أنا عشيق أمي المطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس


بعد كتير من المشاكل و العراك و الخناقات طلق أبويا أمي طردنا من الشقة وأمي طبعاً مسابتهوش فرفعت عليه قضايا بس المحاكم يومها بسنة فاضطرينا نسكن عند جدتي لأمي اللي كان خالي الأصغر يعيش معها و أنا نزلت أشتغل عشان أصرف على أمي و أخواتي لأني اكبر العيلة وراجلها دلوقتي. جدتي ست كبيرة في السن والبيت صغير جدا بس كنا لازم نسكن معاهم وطبعاً خالي متضايق من وجونا معاهم وشرط علينا أننا منطولش لأنه ناوي يتجوز في نفس البيت. أختي كانت تنام مع جدتي فى نفس السرير وخالي ينام على كنبة معهم فى نفس الغرفة أما الغرفة التانية فمكنش فيها سرير ولكن كنبة واحدة كان اخويا الصغير ينام عليها .. اما انا وأمي فكنا ننام على الأرض! أمي بدأت تشعر بضيق وحزن و كانت تقعد تعيط كتير وفجأة تضحك حتى أني قلت أنها أتجننت!بقت تقلع قدام ممنا وتغير ملابسها وكنت للمرة الأول أشوف جسمها من ساعة الطلاق! كنت بادور وشي بعيدا عنها ويمكن أمي لاحظت كدا وقالت بضحكة خبيثة: إياك تكون مكسوف منى يا واد…أوعى تكون هايج عليا ….كلمات سافلة هيجتني أوي وشوية شوية بقيت أنا عشيق أمي المطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس بأي طريقة وفعلاً نحجت في كده!
بقت الأيام تمر وشوية شوية أمي بقت تستغل أني نايم جنب منها عالأرض وتلزق فياو تتحجج وتقول: أقرب يا واد…قرب..الدنيا برد أوي… الغطا خفيف مش هيكفي..تعالى نام في حضن بعض…كنت مصدقها الأول بس بعدين لقيتها بتلزق فيا بصورة جنسية واضحة ومكنتش أعرف هي عاوز أيه بالضبط! مع الوقت ومع الأحضان بدأت أحس بالإثارة فعلاً و زبري يقف وكمان هي بقت تحس بالأثارة خصوصا مع حرمانها من المعاشرة بعد طلاقها فقررت أمي الطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس وبصراحة مكنتش مصدق أنها ممكن توصل لكدة.كنت أحاول بكل طريقة أن أبعد عنها أو اديها ضهرى عشان ما أحكش فيها بس لما بقيت أعمل كدة كانت تحضنى من الخلف وبردو تلزق فيها جامد! مرة قومت من النوم لقيتها بتحسس على جسمى بايدها وليت أيدها جاية عند محاشمي وسوتي ففاض بيا وحسيت أن كرامتي مهانة بسبب أفعال أمي الهايجة الشاذة معايا فضربت ايدها عشان تبعد عني وقلت بغضب: يبس بقا….كفاية كدة…!! عملت نفسها نايمة ومردتش عليا وخنقتني رغم أنها كانت تثيرني بس كنت بعرف انها حرام عليا لأنها أمي. ملقتش مكان تاني أنام فيه لضيق الشقة وخناقات خالي المتكررة معانا عشان يزهقنا ونمشي . أمي الهايجة بدأت تتجرأ اكتر واكتر بعد أن واجهتها وعرفتها أنى عارف ما اللي بتعمله وبقت تنتظر نومي عشان تلزق فيا و تتحرش بيا بل انها أحياناً وأنا صاحي!في مرة من غير مات اكلم قالت بقلة حيلة: عارف يا حمدي…مفيش حد يرضى يجوزنى وانا معايا عيال كبار ..قلبي دق و تعجبت وسالتها: يعني انتي عايزة تتجوزي تاني؟! ادورت وبصتلي وبعدين بصت فالأرض: أنا ياما أقدرش أعيش من غير راجل…صمتت وعرفت انها بتفهمني انها تبرر تحرشها بيا و أني لازم أقبل أني أضحي زي ما هي كمان بتضحى بانها مش عاوزة تتجوز وتجيبلنا جوز أم !بسبب القضايا و المحاكم وعراك خالي معانا بقيت معنديش طاقة أني اناهد معاها وسكت على عمايلها بل أني بدأت أستلذ. راجعت نفسي وقلت أشكي لعمها وهو راجل وقور بتخاف منه وتحترمه ولما رحت عنده البيت اتلجمت واتكسفت ومعرفتش أقول ايه! الحقيقة أني استسلمت ليها وأصبحت أنا عشيق أمي المطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس وتجاولت معاها فجات في يوم وسالتني بكل بجاحة: تحب تنام في حضني ولا تاخدنى من ورا !!
كلامها الوقح وقف زبري وهيجني وحسيت أنها مرة بتتعامل مع جوزها!! مردتش فادورت تديني ضهرها وبصراحة أثارتني أوي وبقت تحك فيا لان مؤخرتها كبيرة مليانة ناعمة أوي! قررت أن ارضيها والزق فيها وفعلا حضنتها من ورا وعريتها وبقيت أحسس فوق لحم طيزها وأحس بنار طالعة من بين فخادها!! بدأت تزق نفسها ناحيتى ليزيد التصاقنا! سقط القناع خلاص وبقيت أنا عشيق أمي المطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس فقلتها مرة بصوت متهدج واطي:نامي على بطنك …قلتها بصوت واطي كله شهوة لان أخويا الصغير نايم جنبنا. فعلاً ركبت فوق منها ولزقت فيها من فوقت الهدوم وبقيت أقفش في بزازها الطرية لكبيرة وحسيت باستثارة شديدة وبقيت احك زبري فيها لحد اما نزلتهم عليها! مرة تانية عرت هدومها واخدتني فوق منها في حضنها وفتحت رجولها وبقيت أحك زبري ولأول مرة أشوف أمي الهايجة تشخر وتنخر و تتأوه وتعصرني في حضنها جامد أوي لحد أما دخل جواها!! شهقت اوي وارتعشت فجأة و انا مبتقتش قادر وهي بقت تعصر زبري جوا منها لدرجة أني مكملتش دقيقتين ونزلت جواها!! اترميت من عليها وبعد اما اخدت نفسي قلت بغضب: عاجبك كدا…أهو دلوقتي تحملي مني!! أخدتني في حضنها تاني وابتسمت وقالت: متخفش انا كبرت بطلت أحمل…

أضف تعليق