مارست الجنس مع أختي الهايجة برضاها في غرفتها
انا في حياتي كلها اللي عدت، الواحد وعشرين سنة، مشفتش أختي هايجة كدا والشهوة ماليه عينيها زي ما شفتها وهي بتتفرج على فيلم سكس اسمه” الجيرل فريند” وهو بيتكلم عن السحاق. الفيلم كان عن السحاق وعشان كدا مكنش ينفع نتفرج عليه فدخلنا نمنا. في ليلة، الفيلم ده اتعرض عندنا عادي على الدش، فكلنا دخلنا أوضنا عشان ننام وكنت أنا وأختي بنام في نفس الأوضة بس على سريرين. أنا كنت متعود أنا بدري بس الليلة دى النموس مخلينيش نمت، وحوالي الساعة اتنين الصبح ملقيتش هدير أختي على سريرها، وخرجت عشان اطمن عليها لقيتها بتتفرج على فيلم السحاق ودى كانت القشة اللي قسمت ضهر البعير وخلتني مارست الجنس مع أختي الهايجة برضاها في غرفتها بعد ماعرفت أنها هايجة وممكن تعملها بره. انا اتصدمت لما شوفتها بتتفرج عالفيلم بس من غير ما تشوفني رجعت أوضتي ونمت وبعدها جات هي ورايا واتمددت على سريرها. كانت مفكراني نايم، بس أنا كنت صاحي واندهشت لما شفتها بتدخل ايديها من تحت البنطلون وتلعب في نفسها. طيازها السمينة كانت عمالة تطلع وتنزل وكانت هايجة جداً. بعد اليوم ده بدأت أراقبها وكانت لما بتنام جنبي كان السرير قريب لدرجة كنت بشوف شق كسها من الكلوت الرقيق والبنطلون الملصوق عليها. من ساعتها وهزاري معاها بقى باأيد لحد ما كنت بلمس بزازها السمينة وهي تضحك وكان زبري هايج جداً.كنت عاوز أخليها تحس بشهوتي ناحيتها، ففليلة كنا أنا وهي نايمين كل واحد على سريره وكنا بنكلم لحد مانمنا. بدأت اسمع أصوات غريبة حواليا وفتحت عيني لقيتها بتلعب في كسها وتنون وزى القطة. برده وريتها أني انا هايج زيها وبقيت لعب في نفسي وراحت هي بطلت ومن يومها عرفتني اني زيها هايج. تاني يوم الصبح هدير بقيت تبصلي بصات مختلفة، بصات كلها شهوة وجنس ورحتلها وقعدت أهزر معاها وبدأت ألمسها وهى تلمسني، وفجأة مسكت ايدها بين أيديا وقربتها ناحية زبري وكان واقف وخليته تلمسه وقعدت انا اتصرف كما لواني بحوش ايدها. بالليل كنت نايم وصحيت فجأة حاجة تقيلة على نصي وخصوصاً على زبري وهي رجل هدير. بصراحة أنا هجت أكتر وعرفت أنها مهتمة بيا. بدأت أفرك رجليها في ذكري لحد ما حسيت أني هجيبهم فرحت مارست الجنس أو العادة السرية في الحمام وفعقلي هدير وجسمها المربرب. في النهار حوالي الساعة 12 الضهر مكنش غيري وهدير فالبيت عشان ابويا وأمي شغالين بره. الوم ده معداش غير لما مارست الجنس مع أختي الهايجة وفرشتها وهي نفسها كانت فيا بس مكسوفة. رحت اشتريت واقي ذكري من تحت ورجعت واستنيتها اما رجعت واتغدت وبعدين لما دخلت أوضتها دخلت وراها وةمسكتها من ضهرها وكنت قفلت كل الشبابيك
1 / 2
2 / 2