قواد امي | l-studio-msk.ru


قواد امي

القواد هو الشخص اللى بيشتغل في المتعة . ايوة المتعة . متعة الحريم و متعة الرجالة . لكن طبعا كل متعة ليها مقابل . القواد هو الشخص اللى بيقبض علشان يمتع غيره . وعيت على الدنيا في بيت صغير . عايشين فيه انا و امى . امى سومية و دلعها سوسو . في يوم رجعت من المدرسه و انا بعيط .
ماما : بتعيط ليه .
انا : العيال في المدرسة بتعايرنى علشان معنديش بابا
ماما : متعيطش و اسمعنى .
كنت لسه صغير اه لكن ماما كانت بتعاملنى كراجل كبير و فهمتنى كل حاجة . و هي لسه صغيره حبت واحد و ضحك عليها و بعد فتره ظهر عليها الحمل فهرب منها . كانت بتحكيلى و هي حزينة و حضنتها لغايه ماهديت . بعد اليوم ده مكنتش بهتم ان حد يعايرنى بأن مليش اب . لأنى كنت فخور بماما اللى شايله مسئوليتى لوحدها . امى مكنتش وحشة ابدا . كانت ست جميلة و لسه في شبابها و جسمها مش مليان و لا تخنت و لا عليه علامات السن ابدا . في يوم سألتها ليه متجوزتش بعد اللى حصل . قالتلى انه اتعرض عليها كتير الجواز لكن هي رفضت علشان مش عايزه راجل يتحكم فيها ولا فيا . حبيتها اكتر . كل الكلام ده كان و انا لسه في ابتدائى . كبرت اكتر و بدأت افهم اكتر . لكن كان اهم سؤال عندى و اللى تزامن مع مرحله البلوغ . هي ماما بتجيب فلوس منين ؟ من غير وجود اب يصرف و كمان لأن أهلها قاطعوها بسبب اللى حصل يعنى مفيش حد بيصرف علينا . اه ماما كانت متعلمة و بتشتغل في وظيفة حكومية لكن الحكومة مش هتدى مرتب يخليها تصرف عليها و عليا و على دروسى و خروجاتى و محسش يوم اننا محرومين من حاجة او فقرا . كنت برجع من المدرسة اروح نتغدى سوا و انزل اروح الدروس لغايه بالليل نقعد ساعتين تلاته و ادخل انام . في الاجازة طبعا كنت بقضى اليوم كله خروجات و فسح مع اصحابى . كنت خايف اسئلها بتجيب الفلوس منين علشان مزعلهاش زى ماسئلتها على الاب قبل كده . في يوم كنا في الاجازة و مظبط فسحه مع اصحابى . صحيت فطرنا سوا .
انا : انا هانزل النهاردة
ماما : زى كل يوم يعنى
انا : احتمال اتأخر شوية هنروح سينما و بعدها هنتمشى . لو اتأخرت ابقى اتعشى انتى و نامى .
ماما : هتتأخر قوى كده
انا : غالبا اه . هابقى اكلمك و انا راجع لو عايزه حاجة اجيبها .
ماما : ماشى
خلصنا فطار و اخدت دش و

1 / 3

نزلت . روحت للسينما و قعدت اكلم اصحابى . لسوء ( او لحسن ) الحظ ان اغلب اللى كنت مكلمهم علشان نروح السينما اعتذروا . طبعا بسبب العدد القليل لغينا الموضوع خلاص . ركبت علشان اروح . روحت و فتحت الباب . قبل مانده على ماما اشوفها فين سمعت صوتها بتضحك . قربت ناحية اوضه النوم . كان الباب موارب . كانت ماما واقفه و لمحت حد قاعد على السرير . جارنا باسم . كان قاعد على السرير لابس بوكسر بس و ماما واقفه قدامه لابسه قميص نوم اول مره اشوفها فيه . اول مرة اشوفها كده . كنت عارف من زمان ان ماما جسمها حلو لكن مكنتش متخيل انه حلو كده كنت وقتها عمرى 19 سنة و ماما عمرها 42 . جسمها ابيض و ملفوف . مش تخينه ولا بكرش . بزازها مليانة و مشدودة مش مدلدلة . طيزها كبيرة و بارزة .
باسم : ارقصيلى شوية
ماما : ماتخلص بقى
باسم : مش قولتى ان ابنك هيتأخر النهاردة . ارقصى يا مرة
شغلت ماما الكاسيت و بدأت ترقص . كانت بترقص و جسمها بيتهز في قميص النوم . كان باسم قاعد بيلعب في زبره و قلع البوكسر . شوية و شد ماما على السرير و من غير مايقلعها قميص النوم رفعه و دخل زبره في كسها . كانت ماما بتتأوه و هي تحت باسم و هو بيدخل زبره في كسها . الغريب بالنسبالى ان باسم كان مستمتع جدا و هو بينيكها رغم انه متجوز يعنى . بعد فتره شدها باسم علشان ينيكها في وضع الكلبه . في اللحظة اللى بقت ماما فيها في الوضع ده شافتنى طبعا . معرفش ازاى انا كل ده مكنتش اتحركت من مكانى . كانت ماما عينها في عينى و باسم مش باصص غير على جسمها و هو بيدخل زبره فيها . جريت على اوضتى من غير ماتكلم . بعد نص ساعه خبطت ماما على باب اوضتى . دخلت و كانت لابسه برنص فوق قميص نومها .
ماما : انا ….
انا : انتى ايه
ماما : لازم تفهمنى يا محمد
انا : افهم ايه بالظبط
ماما : انت فاكرنى هاجيب فلوس منين . اقدر اصرف عليك و عليا منين ؟
انا : قصدك ….
ماما : ايوه بتناك بفلوس . علشان اصرف عليك و عليا .
انا : بس ممكن اى حاجة تانيه تجيب لنا فلوس
ماما : لا مفيش . انا ست جميلة و بشتغل وظيفه حكومة . اى شغل حاولت اشتغله تانى كان مدير الشغل ده بيطلب نفس الطلب . انه ينيكنى برضه بس من غير فلوس . تفرق ايه بقى ؟
انا : …..
ماما

2 / 3

: يبقى اعملها بفلوس و نعيش حياة مرتاحة احسن .
بدأت ماما تعيط .
انا : اهدى بس .
حضنتها لغايه مابطلت تعيط
انا : انا فهمت يا ماما .
ماما : انت دلوقتى شاب و احتياجاتك بتزيد
انا : انا مش هاطلب منك حاجة تانى
ماما : لأ لازم تطلب . و انا هاوفرلك كل اللى تطلبه .
انا : …..
حضنتنى ماما تانى . طبعا مع تانى حضن ده . و مع ان جسمها تقريبا عريان تحت البرنص كان لازم زبرى يقف . ماما حسيت بيه و هي بتحضنى .
ماما : عجبك اللى شوفته .
انا : ….
ماما : انت شاب و اكيد بلغت .
انا : اه
ماما : و ايه رأيك
وقفت ماما و قلعت البرنص علشان تقف قدامى بقميص النوم .
انا : …
ماما : لا رد عليا
انا : بتاخدى كام
ماما : ايه
انا : بتاخدى كام من الزبون
ماما : ليه
انا : عايز اعرف
ماما : على حسب . كل واحد على حسب هيعمل ايه و هتمتع معاه قد ايه
انا : و بتتمتعى ؟
ماما : مش كلهم بيقدروا
انا : طيب و باسم .
ماما : انت عايز نتكلم عن عمل معايا ايه ؟
انا : اه
ماما : باسم الصراحة بيمتعنى قوى . بحس انه هيتجنن عليا . بس بيطول قوى . ده هنا من ساعه مانت نزلت و شوف خلص امتى . بعد مانت شوفتنى فضل على نفس الوضع خمس دقايق و بعدين قومنى من على السرير و خلانى اقف قدام المرايه و افتح رجلى و بقى بينيكنى و يقولى بصى على نفسك و انتى بتتناكى .
رفعت قميص النوم لفوق و فتحت رجلها كأنها بتاخد نفس الوضع اللى كانت فيه مع باسم .
انا : كملى
ماما : على فكره باسم بيدفع زى اى حد . بس بيبهدلنى . النهارده بس جاب مرتين . مرة قبل مانت تيجى و المره التانيه دلوقتى .
كنت قربت وشى من كسها اشوفه و ايدى بتلعب على زبرى .
ماما : عارف المرة التانيه دى جاب جوه كسى .
لاحظت نقط بيضه بدأت تنزل من كسها . بصيتلها فضحكت
ماما : اصلى لسه منضفتش كسى بعد مامشى . لسه لبنه جوايا .
مع كلامها ده كان زبرى بينفجر بلبنه .
خرجت ماما علشان تستحمى . نمت على السرير زى مانا مستنى انها تخرج من الحمام . كنت خدت قرارى خلاص . من النهارده هابقى مدير اعمال ماما . او بمعنى اصح ( قوادها )
اذا عجبتكوا القصه هاستنى تعليقاتكوا و هاحاول انزل اجزائها بشكل اسرع من قبل كده

3 / 3

أضف تعليق