ساحكي عن اسخن نيكة في حياتي مارستها مع جارتي الجميلة الحسناء التي كانت معي في بيتنا في ذلك اليوم و كنا لوحدنا حيث انا لما خرجت امي اسرعت بمهاتفتها و اخبرتها ان فرصة ممارسة الجنس مواتية و جارتي جاءت مسرعة كانها لم تصدق الخبر و هي ايضا كانت تريد ان تمارس معي الجنس بحرارة . و لما دخلت انطلقت في تقبيلها من الفم بكل حرارة و انا المسها و اتحسس عليها و هي ترد على قبلاتي بحرارة و انا اعريها و في نفس الوقت كانت هي تبحث عن اخراج زبي حتى تلعب به و ترضعه و بما اننا كنا في البيت فقد كنت انيكها على راحتي و على مهلي
تركتها ترضع قليلا و نحن في اسخن نيكة جالسين على الاريكة حتى انتصب الزب جيدا ثم بدات انا الحس في كسها و كنت اريد ان انفذ تلك المتعة الجنسية التي اراها فقط في افلام البورنو و لكن هي سخنت بسرعة و بدات تتغنج لما لحست كسها . و لم يمضي وقت طويل حتى كنت راكب فوقها و زبي يدخل في كسها بحرارة حتى ادخلته تقريبا كله في كسها الساخن و انا فوقها اهتز و اهزها معي و كلانا يتاوه اه اح اه اه اه و القبلات الجنسية بيننا جميلة جدا و احيانا كنت اتحسس على الفخذين واحيانا على الطيز و احيانا اخرى على بزازها و نحن في اسخن نيكة و اجمل متعة جنسية ممكنة .
ثم نزعت زبي من كسها و غيرنا النيك الى وضعية اكثر حرارة حيث وقفت من خلفها و انا اواصل اسخن نيكة و ادفع زبي للخصيتين و اسمع وحوحتها الحارة اه اه اح اح و اضرب لها الطيز بالكف و ارى لحم يرتعد جميل و مثير جدا و ادخل زبي للخصيتين بلا توقف . ثم اعاود اخراج زبي و احركه للعمق بكل حرارة حتى استمتع اكثر في اسخن نيكة و هي تواصل الصراخ بقوة اه اه اه اه و انا امسك لها البزاز و احرك زبي بلا توقف في عمق كسها و الاريكة كانت تهتز بقوة و احيانا احس برغبة كبيرة في رفعها و تحريكها و ملامسة جسمها الناعم جدا و الطري كانه جبنة
ثم دارت الي مرة اخرى و فتحت لي رجليها و ارتميت انا عليها و ركبت بزبي فوق الكس و اعدت ادخاله بقوة و انا اواصل النيك و زبي يريد ان يكب و يمني حليبه و صرت اصرخ بمحنة كبيرة اه اح اه اه اه اه و انا اضمها و الشهوة تكاد تنفجر في زبي . و فعلا انفجرت الشهوة و بدا زبي يخرج حرارته الجنسية المخزنة بعد متعة اسخن نيكة و بحرارة جنسية كان زبي يقدف و انا اصرخ اه اح اه اح اه اه مع خروج شهوتي و لدتها الجنسية الكبيرة التي كنت استمتع بلحظاتها لحظة بلحظة
قحبة كبيرة في العمر من الجزائر ترضع الزب الكبير و تلحس حليبه
ادخل هنا