سكس المحارم المشتعل بيني وبين خالتي الصغرى
من شهر مضى بدأت قصتي بيني وبين خالتي الصغرى حيث دار بيننا سكس المحارم المشتعل والذي طالما رغبته منذ صغري. كانت خالتي هانم تسكن في الجوار منا وكنت أراها جميلة جمال لا يوصف وكأنما ملاك. فقوامها السكسي، ووجها بقسماته الفاتنة وبانحناءات خصرها ومفاتنها جعلت منها سيدة مثيرة جداً. لا تجاوز الرابعة والثلاثين، وقد تبدوا أصغر من ذلك حين رؤيتها، فتبدوا لك كما لو تكمل السابعة والعشرين. الشهر الماضي حدث وجاءت إلى بيتنا لكي تستعير أنبوبة غاز بدل الفارغة وطلبت من أمي أن ترسلني إليها ، أنا ابن العشرين سنة، لكي أعينها في تركيبها إذ أنها تخشى تركيبها بمفردها. في الواقع، كنت أنا معتاد على الذهاب هناك، ولكن تلك المرة هي التي طلبتني بإرادتها، فكانت لها مذاق مختلف. بالفعل ذهبت وحملت الأنبوبة وقمت بتركيبها ودعوتها لتجريبها. رجعت قليلاً إلى الوراء وانحنت هانم بنصفها، ليبدوا عليّ آثار الاستثارة من عرق فوق جبيني من مؤخرتها المستديرة المثيرة وقد انطبعت في جلبابها. ظهرت لي فلقة ما بين ردفيها. انتصب ذبيّ في التوّ واللحظة. كنت أنا مرتدياً بنطال الترينج الخفيف فصنع ذبي خيمة ورأته هانم لما نهضت بنصفها واستدارت ناحيتيّ. أُحرجت أنا ولكنها لم تقل شيئاً وأسرعت أنا إلى بيتنا وبينما كنت واقفاً أمام البوابة، إذ رأتني فنادتني مجدداً للمساعدة فهرولت. قالت: ” بص يا أشرف …قنوات الرسيفر متلخبطة ممكن ترتبهم ليا..” بالفعل أنا أمسكت الريمود وأديّت المطلوب واستفسرت كأنها لا تعلم كيف وطلبت مني أن أعلمها.جلست بجوارها وأخذت أشرح لها الطريقة وطرق البحث عن قنوات بعينها وكنت قد وضعت يديّ فوق يدها وأنا أعلمها والأخري وراء ظهرها. انسحبت يديّ غريزياّ حتى قبتيّ طازها المقنبرة ولمستهما وأنا أرتقب كفاً يصفهنيّ أو نظرة جارحة ولكن لا شيئ حدث. انتصب ذبّي وشد من سكس المحارم الذي أنتظره بيني وبين خالتي الصغرى الجميلة جداً. كانت كفي تحسس فوق طيازها وكأنّي لاأشعر وهي في الحقيقة كما اكتشفت تشعر وتتلذذ. مما أثارني جداً وشجعني على ممارسة سكس المحارم المشتعل بيني وبين خالتي الصغرى أنّ كفها الأيسر راح يسرح فوق بطني إلي منطقة ذبي وتلامسه بلطف. كان ذبي قد شبّ بشدة. عرفت هانم أني ريدها وأنا أنها تريدني. سقطنا فوق الأريكة ورائنا وسقطت أقنعتنا. أعتقد أنها لم تكن تشبع من الجنس مع زوجها وأنها لا يمكنها ممارسته في الخارج فراحت تجرب سكس المحارم معي. فككت أزرار بلوزتها وهي مغمضة عينيها وأنا فوقها ورحت ألحس جسم ثدييّها. راحت بيديها تساعدني وتشاركني مهمتي وتفك زرار البنطال وأخلعه أنا وتبدأ هي بالتحسيس عليه والضغط براحة يدها اليمنى. نزعت ثيابها إلا الكلوت الرقيق والستيان. أنتصب وقعدت وراحت تخلع بوكسريّ وأحسست أنها اندهشت لما رأت
1 / 2
2 / 2