هذه القصة تعود الى ايما المراهقة حين كنت دون خبرة في النيك و يومها حصلت على سكس مجاني مع ماجدة ام صديقي هشام حين ذهبت اليه اناديه و لم اكن اعرف انه غير موجود في البيت و كانت امه تتحدث معي من النافذة و هم يسكنون في الطابق الاول ثم ارسلتني لشراء كيلو لحم و لوازم الطبخ و بعد ان عدت فتحت الباب و طلبت مني الدخول . كانت ماجدة امراة مثيرة جدا و لها بزاز جميلة جدا و هي ترتدي روب مفتوح الصدر و قد الهبت شهوتي بطريقة غير معتادة ثم طلبت مني ان انتظر هشام الى غاية عودته و بقيت جالسا و هي في كل مرة تمر من امامي اشاهد طيزها الذي يتحرك بطريقة مثيرة جدا و تشعل نار المحنة و الرغبة الجنسية في كامل جسمي . بعد ان جلست قليلا احضرت لي كوبا من العصير و اكن مذاقه رائعا جدا ثم جلست بجنبي و بدات تسالني عن ابنها و عن سلوكه في القسم و هي تمسكني من يدي و تمررها عليها بيدها الناعمة و احسست برغبة سكس تسري في جسمي و نظرت الى فخذيها الممتلئتين و الى صدرها الذي كان يظهر منه الكثير و هنا انتصب زبي بطرقة كبيرة و قوية ثم نظرت اليها و اخبرتها ان ابنها صديقي و لن ينقصه شيئ معي في القسم . بعد ذلك سالتني ان كنا نخرج مع البنات و اخبرتها ان البنات في قسمنا ليسوا بجميلات و اننا نحكي فقط مع الرجال و لم اتوقع انها ستشجعني على التعرف بفتاتين جميلتين و احدة لي و اخرى لابنها و اكدت لي ان معرفة البنات تساعد الذكور على تطوير مهاراتهم الفكرية و الجسدية ثم همستفي اذني ان اعلم ابنها كيف يداعب الفتيات و اعطتني قبلة خاطفة في فمي شعرت معها انها احرقتني و هيجتني الى سكس معها لم اكن احلم او افكر فيه ابدا . تمالكت نفسي و انتظرت حتى هدات انفاسي و خف قلبي عن النبض العالي ثم سالتها عن كيفية اقناع الفتيات و جعلهن يحبوننا و بدات تعلمني كيف و اكدت لي على اننا يجب ان نكون دائما انيقين و شعرنا مسرح مع الاهتمام ببياض الاسنان و نظافة الهندام ثم طلبت مني الوقوف و كان زبي منتصبا و ما ان وقفت حتى لاحظت الامر ثم قهقهت و لمست زبي من فوق البنطال و هنا طلبت مني ان اخرج زبي و شعرت بانني فقدت توازني و تخيلت نفسي انني لم اسمع ما قالت و طلبت منها ان تعيد سؤالها فقالت بالكلمة الواحدة اخرج زبك كي اراه و اعلمك كيف تنيك الفتيات يا عزيزي . و لما راتني متردد امسكتني بيدها و قربتني اليها ثم امسكت سوستة البنطال و انزلتها و ادخلت يدها و لم تخرجها الا و زبي في يديها و هي تضحك على حجمه الصغير مقارنة بالازبار الكبيرة التي راتها في حياتها و مع زوجها
شعرت في تلك اللحظات انني سانفجر كلية او ان قلبي سيتوقف عن النبض ثم بدات تداعبه بيدها و هي تمررها عليه بطريقة مغرية جدا في سكس ساخن لم يسبق لي ان عرفت اجواءه ثم طلبت مني الاقتراب اكثر و بدات ترضعه و شعرت بحرارة عالية جدا في فمها و متعة لا نظير لها و انا لا استطيع حتى الكلام من كثرة قوة النبض التي كانت في قلبي ثم امسكته بيدها مرة اخرى و اخرجت بزازها و رايت لاول مرة في حياتي بزاز امراة كاملة مع الحلمات مثلما كنت اشاهده انذاك في المجلات الجنسية . ثم حكت زبي على حلمة بزازها و عادت لتمصه و طلبت مني ان المص صدرها و اخبرتني ان النساء تعشقن لمس البزاز و التحسس على الحلمات و هنا بدات انفذ طلباتها و المحنة تغمرني في سكس رائع مع ماجدة ام صديقي . و بعد ان هيجتني الى درجة صرت احس بان زبي يسيطر على كل ما في جسمي رفعت روبها و بدات امامي عارية تماما من الثياب و طلبت رايي في جسمها و اكدت لها انه يجنن و يسلب العقول ثم امسكتني مرة اخرى و طلبت مني ادخال زبي في كسها الوردي و هي تدخل اصابعها فيه كي تبلله . و كانت اول مرة ادخل زبي في كس امراة و اعترف انها اول امراة نكتها و احلى من اي امراة اخرى و كنت اشم من كسها رائحة الشهوة تخرج بقوة في سكس قوي و بمجرد ان ادخلت زبي استشعرت حرارة الكس و حلاوته و تذكرت حين كنت استمني و اضع الصابون على يدي كي تنزلق على زبي ظننت انها تضع الصابون في كسا و لم اكن اعرف ان الكس يفرز ماء لزج يساعد على الايلاج و كل ذلك متعلق بمدى قوة الشهوة و ارتفاعها عن المراة
و صرت دون اي قصد انيك ماجدة ام صديقي في سكس مجاني و بطريقة لم اخطط لها و لم اتوقعها ابدا و دون ان اشعر بدات الرغبة في تقبيلها تكبر داخل جسمي و صرت اقبلها و انا الحس رقبتها في نفس الوقت و نزلت ارضع لها حلمتيها الورديتين و زبي يدخل و يخرج في كسها الساخن الممتع رغم انه لم يكن ضيقا . و كلما كنت انا اهتز عليها و اهزها كلما كانت تضحك و تشجعني و تقول احسنت لديك مستقبل واعد في النيك و لا تنسى ان تعلم ابني كيفية النيك و لا تقل له اننا مارسنا سكس مع بعض و انا لم اكن ارد عليها بل كنت منتشيا في سكس جد ممتع مع ماجدة و تمنيت لو انني كنت زوجها او انني اعيش معهم كي انيكها كلما تاقت نفسي للكس و النيك . و بما انني كنت معتادا على الاستمناء فقط فلم اكن اعرف انني ساقذف بطريقة سريعة لانه اثناء الاستمناء يجب ان ادلك زبي كثيرا كي اقذف امامع ماجدة فلم يدم الامر الا حوالي ثلاث دقائق حتى احسست برغبة كبيرة في تقبيلها و احتضنتها و شعرت ان فتحة زبي ستنفجر و قد كانت هي خبيرة و تعرف وقت القذف و قرات ذلك من حركاتي و اخبرتني انه بامكاني ان اقذف داخل كسها بكل راحة لانها تتناول حبوب منع الحمل . و لم اتحمل هذه الكلمات و بدا زبي يقذف مثل المدفع المني في كسها و كلما قذفت اشعر بان الانزلاق يكبر خاصة حين كان زبي يحتك بالمني داخل كسها الى ان افرغت حليبي كاملا و لما اخرجت زبي رايت في جهته العليا عرقا كبيرا منتفخا و لم اكن اراه بذلك الانتفاخ من قبل و كان هذا من حلاوة سكس مع ماجدة و بقيت انظر اليها و انا غير مصدق اني نكتها و ثم تركتها تلبس ثيابها الفاتنة و التي لم تعد وقتها تغريني لانني نكتها و بردت شهوتي بعد سكس شديد الحلاوة