تامر شاب ديوث متناك يعرس على أخته الجميلة مع أصحابه مزدوجي الجنس و السبب أنه شاذ حبتين أو نقدر نقول أنه مزدوج الميول الجنسية يعني بيحب الستات و الرجالة مع بعض, يعني يحب ينيك و يتناك وإن كان بيميل أكتر انه يتاخد من ورا! عنده 19 سنة و أخته الجميلة شابة أكبر منه بعام يعني عندها 20 سنة. متصاحب على شلة كل همها الحشيش و السهر في الكباريهات يعني ممكن نقول انهم شباب صيع بس ميسورين يعني بيدلعوا بعربيات باباهم أو مامتهم و يتجمعوا كدا جنب سور شركة أو في أي غرزة أو حتى في العربية و يفضلوا يحششوا.
في المستوى المادي تامر كان أقل واحد في أصحابه مزدوجي الجنس فكان مصاحبهم ماشي معاهم في كل حاجة بيعملوها وطبعاً شباب الثانوي اللي على وش جامعة بيبقا متهور جدا ونفسه يجرب أي حاجة في الجنس المخدرات البراشيم المغامرات. في يوم كدا واحد من الشلة الصايعة مزدوجي الجنس دي شاف مريم أخته فعقله اتلحس عليها. البت عجبته أوي يعني شابة بطة كدا جسمها ملفوف و وراكها مدملكة وطيازها نافرة عريضة من الفيزون وبشرتها بيضاء تلجي وعيونها سودة وساعة ورموشها طويلة رباني و بزازها واقفة نافرة من البودي يعني حاجة تهبل. مش بس كدا لأ الشاب دا فضل يقول قصايد مدح في جمال أخت تامر و طعامتها وكل الشلة كانت نفسها تشوفها. هشام كان اسم كبير الشلة أغنى واحد فيهم في عيد ميلاد تامر جابله كاميرا نيكون يعني حاجة محترمة. شوية شوية وقله أنه بيحب أخته أوي و أنه ناوي يناسبه ويجوزها. تامر كان مبسوط جداً بالكاميرا ونام يحلم أنه ينفذ طلب هشام ويصور أخته عريانة ملط وهي في الحمام .. مش بس كدا تامر أكمنه شاب شاب ديوث متناك يعرس على أخته الجميلة حب يجود ويبسط صاحبه هشام فبقا ياخدلها صور وفيديوهات وهي بالشورت في البيت لإنه عارف مدى سخونتها لأنها بيضة جسمها مليان شوية طيزها عريضة ومكتنزة و في الشورت تظهر أجزاء جانبية من طيزها النار دي. مش بس كدا ركز كمان على بزازها الهزازة اللي كانت تهز باستمرار ويه ماشية!
تامر وصل الصور والتسجيلات لهشام و هشام فرج باقي الشلة أصحابه مزدوجي الجنس على الصور و كلهم هاجوا هيجان شديد لدرجة أن في القعدة تامر شبع نيك من طيزه من هشام و من باقي الشلة الشواذ وكل واحد مسك التاني. مجموعهم كان أربعة بتامر اللي كان عمال يشبع أزبار فى طيزه بقوة وعنف. هشام ندل مع تامر وفض انه يديلوا الكاميرا النيكون تاني لا مش بس كدا هدده ان ماجبش أخته مريم ليهم هيطبعوا الصور وهينشورا كل حاجة وهيفضحه هو وأخته! كانت طلباتهم انه يجيب اخته في شقة واحد صاحبهم يرقصوا ويهصيوا سوا. اعترض تامر وخاف على أخته إلا أن هشام طمنه أنهم بس هيرقصوا شوية مش أكتر. تامر صارح اخته مريم اللي صرخت يف وشه وشتمته بأبشع الشتائم وهي عمالة تعيط!! بعدين هديت وخافت من الفضيحة فوافقت تروح معاه.مريم كانت لابسة تنورة ضيقة تجسم طيزها بالتفصيل حتى ان فالق طيز ها كان باين بالإضافة لبودي ضيق يظهر حلماتها. دخلت هي و تامر و كانت الشلة أصحابه مزدوجي الجنس في انتظارهم ورحبوا بيها وبدأت الموسيقى و تامر خلا مريم ترقص لأصحابه فقامت وقام هشام يهيص ويصفق ويحزم مريم من خصرها وبدأت مريم تهز وتتمايل لحد أما مع الشرب و الحشيش الشباب سخنوا أوي وبدأو يقوموا يرقصوا وياها وبعدين واحد منهم قام مصورها وهي بترقص فغضبت مريم وبطلت رقص وصرخت: تامر..قلهم ميصورووووش…مش راقصة…تامر ادخل عشان يمنع الشاب صاحب هشام وكان واد بيلعب جم معضل فراح ضربه: أيه يلا يا متناك يا معرس انت…طب أنا هفلصك و أنيكك قدام أختك…فعلاً ضربه وصوتت مريم فباقي الشباب مسكوها قلعوها و الشاب قطع هدوم تامر اللي بقى يترجاهم يسبوا مريم اللي كانوا خلاص يلعبوا في جسمها العريان. تامر حس بسيخ محمي وهو زب الشاب اللي كان بينيكه قدام عيون أخته مريم اللي بقت تصرخ والشاب بقوا يغرزوا أصابعهم في لحمها اللي يبوس و اللي يحسس و اللي يلعب في طيزها و اللي مدخل أيدها بين فخادها يلعب في كسها. الشاب المفتول طلعه زبره من طيز تامر وراح لمريم يقلها مصي وراح هشام مسكها من شعرها: مصي يا حلوة…مرضيتش فهزها من شعرها وقلها: مصي يا متناكة يا أخت المتناك . تامر رمى نفسه تحت رجولهم يبوسها : بلاش أختي…بس هما أبعدوه وبقت مريم مرغمة تمص زبر ورا زبر قدام أخوها أخس شاب ديوث متناك يعرس على أخته الجميلة مع أصحابه مزدوجي الجنس اللي مكنش بيده حاجة غير انه يعيط. من ورا مريم واحد بقا ييضرب طيزها الحلوة وبعديين راح معريها وراح ينيكها من ورا من كسها قدامه و هشام بقى ينيكها ويضحك: بص يا ديوث متناك..بص يا خول عليا وانا بنيك كس اختك…مريم كانت عذراء فداس هشام شوية فوتها ونزلت دم و صرخت مريم صرخةعلى أثرها صحي تامر من الحلم أو الكابوس.