جنس المحارم لقاءات ساخنة نيك انا ومرت ابي الجزء الثاني


استكمال القصة مرات ابى الشبيهة بفيفى عبدة واحب ان اوضح انها شبيهة لها كما جائت فى مسلسل سوق الخضار اكمل اليكم القصة التى بداتها بانى وهيا تعودنا على بعض لدرجة العشق الخالصحيث كانت تتفنن فى عدم ابعادى عنها بكل الطرق فكانت تهتم بنفسها اكثر من الزوجة فى شهر العسل وكنت دائما ما اتناول المخدرات التى تعيننى على اشباعها وكانت تحب ذالك كثيرا وكنت اقول لها ان تجهز جيدا لانى جاهز جيدا فكانت تعد الحمام وبجانبة الجمبرى وتضعة فى غرفة نومها حتى اتى لها بعد الساعة الثانية عشر بعد خلو البيت ونوم الجميع وبعد الاكل ادهن على قضيبى المرهم واخد الحبوب واستمر معها نياكة حتى الساعةالسادسة صباحا ولولا خوفى من ان يرانا احد لكنت استمريت معها حتى وقت لا اعرف اخرةوكانت تتغزل فى بكلام لا احد يقدر قولة وتقول انها تحس ان زبرى يصل الى رقبتها من شدة قوتة وتتاوة وتقول الفاظ جنسية غاية فى الاثارة وفى يوم زهبت انا وهيا الى زيارة اخيها بعد وفاة زوجتة ونحن عندة كان الجو يمطر بطريقة رهيبة وكان يسكن فى مدينة ساحلية وحينها لم نستطيع العودة لان المواصلات بسبب المطر قد انقطعت فاصر اخوها ان نبيت عندة وبالفعل بتناعندة وفى هذة الليلة قال اخيها انة زاهب غدا مبكرا الى بلد اخرى للعمل وقد يغيب هناك يومين واثناء الكلام نظرت انا وهى الى بعض وكل منا يفهم قصد الاخر ولم استطيع نياكتها هذةاليلة الا اننى وهيا ظللنا نلعب برجلينا من تحت السفرة واقوم خلفها الى المطبخ ونظل نقبل بعض فى الخفاء واتلمس طيزها من خلفاخيها واستغل خلوتنا واظل اقبلها وهى تتأوة حتى جاء موعد النوم وكلانا فى غرفى لا نسطيع عمل شى فظللت ساهرا حتى الساعة الخامسة صباحا حتىاستيقظ اخوها ومشى فإذا بها تقابلنى فى الصالة وانا الذى كنت ذاهب اليها وهيا ايضا ذاهبة الى ونتقابل فى صالة البيت بالقبلات الحارة والاحضان الجامدة وكأننا لم نرى بعض منذ زمن بعيد وزبى قد اخترق بطنها ورفعتها على زبرى وذهبت بها الى غرفة النوم الرئيسية وظللنا فى النيلكة الحارة قرابة اربع ساعات لدرجة اننا تصببنا عرقا فى عز الشتاء واخذنا دشا سويا وتناولنا الافطار وبعدها وجدتها تخلغ ملابسا مرة ثانية وتقول عندى مفاجاة وجدت معها شريط فياجرا وحينما رايتة انتفخ زبرى ولا ادرى الا وانا حاضنها واخذت منة قرصين وظللت انا وهيا نياكة بكل قوة من الساعة العاشرة النصف صباحا حتى الساعة السابعة مساءا حوالى اكثر من 9 ساعات الان اعيانى التعب فنمت انا وهيا فى احضان بعضنا وقمنا من النوم الساعة الواحدة بعد منتصف النوم وزبرى منتفخ ايضا فظللت فوقها وافعل بها ما يفعل فى افلام السكس حتى رايت نور الصباح من الشباك فنمنا وقمت بعدها بساعتين على صوتها للافطار بأسماك الجمبرى قد اتصلت واتت بها من مطعم مجاور وبعد الفطار نظرت اليها لاجدها متزينة ومتهياة لدرجة اننى لم اصدق مانا فية ووجدت نفسى اخذها بقوة الى غرفى النوم وظللت انيكها حتى الساعة الثانية بعد الظهر وبعدها ذهبنا الى بيتنا ولم نتخيل مازا حدث وحتى الان افعل معها كل مايتخيلة عقل سكساوى فى اجمل انسانة سكسية على وجة الارض ولن ياتى احد من النساء بالذى هى فية

قصص سكس المحارم

جنس المحارم
قصص سكس

سكس المحارم

سكس انا وزوجتي

سكس عربي

سكس  بنات

تعارف جنسي

جنس عربي

أضف تعليق