من هاتف المحل الأرضي جاء عمرو هاتف تحذير ونجدة: ألحق أختك أنت قاعد عندك وهي عمال تتشرمط في المنتزه مع صاحبها بين الشجر…ذعر عمرو : مين معايا.. الهاتف: .مش مهم تعرف المهم الحق أختك بدل ما يفوتها…أغلق الهاتف و بلا وعي أخرج عمرو مطواه قرن الغزال ودسها بجيبه الخلفي ونادى عمرو مساعده في محل البويات وقد غلا الدم في راسه : ناجي خلي بالك…مش هتأخر ربع ساعة مشوار وراجع…ركب المتوسيكل خاصته و انطلق إلى المنتزه في مدينة الإسكندرية وهو متنزه معروف ملتف الأشجار يطرقه الشباب و الشابات فتدور بينهم وبينهن القبلات الساخنة و لا مانع من التحسيسات وإذ زادت جرأة البنت و الولد مصت الأولى زب الثاني وحك الثاني كس الأولى أو حتى يجري سريعاً بينهم ما يجري بين الأزواج! ول انه كان قريباً من محل عمله فلم يبطأ عليها وهناك راح الشاب العشريني يمارس اللواط لأول مرة و ينتقم لشرفه و ينيك نياك أخته المراهقة في المنتزه فينتقم منه شر انتقام.
وصل عمرو سريعاً وكان على علم جيد بالمكان فهو قد طرقه مرات عديدة وأخذ يتسلل خلسة حتى وقعت عيناه على أخته المراهقة وصاحبها النحيل وقد لفها من عنقها بزراعه وراح يقبلها فأعماه الغضب وهو يرى أخته تمارس الحب و تتشرمط مع صاحبها فيما يد صاحبها الأخرى تلعب بجسمها وصدرها فراح عمرو يكبسهما وقد تطور الأمر إذ راح الشاب الصغير يدس يده تحت لوزة أخته فيمسك بزازها بل راح يميل يكشف صدرها يلحس حلماتها فاستشاط غاضباً وأخرج مطواه وكبسهما فقام له المراهق يظهر رجولته فلطمه على وجهه وصرخت المراهقة وأخوها يمسك بتلابيبه: أسكتي انتي يا وسخة حسابك معايا بعدين….بلاش صراخ و ولولة يا بت…أما أنت يا ابن المتناكة أنا هعرفك أزاي تلعب ببنات الناس..انت تعمل كدا في أختي…راح الشاب المراهق يستسمحه ويخبره أنه يحبها فكان عمرو يلكمه في صدره وقد أشهر مطواه في وجهه فكاد الشاب المراهق يصرخ لولا أن صاح به عمرو: عارف لو سمعت صوتك..هاطير رقبتك…قدامي…انسحب الشاب المراهق الذي لا يتجاوز الثمانية عشرة على الأرجح وهو خائف يرتعد وعمرو يزعق بأخته: متتحركيش من هنا يا وسخة راجعلك…حسابك في البيت..تركها ترتعد فرائصها من هول الموقف..سحبه بعدياً و التف به خلف شجرة كبيرة فراح المراهق يقاوم فصدر له عمرو مطواه في جنبه متوعداً: هشقك نصين وهارميك زي الكلب…أثبت كدا وخليك راجل…ترجاه المراهق: طب خلاص مش هاعمل كدا تاني….أنت هتعمل ايه…!! صاح به عمرو وهو يسحب حزامه من وسطه ويوثق يديه وقد انزل بنطاله وهو يدفع المراهق للأمام : هانيكك…عشان تحرم تلعب مع بنات الناس…أخذ الشاب عمرو يمارس اللواط لأول مرة و ينتقم لشرفه و ينيك نياك أخته المراهقة في المنتزه وقد دس زبه في طيز المراهق وكبسه في الشجرة!
أخذ المراهق يترجاه و يتوسل إليه ثم لم يلبث أن طرحه عمرو أرضاً وبلل زبه بقليل من لعابه ثم أخذ يدلكه بين فلقتيه البيضاوين الخاليتين من الشعر ثم من جديد راح عمرو الشاب الغاضب الثائر لشرف أخته عرضه ولحمه و دمه يمارس اللواط لأول مرة و ينتقم لشرفه و ينيك نياك أخته المراهقة في المنتزه و وضع راس زبه في فتحة طيزه و ضغط بكل قوته حتى أدخل زبه وهو يتوجع : أييي أحححح …ثم صمت خجلاً وظل ينيكه تقريباً لخمس دقائق توقف فيها عن الحراك و المقاومة ثم قذف في طيزه ثم سحب زبه ومسحه على فخذيه وأخذ ينشفه بكلسونه المقطع ثم فك وثاق الشاب من حزامه الرفيع وتركه يتوجع من النيك و عاد إلى أخته المراهقة ابن السابعة عشرة التي تدرس في الثانوية التجارية. عاد بها خلفه على المتوسيكل عمرة ابن الثالثة و العشرين وذهب بها للبيت الذي كان خالياً حتى من أمه و التي خمن أنها ذهبت لزيارة جدته أمها كالعادة فصاح بها عمرة وقد لطمها على وجهها: أنت تعملي كدا يا فاجرة..أنتي تعملي فينا كا طرخ طوخ طيخ….راح يصفعها و هيام أخته المراهقة تبكي و تستغيث: خلاص يا عمرو حرمت والله …أي أي…أضرب أضرب…خلاص أرجوك أبوس أيديك…ثم أفلتت منه بالكاد وهرعت إلى غرفة أمها وأغلقت عليها الباب تضرب خديها تبكي خائفة وعمرةو يدفع الباب: أفتحي أفتحي يا كلبة يا نجسة…أفتحي…طيب مش هتفتحي هكسر الباب عليكي…خشيت هيام أن يفعل وتنفضح أمام باقي أفراد أسرتها فأخذت عليه باكية عهداً: هافتح بس احلفي أنك هتسامحني…بعد صمت قال عمرو واعدا إياها: خلاص افتحي يا هيام ومش هعملك حاجة..أفتحي عاوز أكلم معاكي…أحست هيام بنبرة صدق ففتحت له ثم سحبها من يدها وهي تخفي وجهها بذراعها اﻵخر خشية أن يباغتها صافعاً إلا نه طمئنها: متخافيش….خلاص بقا…تعالي…أجلسها أمامه ثم قال بجدية: ليه عملتي كدا… آآآآه دماغي هتنفجر…بصي الأول غيري الهدوم النجسة دي الشاهدة على جريمتك و اعمليلي قهوة وتعالي عاوز اكلم معاكي…قومي فزي…