امتع سكس محارم مع عمتي المطلقة التي نمت في حضنها


امتع سكس محارم مع عمتي المطلقة التي نمت في حضنها

لن ابالغ اذا قلت انه كان امتع سكس محارم في حياتي مع عمتي المطلقة الجميلة و هذه العمة هي الاصغر م بيت ثمانية عمات و اجملهن و احلاهن و قد تطلقت من زوجها منذ حوالي سنة و نصف وحتى اولادها صغير فهي لا تتعدى الاربعين سنة . اما فيما يخصني انا فعمري عشرين سنة اي نصف عمرها تقريبا و عمتي لازالت تراني ذلك الفتى الصغير الذي كانت تلعب معه و تقبله بينما انا صرت رجلا كاملا و لم تكن تتحرك شهوتي على عمتي ابدا الى ان جاء ذلك اليوم الذي مر ساخنا جدا و بدات القصة تخذ مجراها في الصباح الباكر لما فتحت عيني و كنت نائم في الصالة على الاريكة لارى عمتي تنظف الارض و هي بثوب شفاف جدا و فخذها مكشوف و حين تنحي ارى تقريبا كل ثدييها . ذلك المنظر جعل زبي ينتصب بقوة و انا احاول النظر بتخفي دون ان تشعر بي و لكن حين اقتربت مني احست عمتي اني قد صحوت فتكلمت معي و رديت عليها ثم قمت و قد فضحني زبي المنتصب بقوة و عمتي لاحظت زبي المنتصب الذي قادني الى امتع سكس محارم معها و بقيت هي ايضا تنظر في زبي . و ذهبت و غسلت وجهي و عدت اليها و زبي منتصب و انا معها لوحدنا ما عدا الاولاد الصغار
ثم جلست اشرب القهوة و عمتي تقابلني بصدرها الجميل و شقه البارز و انا انظر و هي بدات تتجاوب معي و كل ما انظر اليها تبتسم وعرفت اني انظر اليها بشهوة و اريد امتع سكس محارم معها . و اقتربت عمتي اكثر مني و ناولتني الماء و قربت صدرها من وجهي حتى رايت حلماتها و اان اصبحت كالمجنون اغلي بقوة من الشبق والشهوة و حين جلست عمتي نظرت الي و هي تبتسم فنزعت خجلي و ابتسمت معها و انا انظر الى بزازها ثم قمت امامها متعمدا و زبي منتصب كالخيارة و قامت عمتي الي و اقتربت مني و امسكتها و انطلقت اقلها قبلات حريرية ساخنة من الفم . و لمست جسدها الناعم من فوق الروب ثم ادخلت يدي من التحت و لمست الفخذ الناعم الطري جدا و من الفوق لمست لها بزازها الشهية و انا في امتع سكس محارم مع عمتي و عمتي ذابت تماما و هي تغمض لي عينيها و غير مصدقة ان ابن اخوها الصغير ينيكها . ثم وضعت عمتي يدها على زبي تتحسسه و تبحث عنه و مباشرة راحت تخرجه لترى امامها زب واقف و جميل جدا يريد ان ينيك و كنت انا اقبلها من

1 / 2

الفم و هي تتحسس على زبي و تلعب به و انا اسخن اكثر
ثم رضعت عمتي زبي و منحتني كل الخبرة الساخنة في المص و وضعت لها زبي بين البزاز الجميلة و كانت بزازها طرية و رخوة الى درجة لا توصف و انا انيك البزاز و احك زبي في امتع سكس محارم مع عمتي الجميلة . ثم جاء وقت دخول زبي في الكس و رايتها تفتح رجليها امامي و هي في قمة الحرارة الجنسية و كسها نظيف و بلا شعر و حاولت ان افرك زبي بين الشفرتين كما ارى عادة في افلام السكس و لكن حرارة كس عمتي كانت قوية و عالية و جعلتني ادفع زبلا ان اشعر بقوة في كسها . و ادخلت زبي كله على مرة واحدة في س عمتي الساخن جدا و انا اقابلها و اعطيها قبلات حارة و حين كنت انيكها كانت بزازها تتحرك امامي مرتعدة و تزيد في تهييجي و عمتي تتاوه اه اح اح ادخل حبيبي و انا في امتع سكس محارم حتى افرغت كل منيي داخل كسها

2 / 2

أضف تعليق