بعد ان تمكنت اخيرا رويدة من ممارسة سكس محارم مع اخوها سليم الذي فتح كسها صارت تحس برغبة اكبر للنيك و تذوق الزب لكنها كانت تطمح في زب الاب عامر و كلما لمحته يتحرك بين رجليه كلما زادت درجة غليانها و رغبتها في النيك معه . ذات يوم كانت رويدة وحيدة في اليت و بدات تلعب بحبة خيار في كسها و هي تتخيلها زب الاب عامر و هي تقابل المرايا و فجاة سمعت طرق على الباب و لبست ثيابها بسرعة و راحت تفتح الباب و بمجرد ان فتحته حتى كان عامر ابوها واقفا امامها و احتضنته بقوة و هي تتحسس على ظهره ثم تركته يدخل و قدمت له الطعام و الشراب و قابلته حين كان ياكل و فتحت رجليها عن اخرهما حتى ظهر كسها المحلوق و انتبه ابوها الى الامر لكنه تظاهر بعدم اللامبالاة و لكنها لاحظت ان زبه بدا يتمدد بين رجليه و يملا البنطال و لما وقفت امامه كانت حلمات بزازها ظاهرة بوضوح تحت الروب لانها لم تكن ترتدي ستيان . و حتى تهيجه اكثر ادخلت قماش الروب بين فردتي طيزها و راحت تمشي امامه و تتمايل بذلك الطيز المثير و هي كلها امل في النيك مع ابوها في سكس محارم ناري حتى تطفئ لهيب شهوتها الذي يعذبها
بعد ذلك قام الاب لكي يتجه للحمام ليغسل يديه و كان زبه منتصب بطريقة غريبة جدا حتى ان تقاسيم راس الزب كان واضحة جدا تحت بنطاله و هو ما جعل رويدة تنظر اليه و تنفجر بالضحك و عندها سالها ابوها عن سبب الضحك لكنها لم تجبه و ظلت تنظر الى زبه و تضحك و هنا لمس عامر زبه بيده و قال لها عادي يابنتي و بطريقة مثيرة و مدروسة اقتربت منه رويدة حتى جعلت كسها يحتك مع زبه اكثر و قالت له هل امي لا تعتني بك يا ابي فدفعها الاب و قال لها ما هذا الكلام لكنها عرفت كيف تذيبه حين مررت يدها الناعمة على زبه و قالت له ابي انا افكر فيك و اريد ان اراك سعيدا دائما و احس عامر ان جسمه يحترق من الحرارة و لم يبدي اي اعتراض على هذه الحركة و هو ما ادى بها الى محاولة تقبيله من فمه في سكس محارم ساخن جدا . لم يجد عامر من بد من الاستسلام امام فتنة ابنته و انوثتها الخلابة فراح يحتضنها و يقبلها من شفتيها بطريقة مجنونة ثم احتضنها و رفع روبها حتى ظهرت امامه فلقتي طيزها و لمسهما ثم اعاد قبلة ساخنة اخرى في شفتيها و كانت اطول من القبلة الاولى واحست رويدة ان نيك سكس محارم مع ابوها يختلف كلية عن سليم نظرا لخبرة الاب في السكس
و في مشهد مثير وساخن جدا رفعت رويدة روبها حتى ظهرت اخيرا امام ابيها عارية و راى لاول مرة بزاز ابنته الجميلة و تلك الحلمات التي لم يراها منذ اكثر من خمسة عشر سنة و امسكت بزازها و الصقتهما مع بعض في منظر مثير جعلت زب الاب يكاد يخرج وحده من سرواله و لم يكن يعرف انها مارست سكس محارم مع اخوها سليم و هذا ما جعله ينوي ان ينيكها من طيزها و بدا يفتح ازرار سرواله ليخرج زبه الوحش و هي تترقب الامر و قلبها ينبض بتشوق كبير لان الفرصة التي لطالما حلمت بها تقترب و ان لها ان تحقق امنيتها في سكس محارم مع ابوها و زبه الذي الهمها و الهبها . و قبل ان يخرج زبه كانت هي بالمرصاد حيث قربت و جهها و شفتيها منه و رات ان هذا الزب الذي كانت تتلصص عليه من خلف ثقب الباب الان ماثل امامها و باستطاعتها ان تفعل به ما تشاء و راحت تمصه وترضعه مثلما كانت ترضع ثدي امها و لاحظت انه فعلا اضخم من زب اخوها سليم و و امسكت به و وضعته وسط بزازها و ضمته بشدة جعلت شهوة ابوها عامر تتضاعف و احس هو ايضا الفرق بين بزاز زوجته المترهلتين و بزاز رويدة الطريتين دون تجاعيد و هنا طلب منها ان ترافقه الى غرفة النوم و هما عاريين
لما دخلا الغرفة اكمل الاب قبلاته الساخنة مع ابنته و ظل يتحسس على ظهرها و يلعق شفتيها ثم رضع بزازها و لحس حلماتها حتى لاحظ انها ذابت تماما و لمس كسها فوجده مبلل فعرض عليها ان ينيكها من كسها و يتحمل وحده العواقب لكنها خافت ان يكتشف انها غير عذراء و يبدا التحقيق فيعرف انها مارست سكس محارم مع اخوها سليم فتكون العواقف وخيمة لذلك عرضت عليه ان ينيكها من طيزها فقط لكنه كان خائف ان يالمها بزبه الكبير و اثناء المفاوضات احس الاب بتسارع في شهوته و فامسكها و حملها فوق ركبتيه ثم بصق على راس زبه الذي انتفخ و صار بحجم رهيب و دهنه بيديه عدة مرات و اجلسها عليه و بدات تصرخ حين كان يخترق فتحة شرجها لانها غير معتادة على زب بهذا الحجم و هي تطلب من ابوها الرافة في النيك حتى لا يعذبها به و لكن شهوة الاب جعلته لا يرحم توسلات رويدة لانه كان محموما بالشهوة فقط و استمر يدفع بزبه في حركة دخول و خروج مثيرة جدا في سكس محارم ساخن و هي جالسة على الزب يحركها كالدمية و لم تكن تعرف ان النيك مع الاب مؤلم الى هذه الدرجة و خاصة و انها اعتادت على سليم الذي يقذف بعد دقائق فقط و احيانا بعد ثواني قليلة من بداية النيك و لكن عامر استمر ينيكها لمدة طويلة حتى ظلت تتجاه ان يقذف و يريحها
بعد ان اشبع الاب عامر زبه في سكس محارم محموم سحب اخيرا زبه و وضعه على اسفل ظهرها حتى افرغه من حليبه و هو يصرخ و يرى منظر زبه الذي يتدفق منه المني على ابنته ذات الجسم القشدي المغري ثم قبلها و احتضنها و قام الى الحمام ليغسل ذلك الزب الوحش الذي كان يتدلى بين فخذيه اثناء المشي بينما احست رويدة انها كانت مخطئة في حق اخوها سليم الذي كان يمتعها في احلى سكس محارم رغم ان زبه صغير و شعرت انها ظلمته و عاهدت نفسها على ان تبقى وفية له و لن تنيك مع ابوها ابدا و لكن الاب الذي ذاق حلاوة طيز ابنته صار يعود دائما الى البيت بطريقة مفاجئة لينيكها و كل مرة يالمها حتى فتح لها فتحة طيزها و وسعها بزبه الضخم و لم تعد تحس بالالم و صارت رويدة مستمتعة في البيت بزب اخوها من كسها و بزب ابوها الضخم من طيزها في احلى سكس محارم و باوضاع نيك متجددة و متنوعة باستمرار