صفاء وأخوها قصة محارم مصرية
أنا صفاء ، من مواليد برج القوس ، أشبه منى زكى فى ملامح وجهي وبياض بشرتي وطباعي وعيوني ، ولكن كنت في طول غادة عبد الرازق ، مطلقة فى السادسة والعشرين بعد ثلاث سنوات من الزواج وذلك بسبب أنى عاقر وطليقى يرغب فى الإنجاب وهكذا كانت النهاية، لم أجد مكاناً أذهب إليه فمنزل والدى رحمهما **** قد بيع بعد وفاتهم ووزع ثمنه بينى وبين أخى الوحيد رشاد الذى يكبرنى بعامين فقط وهو من مواليد برج الحمل ، أرمل منذ عامين وبعد زواج دام لعام واحد فقط وبلا أبناء أيضاً ولهذا فليس لى مكان سوى منزل أخى الذى استضافنى فى منزله مرحباً.
مرت سنتين كاملتين يجمعنا منزل واحد نحيا فيه كأى أخوة، أعانى قطعاً من وحدتى الجنسية فطليقى كان شبق جنسياً ويمارس معى الجنس بغزارة والآن لا شيء على الإطلاق وكان هذا الأمر كفيل بتعذيبى إلى حد الجنون ولم يكن تفكيرى يذهب بى أبداً نحو أخى وإن كنت أدرك أنه أيضاً يعانى فكثيراً ما أجد مائه يغرق ملابسه الداخلية ويترك بقع صفراء عليها وأنا أغسلها له وكثيراً ما أجد مثل هذه البقع على ملاءات السرير وأنا أغيرها، لكن أول مرة قفزت إلى ذهنى فكرة أن أمارس الجنس مع أخى كانت حينما طالعت موقعكم ولهذا فأنا أهديكم قصتى هذه.
بعد أن اختمرت الفكرة برأسى رغم عدة محاولات لطردها إلا أنها سيطرت تماماً على كل مشاعرى قررت أن أبدأ خطة هجوم شامل على أخى حتى يتقبل فكرة أن يمارس معى الجنس وكانت أولى الخطوات أن تركت ذات يوم قصة أخ وأخته مارسوا معاً الجنس وكم اللذة التى راودتهما معاً تركت هذه الصفحة مفتوحة على الكمبيوتر فى البيت حتى يطالعها أخى وتأكدت أنه فعل وكانت هذه بمثابة الرسالة الأولى، أما الرسالة الثانية فكانت أن ذهبت واشتريت عدة قمصان نوم وملابس داخلية نسائية جديدة أكثر من فاضحة وبدأت ألبسها فى البيت قبل موعد عودته وحينما يعود من العمل أذهب لتغير ملابسى وأرتدى جلباب شفاف أو خفيف أو ضيق تظهر منه مفاتن جسمى أمامه وكأننى هكذا سترت عوراتى أمامه، وذات ليلة قمت لأنام وكان هو جالساً بالصالة يشاهد أحد الأفلام وذهبت إلى غرفتى وتركت الباب مفتوحاً وأخذت أغير ملابسى وأرتدى أحد قمصانى الساخنة جداً وأنا أرقبه فى الصالة من مرآتى فى الغرفة وهو يسترق النظر إلى جسمى ويداعب ذكره دون أن يدرى أنى ألاحظه وأسعد لهذا حتى انتهيت بعد بطء شديد ودخلت إلى سريرى ونمت بدون غطاء والباب مفتوح وجسدى عارى ويصرخ من الرغبة، وبعد أن انتهى فيلم السهرة شاهدت أخى من خلال المرآة واقفا على باب غرفتى وهو ينظر إلى ظهرى ويداعب ذكره فتعمدت أن أعرى له
1 / 5
فى اليوم التالى قررت مضاعفة الهجوم وعندما عاد من عمله لم أغير القميص الذى ارتديته رغم أنه قصير جداً وشفاف جداً ولا أرتدى تحته كيلوت وذهبت لتحضير الغذاء وبعد أن تغدينا قمت أجمع الأطباق من على السفرة فوجدته يضربنى على طيزى وهو يقول (ما تدخلى يا بت تلبسى حاجة) أجبته وفى صوتى نبرة من دلال (أصلى حرانة قوى) وذهبت إلى المطبخ وعندما عدت كان يشاهد التليفزيون على قناة الأفلام وكان بها مشهد لإحدى الممثلات وهى ترقص لعشيقها بحجرة النوم وهو يمعن النظر فى مفاتنها فشعرت بالغيرة وقلت له وأنا اعتبر الخطوة القادمة جزء من الخطة (وهو ده رقص ده اللى عينك هاتطلع عليه؟) فأجاب (و انتى مالك انتى) فذهبت إلى الكمبيوتر وأدرت إحدى موسيقات الرقص البلدى الشهيرة ووقفت أمامه وأنا أقول (أنا بقى هاوريك الرقص شكله إيه) وبدأت أرقص أمامه شبه عارية وأتمايل بكل ما أملك من ميوعة وأنا ألمح زبه وهو ينتصب شيئاً فشيئاً الأمر الذى منحنى ميوعة أكبر فى الرقص وعندما قاربت الموسيقى على الإنتهاء قررت أن ألقى بورقة رابحة إذ أنهيت الرقصة وأنا منحنية أمامه والقميص مرفوع من على طيزى وهى تبرز أمام ناظريه وبقيت هكذا لعدة ثوان فكان أن ضربنى على طيزى العارية وهو يقول (صحيح رقاصة يا بت) فأجبته بميوعة (أنا بقى ولا …(فلانة)) قال (انتى) فقلت له والشوق يتراقص فى عينى (تحب أرقص لك تانى؟) فاجب على الفور (يا ريت يا صفصف) فقلت (طب هاغير وآجى) فقال والشهوة تلتمع فى عينيه (كده كويس قوى) فأدركت أن خطتى تسير على ما يرام وقولت له (لا المرة دى حاجة تانية) وهرولت إلى غرفتى وكالعادة تركت الباب مفتوحاً وخلعت القميص وانتقيت كيلوت أسود رفيع جداً يختفى بين فلقتى طيزى ويستر فقط الكس بصعوبة بالغة وسوتيان من نفس اللون لا يدارى سوى الحلمات فقط وبعناء شديد، وهرولت إلى الصالة ودرت أمامه قائلة (ها .. إيه رأيك كده؟) .
لمحت الذئب فى عينيه وهو يقول (فظيعة) ودون مواربة هذه المرة حك زبره أمام عينى فابتسمت وبدأت الرقص أمامه بكل ميوعة وكل دلال امرأة تحتاج إلى الجنس وأنا أتعمد أن أهز طيزى العارية تماماً أمام ناظريه و صدرى العار إلا من حلماته يقترب من وجه وعند نهاية الرقصة درت حول نفسى بسرعة وتصنعت الوقوع من شدة الدوران ولم أجد أفضل
2 / 5
ابتسمت من داخلى، إذن هو يريد أن يرانى عارية مرة أخرى ودون أن أنتظر أن يخرج خلعت الجلباب الذى كنت أرتديه وانحنيت لأمسك الملابس التى اختارها وصدرى يتدلى متراقصاً أمامه عارية تماماً ثم بدأت ألبس الكيلوت والسوتيان وأنا أراقب زبره ومنحته ظهرى ليقفل لى السوتيان وتلامست يده مع ظهرى وشعرت برعشة فى كل أوصالى خرجنا إلى الصالة وقام بتشغيل الموسيقى واستلقى على الكنبة وبدأت الرقص وبدأ زبره فى النهوض وأنا أراقبه
3 / 5
أمسكت يده الملامسة لطيزى أضغطها على طيزى بشدة وأنا أقول (فى إيه؟ انت بتسأل؟) وتحركت على زبره بوضوح وما هى إلا ثوان ووجدت نفسى ملقاة على ظهرى على الكنبة وفمه يلتهم جسدى ويداه تعبثان بكل منطقة فيه وزبره يضرب فخذى فمددت يدى وأخرجت زبره من الملابس أحرره ليتنشق الهواء ويلامس يدى التى داعبته بشوق ثم خلعت الكيلوت وأمسكت رأس زبره أداعب به بظرى ويداه مازالتا تداعبان جسدى وشفاه تنهل من شفتى ولسانه يخترق حلقى وأنا طائرة إلى السماء من السعادة وزبره يخترق كسى بكل سهولة بعد أن مهدت له سوائلى الطريق تدعوه إلى الولوج حتى جدران الرحم وقد لبى الدعوة بكل اقتدار امطرنى بوابل من القبلات وألهب جسدى بأصابعه العطشى إلى الجنس وزبره يخترق أحشائى ولهاثه يطربنى وآهاتى تزيده غلياناً ويترجم هو ذلك بكثير من الفنون الجنسية … مغمضة العين لاهثة الأنفاس … حالمة بكل المتعة التى أحصل عليها متجاوبة مع شراسته فى أكلى بشراسة مماثلة فى التقبيل والتحسيس والغنج من تحته أخرج زبره من كسى وقلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى واخترق زبره جدران كسى من جديد … طربت … وصلت آهاتى إلى مسامعه ساخنة … فوصلنى نيكه ملتهباً … تتدافع طيزى نحو زبره … فيدفع زبره جسدى كله … يطعننى بكل الشوق … أتلقى طعناته بكل الاستمتاع… أتمسح فيه كالقطة الشاعرة بالبرد … يلهب طيزى بضربات يده … ألهب زبره بسخونة كسى … يمنحنى المتعة من زبره … أمنحه المتعة من جسدى كله… تملأ
4 / 5
5 / 5