ريهام تتناك من أخوها و ولاد زوجة أبوها
اسمى ريهام سنى 22 سنه و ليا اخ توام اسمه رامى، ساكنين فى حى شعبى اوضتين و صاله ، ماما سهير اتجوزت صغيرة كان سنها 17 سنه و
بابا سيد كان اكبر منها بعشر سنين، تقريبا بعد 10 شهور من الجواز جيت انا و رامى ، يدوب سنيتن و بابا اتجوز على ماما من طنط مشيرة ،اللى
تقريبا سنها من سن ماما بس هيا اترملت بعد ما خلفت داليا اللى هيا من سنى تقريبا و كان عندها عصام اكبر مننا بسنتين، بابا اصر ان طنط مشيرة
وولادها يقعدوا عندنا ، ماما غضبت و اتشالت و اتهبدت و فى الاخر اضطرت توافق ، عيله عندها 18 سنه و معاها طفلين حتروح بيهم فين، بابا
كان طول بعرض و قوى جدا فى كل شئ و عنيف جدا ، بابا كان حقانى ، يوم فى الاوضه دى و يوم فى الاوضه دى ، و طبعا احنا نايمين فى نفس
الاوضه اللى كان اليوم اللى يكون فى اوضتنا لازم يهرى ماما نيك ، كبرنا انا و رامى على صوت الاهات و التوسلات من ماما انه يرحمها و
يرحم كسها و طيزها اللى هراهم بابا من النيك و يرحم شفايفها و بزازها و جسمها اللى اتهرى عض و تقفيش ، نفس الحكاية عصام و داليا اتربوا
على اللى اتربينا عليه، اليوم اللى يكون فى اوضتنا قبل ما ينام يحسس على ماما و يقولها سهير انتى نمتى تقوله ياراجل اهمد شويه ادينى فرصه
اريح ، كسى و طيزى و جسمى كله اتهرى هو انت موش بتتهد ، يقولها هو انا متجوزك ليه موش عشان انيكك ، تقوله موش عندك واحده تانيه
يقولها ما انا بردو بعمل معاها اللى بعمله معاكى ، عرفتى بقى ان جوازى التانى مصلحه ليكى ، على الاقل بيريحك يوم ، كل مرة نسمع الاسطوانه
دى و بعدين نسمع اى بالراحه اخص عليك ياسيد قرصتك جامده يقولها قرصتك فين تقوله هنا يقولها هنا فين تقوله تحت يقولها تحت فين تقوله فى
كسى يقولها كده تقوله اى بالراحه صباعك حيخرمنى يقولها موش صباعى اللى حيخرمك ده زوبرى اللى حيخرمك و يروح قايم عليها و راكب و
يقعد يبوس فيها و يرضع بزازها تقوله حرام عليك الحلمة اتهرت ، سيد موش كده سنانك حاميه ، لا ياسيد بالراحه ، اح اه ، سيد صباعك جامد فى
طيزى موش كده ، و يروح قايم قاعد على صدرها و يقولها مصى زوبرى ، تقعد تمص فى زوبره و تلعب فى بيضانه و بعدين ينزل يحك زوبره فى
كسها تقوله لا كله الا هنا ، بيشعوطنى اح اه ياسيد لا دخله موش عايزة هنا هنا بيحرقنى اوى و تقعد تتلوى تحته و
1 / 3
و رامى بنسمع و موش عارفين ننام، و لما نصحى الصبح و ماما و طنط مشيرة ينزلوا السوق نقعد نحكى لبعض على اللى حصل و اللى سيد كان
مشرفهم ليلتها يعملوا زى ما سمعوا ، رامى يمسكنى و يبوسنى و انا اقوله لا ياسيد كسى و طيزى بيحرقونى ، طبعا و عصام و داليا يروحوا عاملين
زينا و تبقى منيكه ، كنا بنقلع قصاد بعض بس كل واحد بيمسك اخته ينيكها ، فى يوم رامى قال لعصام ما تيجى نبدل ، بصراحه انا و داليا فرحنا ،
حنتناك من اخواتنا و من حد تانى ، طبعا احنا اطفال و حوالى ست سنين و عصام 8 سنين ، بقى رامى و عصام ينيكونى انا و داليا و نقعد انا و
داليا نمثل ماما و طنط مشيره و هم بيتناكوا و نقول اح و اوف ، لما كانوا بيبعبصونا فى اطيازنا كانت بتحرقنا اوى و هم كانوا بيدخلوا صوابعهم
جامد بس كنا بنبقى مبسوطين ، كانوا بيدخلوا ازبارهم الصغيرة فى بقنا و نقعد نرضع و طبعا هم لسه صغيرين و مفيش لبن و احنا نقعد نقول فين
اللبن اللى بيقولوا عليه ده ، احيانا كتير كانت طبط مشيرة تفتح الباب و بابا و ماما شغالين و تقلع و تطلع على السرير و تقعد على بق ماما و ماما
تقعد تلحس فى كسها و هيا تقفش فى بزاز ماما ، و لما ماما تتوجع تقولها اتناكى يالبوة و متعى الراجل ماما تروح عضاها فى كسها طنط مشيرة
تصوت تقولها وجعك ياشرموطه ، و بابا احيانا ينيك الاتنين واحده نايمه على ضهرها و التانيه واخده الوضع الفرنساوى و لما يكون زوبره فى
كس واحده يلعب بايديه فى كس التانيه و اللى واخده الوضع الفرنساوى تنزل على بزاز اللى نايمه على ضهرها تقفيش و عض ، طبعا كنا
صغيرين و مش فاهمين و رامى و عصام بقوا يحطوا صوابعهم فى اكساسنا و مرة لقينا فى دم بيخرج من كسى انا و داليا ، طبعا اتخضينا و لكن
مقولناش لحد ، لما وصلنا انا ورامى و داليا حوالى 8 سنين او 9 موش فاكره بابا قرر انه ينقل النسوان فى اوضه و العيال فى الاوضه التانيه ، و
انا و داليا على سرير و عصام ورامى على سرير، عملنا نفسنا زعلانين و لكن احنا كنا فرحانين اوى، الاوضه اللى بابا و ماما و طنط مشيرة كانوا
فيها مكانتش بتتقفل كويس لان التسريحه كانت اطول شويه صغيرة فكان الباب بيكون مردود ، و الصاله فيها لمبه سهارى ، لما كنا نسمع صوت
النسوان ابتدى يعلى كنا نخرج نسمع الاحأحات و الافأفات و نشوف
2 / 3
بمص لعصام و لقيته ابتدى يترعش و يقول اه اى و راح منزل حاجات بيضا كتير عرفنا بعد كده ان ده لبن الرجاله و بقينا نتسابق عليه انا و داليا
بعدها بسنه تقريبا رامى بقى يسقينى انا و داليا لبن زى عصام بس وقتها عرفنا ان ده ممكن يخلينا نحمل خصوصا بعد الدورة ما جاتلى انا وداليا ،
بقينا نتبعبص فى اكساسنا بالصوابع لكن نتناك فى اطيازنا بالازبار ، ابتدينا نكبر و كل ده محدش حاسس بينا بنعمل ايه ، لما وصلنا انا و داليا
سن 14 سنه تقريبا بقينا نشترى حبوب منع الحمل لاننا كنا عايزين نتناك فى اكساسنا و ازبار رامى و عصام بقوا ناشفين اوى ، احيانا كان عصام
و رامى ينيكونى فى كسى و طيزى و كذلك داليا و احيانا كنا نعمل زى ماما و طنط مشيرة واحده نايمه وواحده واخده الوضع الفرنساوى ، و لما
وصلنا 17 سنه عرفنا مكان دكتور ممكن يركبلنا لولب و طبعا الدكتور قبل ما يركبه ناكنا انا و داليا ، من شهرين بابا و ماما و طنط مشيره خرجوا
يسهروا و سابونا فى البيت و احنا كنا فى قمة الهيجان ، رامى ناكنى و عصام ناك داليا و بدلنا و كنا هايجين اوى كنا احنا الاربعه قالعين و فى
منتهى النشوة و انا و داليا كنا بنصوت من كتر النيك و لقينا من غير ما نحس بابا و ماما و طنط مشيرة فوق دماغنا ، طبعا اخدنا علقة موت و بابا
قرر ان عصام يتجوزنى و رامى يتجوز داليا و اتجوزنا و قعدنا فى نفس الاوضه ، و لكن اللى هم ميعرفوهوش اننا بردو كنا نبندل مع بعض
3 / 3