أنا نشوى سأحكي لكم قصة صديقتي التي حصلت معها بالفعل وسأغير اسمها لئلا تعرف فتكون نجوى التي تعمل في شركة ضخمة شركة مالتي ناشونال فتعمل موظفة علاقات عامة وهي جميلة سكسي جداً. قالت لي: طارق مشرفي الوسيم جداً بدأ علاقاته معي بتحرش و الحقيقة أنني لم أقاومه فكنت أترك نفسي له. حصل ذلك منذ أول شهر تم دخولي فيه الشركة. نعم هو متزوج و كذلك أنا متزوجة شابة في الرابعة و العشرين مفعمة بالحيوية و النشاط. كان يمارس معي بانتظام فكان يعشقني و كنت أعشقه حتى حينما نسافر معاً ولكن مؤخراً لم يكن يكفينا ما اعتدنا عليه. وبسبب تغير جداول العمل أحياناً و المواعيد لم نكن قادرين لا أنا و لا طارق على الوفاء بما اعدنا عليه فلذلك راح مديري الوسيم يمارس علي السكس بوضعية الكلبة بقوة في غرفة الاجتماعات أثناء العمل بعد أن احتلنا لنلتقي فلم نفلح.
خلال ذلك الأسبوع المشغول وبسبب تبدل المواعيد لم نقدر على أن نجتمع فهو كان مسافرا متنقلاً بين دول اوربا. كان سيأتي على آخر الأسبوع من إيطاليا ولكن كان الموعد بعيداً عليه و علي. كنا من المفترض أن نلتقي الليلة ولكن ضاع ذلك الموعد و أحبطنا كلانا من أن نلتقي قبل أن يغادر إلى إيطاليا. وهو بالخارج بعث لي برسالة يسألني كم من الوقت يمكن ان أتأخر في الشركة فأجبته حتى 7:30 لأن زوجي سيكون بالبيت بحلول ذلك الوقت ولذا فقد اتفقنا أن نلتقي في مكتبه بعد ان يغادر الجميع. حوالي الساعة 6:20 مساءا كان من الواضح أن عملاء الشركة ألأخرى لم يكونوا في عجلة للذهاب من المقر فقررت أخيرا أن أكلم طارق و اخبره بنفاذ صبري ليخبرني بدوره :” لديك خياران أما غرفة الاجتماعات أو أي مكتب في الطابق الأرضي.” تركت له أن يقرر بنفسه فأختار الخيار الأول على أن أسبقه إلى هناك بدون كيلوت. هنالك راح مديري الوسيم يمارس علي السكس بوضعية الكلبة بقوة في غرفة الاجتماعات أثناء العمل فبدون تفكير قصدت غرفة الاجتماعات وهي مقابلة في المبنى الآخر لغرفة المدير التنفيذي. تسللت إليها وبصبصت حولي ثم دلفت إليها. لم يكن هنالك احد. لم التفت حولي دلف طارق وأشار إلى المرحاض هنالك. كان فوقه رخامة و مرآة كبيرة. اغلق الباب و أدر قفله برقة. ساعتها كنت أحس بكل نبضة في شفرات كسي وبظري الذي انتصب وخرني. تعانقنا وقبلني و قبلته ثم فتح سستة بنطاله وشد زبه المتنصب الحبيب إلي فأخرجه.
انحنيت على الفور ثم أمسكتته و دفعته إلى فمي وأخذت أمصه لدقائق قليلة حتى شد طارق مديري على زراعي بيديه ورفعني. ثم رفع بيده طرف تنورتي القصيرة فوق طيزي. كنت مبلتة رطبة مستعدة أن يدخله. أدارني برفق كبير وأحناني فوق رخامة الحمام وحوضه ثم دس زبه في كسي مفتوح الشفاة. كان زبه شديد الصلابة قوي متين. دخلني كله بعمق حتى وصلت بيوضي شفراتي. بدأ ينيكني بقوة وكلانا يشاهد صاحبه في المرآة الكبيرة المعلقة أمامنا. أخذ مديري الوسيم يمارس علي السكس بوضعية الكلبة بقوة في غرفة الاجتماعات أثناء العمل فانحنى فوقي و سحب بيديه بلوزتي و ستيانتي حتى تدلت بزازي الفخيمة الممتلئة و انكشفت له. انحنيت أكثر و احتضنت بزراعي محيط الحوض كي أمكنه أكثر من أمتاع كسي الصغير من الخلف. كان الوضع صعبا للغاية علي أن لا أصدر أصوات آهاتي و أناتي و متعتي. لحظات و سمعنا وقع أقدام تقترب من الباب من الخارج. توقف مديري طارق وأمسك بمقبض الباب كي يتأكد من إغلاقه. كان زبه لا يزال داخلي صلباً ناشفاً بكامل انتصابه. لحظات أخرى و ابتعدت عنا تلك الأقدام فابتسمنا لبعضنا في المرآة و واصل طارق نياكتي بقوة فأخذ يسحبه و يدفعه ويلطمني ببيوضه الكبيرة التي كانت تضرب بظري الذي طال. كانت رؤيته وهو ينيكني في المرآة أمر وتنورتي مشلحة فوق طيزي الممتلئة في غاية الأثارة لي. أتيت شهوتي مرتين في ذلك اللقاء مع طارق وأتيت بسرعة وبسهولة. أمسك طارق ببزازي و قبض عليهما بقوة وهو يدفع زبه ويعصرهما بنفس الرتم فكان يتمهل و يصفع. ثم توقف مديري عن صفعي بقوة وهو يدس زبه داخلي وهو يأتي منيه. راح يطلق دفقات منيه الساخن الحار الغزير جدا داخل كسي. راح وهو يقذف يغوص به في أعماقي ويدفع كانهما يجود بروحه في قذفه. بعد أن انتهى و انتشى سحبه مني متراخيا ناعماً والتقط ورق منديل ثم مسحه وانا بدوري تناولت منديلا مثله و مسخت منيه و سوائلي الهاطلة من كسي المنتفخ. ثم اصلحنا من ثيابنا كي نتأكد أننا على ما يرام ولا يشك بنا أحد. ثم طوقني بزراعيه و احتضنني و عصرني بقوة وهمس في أذني:” ميرسي حبيبة قلبي…: نظرت بعينيه وابتسمت وهمست له:” لا أنت اللي ميرسي أوي….”