عمتي الوحيدة تشتهي ذبي وتمكن يدي من كسها
أنا وليد حدثت قصتي التي سأقصها عليكم من عام من سبعة شهور تقريباً وكنت في العشرين من عمري إذ راحت عمتي سناء تشهي ذبي وتمكن يدي من كسها وأنا جالس غلى جوارها فوق سريرها.عمتي سناء هي عمتي الوحيدة وكانت قد تزوجت في سن متأخرة رغم جمالها فوق المتوسط وجسدها الملفوف إلا أن نصيبها جاءها متاخرا وأنجبت من زوجها ابناً وحيداً يدرس اﻷن في مدرسة داخلية. ولكن الأقدار شاءت أيضاً أن تختطف منها زوجها سريعاً لتلبس السواد عليه ستة أشهر وهي قد بلغت الخامسة والأربعين. عمتي سناء تعتبر امي لأنها هي التي قامت كثيراً على تربيتي في مرض أمي بعد ولادتها لي وخاصة أني لم ارضع من ثديها. كأن أبي دائماً بعدما نضجت وتزوجت أن أزورها في بيتها وأن أبات عندها في حال غاب زوجها في العمل وهو يعمل مهندس في شركة الكهرباء.
ذات يوم وبعد وفاة زوجها كنت أزورها وقد بعثني أبي بمتطلبات بيتها من لحوم ودواجن وارز وغيرها فوجدتها ترتدي جلباب واسع مفتوح الصدر يغطي الجسم الى الركبة و صدرها كبير تظهران منه حلمات بزازها المنتفخة. كان أبي قد طلب إليّ أيضاً أن أبيت عندها حتى يراني الجيران ويعرف أنها ليست بمفردها وخاصة وأنها تسكن عمارة لا تضم سكاناً طيبين بل أناس أشرار من العشوائيات في شبرا الخيمة. كنت شبعان إلا أنها الّحت أن تحضر الغذاء كي نأكل سوياً واستدبرتني فوقع في نفسي منها ردفيها السمنين وقد التصق الجلباب الرقيق في فتحة طيزها. طردت أفكاري سريعاً ووبخت نفسي لأنها عمتي وارملة ولا يصح لي ذلك. المهم أنها أتت بالطعام وتغذينا وتكلمنا في أموز عديدة منها العروسة وانها تريد أن تفرح بي وأشياء من ذلك القبيل حتى أضحكتني وقالت: “ أنت يا ولا لو كبير ومش ابن اخويا كنت أتحوزتك… شاب طول بعرض وحليوة هههه.” فابتسمت بدوري وأجبتها: “ وانت كمان لو مش عمتو كنت أتحوزتك وأكلتك أكل ههههه.” فابتسمت ابتسامة عريضة وأحسست أنها تحرجت. شغلت التلفاز ورحنا نتفرج وقامت ودخلت غرفة نومها وغابت حتى سمعت صوت ارتطام!
أسرعت فإذا بها عمتي سناء قد سقطت من فوق الكرسي وهو ترفع شنطة من فوق الدولاب وأخذت تتالم وتأن من الوجع. أكببت عليها وبالكاد رفعتها وانمتها فوق السرير لثقل وزنها لتطلق آهات من ساقها الذي التوى. الحقّ أنّ ساقيها الأبيضين اللامعين قد اوقفا ذبي لأنها لم تكن ترتدي تحت الجلباب سوى الكلوت والستيان! رحت دون أن تطالب أدعك رجلها إذا بها تصيح: “ آى أى فو قيا وليد شوية…: لأعلو بكفي وهي تستزيد وتتالم . وضعت يدها على فخذها الأيسر ورحت أقترب منه وأبعد لتعلن: “ أيوة هنا… متكسفش
1 / 3
2 / 3
3 / 3