لم يخطر ببالي يوماً أن ابني المراهق يشتهي أن يمارس جنس المحارم معي ولا فكرت في ذلك الأمر ولا حتى تحريت له أو حذرت منه! الحقيقة أنني لم أدر ما أفعله و ابني يشتهيني و يكتم في نفسه ولا أعرف حتى كيف له أن يتخيل أن يضاجعني و أنا أمه الذي أنجبته ولا كيف تأتيه خيالاته المحرمة عني! اﻵن أنا أدري لماذا كان يتعمد أن يتحرش بمؤخرتي حيناً في المطبخ بحجة أن يتناول كوباً من الماء ليشرب و حيناً آخر في الطرقة فيتعمد أن يحشر جسده بجسدي!! كذلك ذات مرة و في منتصف الليل و أنا خراجة من غرفة نومي بقميص نومي للحمام سمعت صوتاً ياتيني من غرفة أبني لأجده فوق سريره يقبض على قضيبه المتصلب ويدلكه يستمني ويتاوه و يتنهد وهو في غاية التعرق: بحيك يا سارة بموووت فيكي…نفسي أبوسك…آآآآه نفسي اضمك ليا…نفسي أشوف كسك وطيازك و أعصرهم…آآآح نفسي أعصر بزازك الحلوة الكبيرة بين أيديا….ساعتها ظننت أن أبني يستمني على صورة فتاة في عمره اسمها سارة !
ساعتها لم استغرب كثيراً لأن ابني المراهق مثله مثل معظم المراهقين في ذلك العمر من الهياج الجنسي وخاصة ان ابني قوي البنية متين التكوين يشه لأبيه في ذلك! لكن لم يخطر لي قط أنني أنا موضوع استمناءه و محط رغباته و أنني انا امه هي التي يود أن يمارس جنس المحارم معها!!الحقيقة أني لا لم أكن اعلم قبل اﻵن سر اختفاء ثيابي الداخلية من الحمام وسر وجودها في غرفة طارق ابني إلا اﻵن! لم أكن أصدق في شيئ اسمه زنا المحارم إذ أنني لا أتخيل أن هناك شخصاً يشتهي أمه أو أخته ويتمنى يفعل بهما كما يفعل الزوج بزوجته حتى أصابني ذلك و اكتشفت أن ذلك الشعور يراود بل ويمسك بخناق أبني و يتمكن منه! أعرفكم بنفسي أنا مدام سارة سيدة أربعينية 43 عام اعمل مهندسة كمبيوتر متوسطة الطول ممتلئة الجسم ولكن في غير سمنة جميلة الوجه و رقيقة الملامح صدري كبير ومشدود نوعاً ما و أرتدي بناطيل جينز و أحياناً بالفيزون و في البيت أحياناً كثيرة ألبس قمصان نوم تبرز صدري أكثر و أكثر بل أني لا اتحرج أن لا أتردي الاندر ظناً مني أني في بيتي قلعتي الخاصة. كنت إلى ذلك الحين أحيا حياة مستقرة مع زوجي وأبنائي الذين أهتم بهم كثيراً وبمعرفة كل شيء عن أصدقائهم حتى لا يفسدوا أخلاقهم. بسبب عملي و اشنغالي لم اركز كثيراً في أفعال ابني الغريبة التي كانت تزيد غرابة في نظري يوماً بعد يوم حتى اكتشفت ما صدمني و اذهلني!! نعم فذات عصرية غادر ابني طارق غرفته الخاصة مسرعاً لينزل سلالم العمارة لان احد أ أصدقائه يناديه في خروجة فنسي جهاز الديسك توب خاصته عاملاً.
دخلت غرفته بالصدفة لاجده كذلك و عندما هممت بان أطفأه وجدت رسالة قادمة من إحدى الياهو ماسنجر وهالني أن الطرف الآخر يتحدث مع ابني المراهق طارق بكلام فاضح عن أمه!! فهو يصفها بأنها عاهرة ومتناكة شبقة وأنها تشتاق لممارسة الجنس مع أي شخص وتعجبت ما الذي يجعل شخصاً يتحدث مع ابني بمثل هذه الصورة؟!!! رحت أجاريه ف المحادثةوبدأت أكتب له على أني هو -ابني- وعرفت منه أن ابني المراهق طارق قد أخبره أنه يشتهيني ويريد أن يمارس جنس المحارم معي و بكل الوضعيات لانني أنا امه مزة مثيرة أوي بحسب وصفه!!! دق قلبي بقوة من هول الصدمة وارتفع ضغطي ولم أصدق هذا إلا بعد أن قمت ببحث دقيق ففي كل ملفات الجهاز حتى وجدته يخبئ مجموعة من الأفلام الجنسية كلها تتناول ممارسات جنس المحارم بين أم وابنها، ووجدته يحتفظ بمحادثات سابقة مع أشخاص لهم نفس الميول الشاذة!! بل أنه صدمني حين رأيته يخبر بعضهم بأنه مارس معي الجنس بالفعل، ويظل يصف لهم أوضاع السكس التي نتخذها سوياً بعد أن ينصرف ولبده وإخوته ويخلو لنا المنزل!! في محادثات أخرى يخبرهم انه يتمنى أن يجرب معي ولكن يخاف أن أصدّه و انه يشتهني بقوة!! الحقيقة ليتلها لم تغمض لي عين ورحت أفكر لما أبني المراهق يميل نحوي هذا الميل؟! هل ذلك ممكن فعلاً؟!! فانا فعلاً جميلة كامراة واعلم أني مرغوبة فالكثير من الشباب العشريني يعاكسني في الشارع ولكن أن يصل الحد ان ابني يشتهيني جنسيا؟! يتيها عنفت نفسي فقد أكون أنا من أغريته بي فقد كنت أتخفف من الثياب في المنزل، فلم أكن أتوقع أن أحداً من أبنائي يمكن أن ينظر لي نظرة شهوانية، ولهذا فقد بدأت أنتبه لهذا الأمر ولكن المشكلة مازالت قائمة، بل أني بدأت أشعر أني أعيش في المنزل مع رجل غريب يريد مضاجعتي ومشاركتي الفراش!! هل أخير ابيه هل ألبي له رغبته كي أبدد طاقته! ولكن والده كل ما يفعله لن يغني فهو سيعنفه قليلاً ويصرخ في وجهه واكون قد بذلك أسقطت حاجز الحياء عند ابني وقد يتطور الأمر!