مكنش كيد النسوان كابوس لانه أبعد ما يكون عن الكوابيس و لا كان حلم لذيذ و لا حتى كانت أحلام يقظة يختلط فيها الخيال بالواقع و يستحضر الواحد منا صور اللي بيتمناه! مكنتش أحلم أن مرات ابن خالتي تتناك مني و تحبل في الحرام عشان جوزها مش بيخلف لحد دلوقتي! لأ مكنش دا كله و أنما كانت نجوى ضريبتي في السن جاثمة فوق منى بتبوس شفايفي و شعرها الرطب المبلل المفعم بالريحة المثير يداعب وجهي! كانت نجوى مرات ابن خالتي في أوضة نومي في سريري فوق منى بقميص نومها و بزازها المتوسطة الحجم الواقفة المثيرة تطل منه فوق صدري العاري!! همست وقلبي بيدق: نجوى…بتعملي ايه هنا… ابتسمت برقة وباستني من شفايفي بوسة و بوسة وبوسة وقالت وهي بتبص في عيوني: جاية ألبي رغبتك…أنت مش قلت انك نفسك في عروسة زيي أنا..في نفس تفاصيل جسمي و ملامحي الحلوة…اعتبرني عروستك الليلة!! قلبي دق!! أنا فعلاً قلت كدا!! بس أنا قلت لأختي المجوزة اللي جت تسلم عليها و تزورنا! ساعتها أختي قالتلي: زهقتنا عمالين نجيبلك في عرايس و انت مش عاجبك…قلتلها: شفتي نجوى مرات ابن خالتي…انا نفسي في واحدة زيها….ساعتها أختي ضحكت وقالت: طيب استنى نجوى لما تخلف و تجيب بنت و تجوزهالك…!
يا ترى نجوى اللي جاية تقضي عندنا إجازة الصيف من الصعيد هي وجوزها سمعتنا أو أختي اللي قالت لها!! استبعد التانية؛ هي ممكن تكون سمعتني و عرفت أني باسخن عليها!! ببوسة رجعتني ليها تاني وهمست: انت روحت فين…انا وصوتي بقا متهدج: ن…ن..جوى…بس ماما…نجوى بدلع و بزازها بتحط فوق صدري العريان المشعر: اشششش..خالتي نايمة…اخدت الدوا و نامت و جوزي معزوم بايت عن صاحبه..انا و انت بس…مالت عليا مرات ابن خالتي ولقيت نفسي باغلط معاها!! رغم اني كان عندي 28 سنة إلا أني ممسكتش نفسي تحت إغرائها وكيد النسوان عمل عمايله!! من غيرستيان ولا كيلوت!! بس القميص القصير!! زبي قام طوالي و كان الجو صيف فكنت بالشورت الخفيف وعاري الصدر! بقت تبوس صدري و تنسحب لحد ما بدلع سحبت الشورت من بين رجليا و سلتته وزبي نط في وشها! شهقت نجوة ضاحكة وصتها علي إلا أنها لحقت نفسها و كتمت ضحكتها: طيب ما انت بتسخن عليا أوهو…امال بتكابر ليه…بقت تمرغ وشها البيضاوي الأبيض النضر في عانتي المشعرة و زبي المدور الطخين و تلعب بلسانه فيه وتمسكه و تلحسه!! حرارتي علت الضعف و عرقت! ركبت فوق مني من غير ما تقلع القميص وراحت تحط بيطازها المبرمة فوق زبي و تروح و تيجي فوق منه و تتأوه و تأن فلقيت نفسي بارفع ايديا اقفش بزازها و اشدها منهم فهبطت بنصصها فوق مني. التقمت شفتيها بقيت باكلهم و اهرسهم هرس و ابدل بزازها في بقي أرضعهم من فوق القميص!! قلعته وبقت عريانة مثلي ملط!! ضاع من بالي خطورة أن مرات ابن خالتي تتناك مني و تحبل في الحرام و غاب عن بالي أهدافها!
سخنت أوي فقمت و رحت قالبها تحت مني و اخدت موضع الراجل! بصيت في عيونها الشقية المسحوبة سحبة تدبح القلب ورحت بايسها مرة برقة و بعدين أكلتها!! بقت تغنج و تضحك : لا لا…يا فاروق مش كدة…كان غنجها ودلعها بياكلني أكتر و يثيرني! بقيت أدعك جوز بزازها بايديا الأتنين و أمص و أرضع و أدس وشي ما بينهم و أمرغه و ألحس بطنها اللطيفة الرقيقة و أشد حلماتها وهي هاجت أوي اوي: آآه آآآه آآآه..لدرجة أني قلتلها: وطي صوتك يا فضيحة…بقت تان و تكز فوق شفايفها زي اللبوة و لقيتها بتقولي يلا مش قادرة…يلا الله ييخليك …آآآآح…نزلت و رحت أشوف كسها لقيت زبي من الرغبة المفرطة بيتنفض!! كان كس لطيف بشفايف رقيقة بس لاصقة في جوانب وراكها من شدة الشبق! منتوف لامع ويظهر أن مرات ابن خالتي كانت لساتها منعماه ليا مخصوص!! نفخت فيه فلقيتها اتجننت : لا لا حرام عليك بقا..لا لا …بجد مش قادرة…أنا كمان كنت خلاص! حطيت زبري في مدخل كسها لقيت حرارته بتناديني و تشفط زبري فدخلته فغاب كله وشهقت: أوووه…ظهرها اتقوس شوية ورجعت تتنهد بثقل تنفس ولقيتها برهز!! بقيت انيكها و بركت فوق منها و نجزى فرشخت رجولها ولبست زبي كله و انا عمال أفرقعها!! بقيت أكل حلماتها حلمة و را التانية و أقفش في بزازها الغضة و زبي واخدها فحت وردم في لذة قصوى لا تساويها كنوز الأرض ذهباً! اتنفضت مني و قبضت على زبري بقوة ولقيتها لفتني برجولها و شدتني وأنا بهمسلها بصعوبة: سيبيني هانزل..هانزل…لقيتها بتقولي: لا ….نزل ..نزل جوايا…يلا… فجاة و مرات ابن خالتي تتناك مني لقيتها بتشدني جامد و متبتة فيا و فعلاً مقدرتش افلت منها غير لما نزلت فيها و لبني فاض في مهبلها!! سابتني وهي بتوحوح و تان بمتعة: أممممم…سخن أوي…شوية حوالي خمس دقايق ولقيها بتبوسني وتقولي: …شكرً عالخدمة دي…فيما بعد عرفت ان مرات ابن خالتي حبلت مني في الحرام و جوزها فاكر ان العلاج جاب نتيجة!! خلفت عشان الورث ميضعش منها! عرفت أن كيد النسوان أوحى لها انها تتناك مني و تحبل في الحرام عشان الخلفة…