وهذا هو الجزء الثاني من حكايتي مع شهندة وهي زوجة محرومة أتت إلي بعد طول حرمان من زوجها ورغبة في تجربة كل جديد في عالم النيك والجنس.. المهم بعد أن قابلتها في الفندق وقلعتها الكيلوت أحضرت بعضاً من النوتيلا ووضعته على صرتها وكسها وبدأت ببطء الحس النوتيلا من على صرتها أولاً والتي لم أقاوم الرغبة في تقبيلها. وأخرجت قضيب هزاز من شنطتي السحرية وبدأت أنيك كسها بالقضيب الهزاز بينما استمتع بمص بزازها. وهي صرخت “آآآآآآه لالالالا مش قادرة…” وترجتني لكي أتوقف لإنها لم تعد تتحمل أكثر من ذلك. بدأت أقبلها على شفتيها الوردية الممتلئة لكي أجعلها تتوقف عن الصراخ. وهي أصبحت أكثر عنفاً حيث أمكنني أن أشعر بعضها على شفتي يصبح أقوى ولإن يديها كانت مكبلة خلفها لم تستطع أن تفعل أي شيء. وأنا توقفت وببطء يدأت أفرك بظرها وسألتها هل تريد مني أن أتوقف. قالت لي إن ما أفعله مؤلم جداً لكنها تحبه مع ذلك. ووضعت مثبتات الأوراق على بزازها وبدأـ أنيكها بلساني. ولكي أوقف الصراخ الصادر منها وضعت قطعة من القماش في فمها. وهي حاولت أن تقاومني. وحاولت أن تحرك بطنها بعيداً عني لكن كل هذا كان دون جدوى. وفي النهاية جاءت رعشتها وجعلت وجهي يستحم في ماء كسها. أخرجت شمعة وأشعلتها وببطء بدأت أسقط الشمع على جسمها. ومع كل قطرة كنت أقودها إلى الجنون على بطنها وعلى بزازها وحتى على حلماتها. وهي كانت ترتعش وتثني ظهرها. وحينها أخرجت قطعة القماش من فمها لكي أسالها بما تشعر وقبل أن أستطيع قولي أي شيء قفزت على تقبلني مثل كلبة مجنونة ولا تريد أن تضيع ثانية واحدة.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي أراها بهذه الحماسة لكني أعلم أنها زوجة محرومة . بدأت تلحس حلماتي وتفرك قضيبي على وراكها. وفجأة جذبتني من قضيبي وبدأت تثير بي إلى الحمام. وأنا كنت مستغرب. ولم تكن لدي أدنى فكرة عما تريد فعله هذه المجنونة. وأضاءت الأنوار في الحمام. وقالت لي أنها تريد مني أن أضاجعها في الحمام. وفتحت دش الشاور. وأنا وقفت على الباب بينما الماء بدأ يتساقط على جسم شهندة وكان جسمها بالفعل مبلل قليلاً بسبب شهوتها وعرقها لكنها أصبحت أكثر بللاً. ويمكنني أن أرى الماء يسقط على رأسها وينساب نحو بزازها المستدير بشكل مثالي مقاس 36C ويقبل هذه الحلمات البنية الفاتحة نزولاً إلى سرتها وساقتها على أردافها من خلال كسها النظيف المحلوق. هذا المنظر يجعل أي شخص حتى ولو كان عاجز يشتاق للجنس. كانت شهندة تحسس على جسمها بشكل مثير جعلني أهيج عليها ولم أعد أستطيع مقاومة هذا الجمال الصارخ أكثر من ذلك. هرعت على الفور نحوها ودفعتها نحو الحائط وبدأت أمص شفايها وأعضها من رقبتها. وبدأت الحسها من رقبتها وأنت نازل. وهي كانت تجذبني من شعري مثل المجنونة وتدفعني نحو كسها الهائج. لحست كل سنتي في جسمها والآن حان الوقت لكي للدخول إلى الأكشن الحقيقي. جذبتها من مؤخرتها الممتلئة وجعلتها تقف مستندة على الحائط وبدأت أضاجعها بك قوتي وأعوضها عن الحرمان الذي لطالما عاشته.
وكان كل ما يمكنني سماعه من هدير الماء حولنا “أمممممم آآآآههه أوووووو أممممم”. نيكني أكتر أنا قحبتك ما ترحمنيش آآآآههه أممممم. وأنا هاجت على الآخر وقفذت مني في داخل كسها على الفور. وقد أدركنا ذلك عندما شعرنا نحن الأثنين بالدفء في داخل كسها. وخرجنا من الحمام واستلقينا على السرير عاريان ومبللان. وأنا كنت قلق بعض الشيء مما حدث لإنني قذفت مني في كسها ولا أريدها أن تحمل مني، وأنا دائماً أحضر نفسي لأسوء الظروف. طلبتها منها أن تأخذ حبوب منع الحمل لكنها بدأت تداعبني وطلبت مني ألا أقلق بشأن ذلك. وكان الوقت وصل إلى الصباح الباكر وكنا مستلقيين فقط على السرير عرايا نمارس الجنس من حين لأخر ونستمتع طيلة الليل. وهي كان عليها أن تغادر وذهبت لكي تأخذ شاور وتستعد للمغادرة. وأنا نظفت كل هذه الفوضى التي خلفتها ليلة من النيك الساخن مع هذه العاهرة المحرومة. وهي خرجت وسألتني عن الأتعاب وهو الأمر الذي كان غريب فعلاً لأنني لم أذكر أي شيء عن المال ولا أفعل ذلك من أجل المال. ورفضت عرضها بكل أدب. وهي أعطتني صندوق ملفوف لفة هدايا والتي أشترته من أجل. وعلى الرغم من أنني رفضت أخذه إلا أنها أصرت على ذلك وأنا أخذته بينما أفترق كل منا في طريقه. وهي طلبت مني ألا أتصل بها مرة ثانية وهي ستفعل نفس الشيء. وأنا عدت إلى المنزل وفتحت الهدية. وكان بها شيء رائع وغالي جداً. لم أعود الاتصال بها نزولاً على طلبها لكني ما يزال لدي أمل أن تعاود هي الاتصال بي لنكرر أجمل ليلة من الجنس والنيك مع زوجة محرومة جداً.