في حياتي كانت اسخن ليالي النيك مع المطلقة عديلة التي كنت على علاقة غرامية بها في ذلك الوقت و اخذتني الى بيتها كي انيك و انا كنت فعلا بحاجة الى ذلك النيك و المتعة الجنسية القوية جدا لانني كنت معزول لمدة اكثر من ثمانية شهور عن النيك و قد تصادفت الليلة مع راس السنة . و كانت عديلة في ابهى انوثتها و تالقها و انا دخلت الى غرفتها و احضرت لها قلادة جميلة و طبعا احلى من القلادة كان زبي الجميل المحلوق الذي اشتق الى النيك و الكس و مل من المرج و الاستمناء و بمجرد ان التصقت بها و تلامس جسمي مع جسمها حتى اشتعلت الشهوة في داخلي
و انزلت من على كتفيها الملابس و بدات بزازها تظهر و تبدو امامي و انطلقت اسخن ليالي النيك الحارة مع حلاوة راس السنة و عديلة تنظر الي بكل اغراء و تحرك رموش عينيها الاصطناعية و تحرك شفتيها الحمراوتين و تظهر لي بياض اسنانها و انا اسخن . ثم بدات اقبلها و الحس في شفتيها و اعانقها احلى عناق و صدري على صدرها يحتك و هي تسخن و نبضصات قلبي كانت مخلوطة مع نبض قلبها الحار و بدات اعريها و اخرجت زبي بسرعة لانني سخنت و لم اعد قادر على التحمل اكثر في اسخن ليالي النيك الجميل الحار و هي لما رات زبي امسكته برفق كانها تمسك بعصفور صغير و بدات تلعب بيه
ثم مصته بالشفتين بطريقتها المهيجة و سخنتني حتى ضاعفت شهوتي في اسخن ليالي النيك ثم انا انطلقت في لعق الحلمة و لحسها و في داخلي رغبة كبيرة في عضها و تقطيعها و شهوتي كانت تتضاعف و تسخن و عديلة تسخن معي ثم مسحت انا على كسها باصابعي و سخنتها اكثر . ثم مسحت براس زبي بين شفرتي كسها حتى اعلت الشهوة فيها و جعلتها تحوم حول الزب و تريد مني ان ادخله و فعلا ادخلته بكل قوة و بحرارة جنسية كبيرة جدا ثم انطلقت احلى و اسخن ليالي النيك في حياتي و زبي يتحرك في كسها الى الامام و الخلف بقوة و انا اسمع غنجها و حرارتها الكبيرة
و كانت تذوب و تطلب مني ان احرك زبي بسرعة اكبر فهي تحب الزب و تحب النيك الساخن حين يسخن الزب داخل كالس و انا انفذ لها و لكن قوة كسها و حرارته جعلت زبي يقذف المني بسرعة كبيرة و من حسن حظي كان الليل طويل . و فعلا اعدنا الكرة و بقينا نمارس الجنس و نستمتع و لكن النبض و الحرارة قلت مقارنة بالنيكة الاولى التي كانت حارة و ساخنة جدا و ليلتها عشنا اسخن ليالي النيك و احلى لحظات جنسية و عديلة ايضا كانت مبسوطة من زبي و مستمتعة به احلى متعة و احلى جنس و نمنا و نحن متعبين من كثرة الجنس
قحبة مغربية تنيك في قبو العمارة و تدخل واحد فرنسي ينيكها ب 100 اورو و هي تستهل
ادخل هنا