تمكنت من نيك مرات عمي بعدما رأيتها تبعبص كسها في الحمام
أرحب بالجميع من قراء موقع واحد وأعرفكم بنفسي أنا نشأت الدائم القراءة لقصص السكس على موقع واحد لما له من مصداقية وشهرة كبيرتين. قصتي اليوم عن كيف تمكنت من نيك مرات عمي بعدما رأيتها تبعبص كسها في الحمام والتي جرت لي في إجازة الصيف الماضي. مرات عمي ناهد أمرأة سكسي للغاية وساخنة إلى أقصى حد لما تمتلكه من مقومات بدنية رائعة من ثديين كبيرين مشدودين، وخصر دقيق وردفين عريضين مكتنزين باللحم مشدودين وقوام مثير لمن يطالعه. ليس لديها إلا ابن وحيد وهو الذى يقيم معها ووالده. يعمل زوجها في محل كبير وغالباً ما يعود البيت متأخراً من عمله بالليل. لذا، عندما وصلت هناك، حضنتني مرات عمي لأنها تحبني كثيراً منذ الطفولة. لامست حلماتها المدببة وبزازها صدري العاري قليلاً عندما ألصقتني بها فأهاجتني. جلست بعدها في غرفة الضيوف وخرجت بعدها للغداء ورأيتها ترتدي ثياباً ضيقة أبرزت مفاتنها. ونظراً للجيبة الرقيقة الضيقة فوق مؤخرتها تمكنت من رؤية فلق طيزها وقد شفط الجيبة. كانت تبدو لي سكسي للغاية فمازحتها: ” انت سكسي قوى يا مرات عمي” لتبتسم هي لي ذاهبة إلى المطبخ. تناولت غدائي وبعد ذلك خلدت للنوم.
استيقظت في المساء وبعدها نزلت الطابق الأرضي. كنت أبحث عن مرات عمي دون جدوى، غير أني عندما ذهبت إلى الحمام تمكنت من سماع أصواتاً غريبة. ازداد فضولي فنظرت من فتحة مقبض الباب خوفاً أن هناك مكروهاً ما غير أن الموقف كان مختلفاً تماماً. رأيت مرات عمي تجلس فوق غطاء السيفون وتبعبص كسها في الحمام مما جعلني تمكنت من نيك مرات عمي فيما بعد وهي عارية تماماً. أحسست برغبة النيك تجري في عروقي. أهتجت للغاية. انتصب ذبي للتوّ ومن ثم رجعت إلى غرفة الضيوف لأعود فقط على العشاء وقد رأيت مرات عمي تلبس قيص نوم سكسي ليمنع منظره المثير عن جفني النوم. تناولنت العشاء وعدت الغرفة وقد طار النوم مني لأضع خطة أنيك بها مرات عمي. كان جسمها الفذ العاري ماثل أمامي دائماً. اليوم التالي في الصباح استيقظت من نومي لأجدها بمفردها وقد ذهب ابنها الى مدرسته وعمي إلى عمله. ذهبت إليها ورحت أحدثها وسألتني هي عن صديقتي فأخبرتها أني كانت لدي واحدة وقد تركتها. سألتني عن السبب فأجبتها أنها قصة طويلة مؤلمة ولا أحب أن أذكرها واقتنعت هي. بعدها سألت عما رأيته بالأمس في الحمام فدهشت هي وارتاعت واحمرّ وجهها ورجتني أن لا أخبر عمي.
وافقت أنا وساومتها على موافقتي بأن تُريني بزازها الشهية ألعب بهما. حدجتني بنظرة غضب ورفضت. تظاهرت أنا بالغضب المقابل وقلت: ” خلاص …بلاش…بلاش…بس عمي هيعرف…” ورحت أمشي من أمامها فهرولت خلفي وأمسكت بذرعي وأجلستني بجوارها وابتسمت لي وخلعت بلوزتها والستيانة. هكذا تمكنت
1 / 2
2 / 2