جارتنا وابنها
فكنا نمارس الجنس مشتركين او منفصلين مع اخواتنا ولاكن لم يكن اي من الإخوة اولاد يعني من كل عائلة فتاة وولد وكان مجموعنا 8 وكانت الممارسة يوميا حيث اي منزل من المنازل الأربعة يكون بدون اهل وممكن الممارسة كنا نتواجد به وان لم يكن في بعض الفتراة اي من اخواتنا البنات كنا يعني الأولاد نمارس اللواط وكنا ننيك بعضنا البعض وكنا ننيك بعض بوجود اخواتنا ايضا” كونهم غير مفتوحين وهم بعمر المراهقة وكانت الممارسة من كل اشكالها نقص ايولر بعض وننيك بعضنا البعض ومن احد اولاد الجيران الذين يسكنون في نفس الطابق كنا نتكلم عن اعجابنا بجسم امه وهذا قبل علاقتي بامي كانت جارتنا جميلة طولها 180 سم جسم يزن 80 كلغ طيزها مليانة وصدرها متوسط وكنا نتكلم انا وابنها عن جسمها وحرمانها من الجنس كون زوجها متزوج من سيدة ثانية وكان يوجد تقصير من ناحيتها الجنسية وكلما جلسنا بحضورها نتلصص النظر الى صدرها او افخادها الطويلة البيضاء كما كنت اصعد الى سطح البناء الملاصق للتلصص عليها وهي تتحمم وكانت اول مرة اراها كما خلقت وكانت تداعب كسها واشفارها وصدرها من الحرمان والهيجان ففي احد الجلسات الجنسية مع ابنها اعلمته بالذي رأيته فطلب مني ان يتفرج على امه حين تتحمم ففي احد الأيام جاء مسؤعا الى وطلب مني ان نصعد للبناء الملاصق كون امه دخلت تستحم فحصل ما اراذ وشاهد امه لاول مرة وشاهد صدرها وكسها وطيزها وتهيج عليها فاخرج ايرة من تحت الشورت واصبح يداعبه حتى قذف ماءه وكان الوقت متاخر من الليل ولم يلاحظنا احد نتلصص على امه ووقها احدثت ضجة خفيفة ونخن نتلصص النظر اليها كي تعرف بان احد يتفرج عليها وهنا نظرت وشاهدتنا ولاكنها تابعت حمامها فذهبنا للمنزل وكان منزلينا في اخر طابق ويوجد تراس كبير بين منزلينا كنا نجلس عليه كل فترة الصيف هربا” من الحر في داخل المنازل فكانت السهرات والجلسات الجميلة بين كافت السكان ففي نفس الليلة واثناء سهرنا كانت جارتنا تجلس مع امي يشربون القهوة فجلسنا انا وابنها قربهم نمزح ونتبادل الأحاديث وكنت استرق وابنها النظر الى اعضاء جسدها فلاحظت ذلك فلم تبلينا اي اهتمام واصبحت تغرينا اكثر بعرض بعض مفاتنها علينا اثناء جلوسها حيث ترفع قميص نومها فوق ركبتها او تضع رجل فوق رجل او تضع يدها داخل صدرها بحجت الحكحكة وكل ذلك دون اي تردد كوننا انا وابنها ونحن بعمر المراهقة فهنا حيث انني كنت جالس مقابلها اخرجت رأس ايري من تحت الشورت القصير الذي كنت البسه وصرت احرك رجلي وحين شاهدته تبسمت واستمرت جالسة كما هي دون اي مبالات وكنت انا وابنها نتهامس ونضحك وننظر اليها لكي تعرف باننا
1 / 4
وبعد يومين من تجسسنا على جارتنا كنا نلعب انا وابنها على التراس فنادت على ابنها واخبرته بانها خارجة من المنزل للسوق وعليه ان لا يغادر المنزل فكان سرورنا بانه سيكون لنا المجال لممارسة الجنس وهكذا حصل فبعدخروجها من المنزل وهي تلبس اجمل ما عندها طلبت منا ان لا نتشاقا ونخرب المنزل فقلت لها لا تخافي يا طنت كل شيء سوف يكون على خاطرك ودخلنا انا وابنها المنزل ولم تكن اخواتنا البنات موجودات للمارسة سويا فكانت الجلسة شبابية اي ( لواطية) فكما تعلمون اصبحنا نلعب بايورة بعض وامص اير ابن الجيرا وهو يمص ايري وانيكه وينيكني وكنا في قمت السعادة ومر الوقت ولم ننتبه باننا نمارس الجنس منذ ساعتين ولم ننتبه إلا وجارتنا واقفة فوقنا قرب السرير وتصرخ بنا ( يا كلاب قلتلكم تلعبو مع بعض مش تنيكو بعض ) وهي تصرخ علينا وبسرعة البرق وقفت ورميتها على السرير ووضعت يدي على فمها لكي لا تصرخ اكثر وقلت لإبنها تحرك وساعدني كي لا تصرخ وتلم علينا العالم فتوجه نحوي وطلبت منه اي يمسكها من رجليها وانا ماسكها من يديها وفمها كي لا تصرخ وهكذا حصل وحين مقاومتها لنا كي تفلت منا كنا اقوى منها واثناء تحركها للتحرر من يدينا ارتفعت تنورتنها الى اعلا وظهر جمال افخاذها الطويلة فكانت عملية التثبيت مثل المصارعة فجلست فوق صدرها ووضعت ركبتي فوق يديها ويدي على فمها وادخلت يدي الثانية في صدرها وهي لا تزال تقاوم ولاكننا استمرينا انا وابنهاواثناء فركي صدرها بيدي نظرت خلفي واذ بابنها يجلس على رجليها ويرفع تنورتها وينزل كلسونها ويهجم على كسها كثيف الشعر يمصه ويعضه وكانت عملية اغتصاب بكل معنى الكلمه فبعد دقائق بدئت تخف المقاومة كونها اصبحت تحس بلذة لعبي لصدرها ومصمصة ابنها لكسها طلبت منها ان م تصرخ ارفع يدي عن فمها فهزة برأسها فحين رفعت يدي عن فمها كنت قد اخرجت ايري من مخبئه ووضعته على شفاهها فاخرجت لسانها ولحسته اول لحسة واستمرت وتلحسه من اطرافه فادخلت رأسه في فمها واصبحت تمصه وحين شاهد ابها ما يحصل توقف عن عنفه بجلوسه على رجلي امه فرفع رجليها وابعدهم عن بعض حتى ظهر اعماق كسها الأحمر فابعد الشعر الكثيف عن شفرات كسها وهجم على كسها يمصه بنهم وشراسه فيمص شفراتها ويعض بظرها وينيكها بلسانه وهي تتلوى وتمص ايري وتشفطه وتعض عليه من كثرة شهوتها ولم يتردد ابنها ان اخرج ايره المتصلب وادخل راسه في كسها واصبح يدخله في كسها ويخرجه ويفرك بظرها لكي تتهيج وهنا قالت له ادخله كله ولا تعذبني اكتر فادخله دفعتا” واحدة
2 / 4
انتهينا من الجنس في هذا اليوم فذهبت الى المنزل استحم ودخلت جارتنا وابنها الحمام ليستحموا وعرف بعدها انه طلب من امه ان تحممه كما طان طفل صغير واثناء ذلك ناكها في الحمام وحينها كان مستفرد بها لوحده ولم اكن موجود فناكها بشراسة 3 او 4 مرات وبعد ذلك استلقوا فترة بعض الظهر للراحة وفي المساء كانت السهرة عادية على التراس لا احد يتصرف كان حصل اي شيء وكل شيء طبيعي .
وهكذا حصل وكانت علاقتنا ببعض مميزة انا وابن جارتنا ننيك امه كل ما يحلوا لنا او كلما تطلب منا واستمر ذلك لعدة سنوات حتى بعد ان نكت امي اعلمت كل واحدة بذلك ولاكن دون ان يعلوا بذلك فقل لامي اني نكت جارتنا ولاكن جارتنا
3 / 4
4 / 4