ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه
ربما تستغربون العنوان اللذي اخترته لقصتي اليوم، ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه، ولكنّه هو الانسب لانه يصف حالتي انا وابني ضياء ابن الحادية والعشرين الطالب في الجامعة وابني الوحيد وهو الذي توفي توأمه وظل هو يملء عليّ حياتي. أعرفكم بنفسي أنا هدى 42 عام متزوجة من رجل يكبرني بعشرين سنة وهو أبو ضياء، غني وميسور الحال ولكنّه من الناحية الجنسية لم يعد كما كان منذ ان تزوجته على الإطلاق ولكني لم أرغب عنه ولم ارغب في الحرام خارج البيت ؛ ببساطة لأنه ليس من طبعي. ولكنّ الذي جدّ في حياتي وربما غيرها حتى تلك اللحظة التي أقصّ عليكم فيها قصتي هو ابني ضياء حبيبي وقرة عيني. صدقوني أنا لم اضاجع ابني ضياء لأنه شاب طويل وعريض ووسيم وتتمناه أيّ امراة أو بنت ، لا فذالك أبعد ما يكون عن خيالي. وإنما حفاظاً علىه وعلى مستقبله وحياته رحت اروي ظمأه الجنسي إلى الأنثى. وربما يسأل البعض لماذا لم ازوجه وانا غنيّة وميسورة الحال كما أدّعي؟ وإجابتي هي محور قصتي التي رغبت في ان أشارككم بها اليوم وإليكم القصة.
ذات ليلة دخلت غرفة ابني ليلاً وكانت الإضاءة غير مطفاة فاستغربت أن يسهر إلى تلك الساعة وكانت الثانية صباحاً وذلك لأنّ من عادات ابني ضياء النشاط والصحة والإستيقاظ مبكراً و النوم مبكراً. ولكن حينما دخلت رأيت يمينه ملقاة على قضيبه المتشنج من داخل بنطال البيجاما وهو يحلم. ولم يكن حلماً عادياً أيها القراء وايتها القارئات لقد كان يحتلم بي أنا امه! رأيت العرق يتصبب منه وهو نائم فالجمني احتلامه فلم أنطق وظللت أستمع فإذا به ينطق إسمي:” حبيبتي ماما.. آآآه.. كسك ناعم … وطيازك مربربة… آآآآه ….” ثم شهق شهقة أغرقت مقدمة بنطاله من المنيّ الدافق الذي تجمد بعد لحظات أمام عينيّ!! راح قلبي يخفق ما بين أضلعي والحقّ أقول لكم أنّي تلك الليلة رحت امسّ كسي وأفركه طوال الليل إلى جوار رجلي الذي فقد فحولته حتى صبح الصبح وكنت قد اشبعت ظمئي الجنسي ببعدما قلّب ابني ضياء عليّ المواجع. عند ذلك الحدّ وأنا لم أذكر لإبني شيئ إّلا أنني كنت ألاحظه يتفرّس في أعضائي بشدة ويركز على منطقة فخذيّ وبزازي المنتصبة المتماسكة من قلة الإستعمال. كنت ألمحه وأضبطه متلبس فيدير وجهه سريعاً وأحسّ أنه شعر بالذنب وقد انقبض وجهه واربدّت معالمه كأنّما أذنب ذنباً كبيراً. كل ذلك وأنا لا أفكر في أبني مطلقاً غير أنّ تطورات جدّت أجبرتني حتى ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه وخوفاً عليه من نفسه.
ذات مرة وأن أنظف غرفته وأمسح مكتبه إذا بي أقرأ في اجنة له: “ أمي .. يا حبي الذي لا أستطيع البوح
1 / 2
2 / 2