اواصل لكم الجزء الثاني من قصتي حماتي ساخنة جدا و انا انيكها حتى انستني في زوجتي من شدة جمالها و روعة طيزها و سخونتها اثناء النيك حيث كنت الا امل من النيك معها و مع جسمها المهم تعريت و اخرجت زبي وبديت اعريها وعيني على طيزها اشوف الخزق الغائر بعمق قحرها العملاقه ففتحت قحرها بيدي لمنتهاها لما تألمت وعلا صياحها فقلت مالش عتفضحينا علا بنتش عتجي قالت اوجعتني قلت ايش بش ياعمه سع ذي انتي عزبه لو علا مكانش واعربها ما تفعل كذا (و انا اتمنى تكون علا مش مكان امها لا تكون جنبها لاني اشتي اعربهن سوى) فقالت كن اعمل اللي تشتي بس بدون عنف قد انا بين ايديك اعمل بي ايش ما تشتي قلت خلاص ياقحبتي قالت ايش قحبتك وضحكت وانا اعربها ومستمتعين سوى وعيني بطيزها وانا اشوف خزق طيزها وهو ملموم مش مفتوح فقلت اذن هو سليم وانا اللي بافتحه ففرحت وقلت عمه طيزش سليم صح قالت نص نص قلت لها كيف مش فاهم قالت عمك عربني به بس ما اقدر اعتبرها عربه وانه فتحني لان زبه صغير وما عدفكر يعرب طيزي الا وقج احنا كبار وزبه قد رخي وطيزي كبر لما ضاع الخزق داخله فكان يفحسس فحسسه ولا يدخل فرجع ينخوش طيزي بيده قال علشان يوسعه و اعجبتنا النخوشه بس ما قدر يدخل زبه بطيزي رجعنا كان ينخوش باصابيعه ويرهط بيده الثانيه وانا يعجبني النخوشه من طيزي واشوف زبه وهو يرهط والاعب استي باصابعي وكل يوم على ذا من سنين وانا مواصل اعربها وازر عليها وهي تتفاعل اكثر واكثر وصوتها يرتفع و قد توقفت عن سرد ذكريات طيزها وتقول اعربني يا غمدان انا عمتك وقحبتك ايوه اشتي اوقع القحبه حقك تفطرني وتموتني بزبك يوميا وانا اوقع خدامتك قلت لا انتي زي ما قلتي اول قحبتي الحبيبه ومخنوثتي الحلوه قالت كيف مخنوثتك قلت لما اعرب طيزش وافتحه عتوقعي مخنوثتي وواصلنا العراب وهي تتفاعل اكثر وانا اخاف اقذف قبل مااريحها فكنت اتناسى اني اعربها لما حسيت انها وصلت من عيونها وصوتها وهي تقول ايوه ايوه اعرب اعرب لا ترحم وصاحت اه اوووففففف وهي ترتعش وتقول احلى عربه بعمري يا حبيبي وعرابي وزوجي ايش انا بدون زبك ولا شيئ واعجبني قحبها وكلامها وزريت عليها اكثر واقترب القذف فخرجت زبي وحاولت ادخله طيزها بس زرت على الخزق وما دخل بس انزلق بشرخ طيزها والذيذ ان الشرخ كان حامي والظغط به عالي بسبب القحر العملاقه فاستمتع زبي بذللك وقذفت بالشرخ وانا اقول اه اه اه اوووووففففف يا ققققحححبه انا انيك بناتش ماالذش وحسيت ان صوتي قد علا ووصل لعلا وهو المراد المهم قذفت فوق طيزحماتي وارتحنا قليل وقد احنا عرقانين وعينها على زبي الذي مازال وقف وقالت مش غلط اللي عملناه قلت لا تفكري كذا خليني اعربش واريحش وتريحيني وبس وقالت وهي تشوف زبي ماله مزبقد او عاد اشتيه يعربني قلت ماهو اكيد يشتي يعربش ياعمتي لإنه للان ما طعم ذي يشتيه قالت ايشوه قلت طيزش بالنسبه لزبي اهم شيئ يخنث طيزش قالت بدلع وعهر فاضح لا مش ممكن قلت بطلي الدلع وقومي يله هزي شويه وغسلي طيزش وادي يله اخنثه لش قالت هكذا عالفاضي قلت وايش تشتي طيب قالت ايش استفيد لما تعرب طيزي قلت اريحش وترتاحي قالت يكفي استي قلت استش علشانش وطيزش علشاني قالت لا قلت ايش تشتي قالت انت اخبر بس اذا بلا فايده بلاش منه قلت طيب تشتي اعربش من طيزش بمقابل قالت مقابل ايش قلت يعني هدايا اوووو وانا خازي اقولها لا ن مش معقول اعاملها مثل القحبه وهي حماتي فقالت او ايش قلت يعني قالت زلط قلت ايوه قالت خلاص تمام وهي تبتسم وقام زبي من الفرحه وقلت الان انتي قحبه ومخخنوثه صدق وقامت الحمام تجهز نفسها وانا كمان وانا خيف يجي عمي قبل ما اعربها بطيزها ورغم اني ضامن اعربها بطيزها اي يوم اخر بس كنت مشتاق اعربها بطيزها هذا اليوم واحس اني ما اصبر حتى للصبح وفعلا ما خرجنا وبدءنا الصفاط والمناخشه الا وعمي قد بيدق الباب واحسيت باحباط وكره عميق له وقلت عيجي يوم واعربها تجاهه وسلمت عيه ومشيت وانا مقهور وبدون مااحدد معها موعد وكانت هي اكثر شوقا لعراب طيزها فاتصلت الصبح وقالت صباح الخير يا حبيبي كيف اتن وكيف زبك انا مشتاقه لزبك يعربني وانا محرج ومش مخزن ولا مصنف فقلت تمام قالت عرفتني قلت ايوه عمتي امة الخالق قالت لا انا قحبتك ولم اعلق فقالت مالك قد نسيت ايش فعلت بي امس نسيت كيف خنثتني الان تجي نكمل انا لحالي منتظره لك وطيزي منتظر زبك وجاهز تخنثه قلت بس الان انا مشغول نتفاهم بعدين وانا ارد ببرود فزعلت وقالت هكذا خلاص ط زانا غلطانه اني اتصلت لك وقفلت الخط وانا اقول في نفسي بالمغرب اخزن واسير لها اراضيها واخنثها من كل خزق اشوفه ومشى اليوم وما عبرتها وخزنت قريب منها وانا متردد اسير اعربها او لا وبعد ساعة تخعلا وأنا مكيف ومحتار ايش اعمل مع حماتي واتذكر كيف عربتها امس وطبعا الحبه عاديه شغاله ومع الذكريات حق عراب امس واذا بزبي يقوم بعنف وسرعه عجيبه لما خزيت من الناس وما قدرت اقوم بس عرفت اني لازم اسير اعربها اليوم لإني لما تذ*** طيزها وانها واعدتني اعربها اليوم من طيزها ماتحملت اكثر وقمت مثل المجنون مسرع لها وانا افكر ايش اقل لها وكيف اعتذر لها عن موقفي الصبح وانا سزب لبيتها باسرع ما يمكن وزبي قايم وانا افكر كيف اعتذرلها وكمان افكر كيف ساخنثها وانفض طيزها وإذا بالتلفون يرن واشوف اسمها (طبعا مسجل لها بالتلفون طيز حماتي ولما تتصل لي يطلع هذا الاسم ) لما شفت الاسم ,طيزحماتي , بشاشة التلفون فرحت لإني تأكدت انها ممحونه اكثرمما يبدو وكمان مش حنقو من موقف الصبح وما في داعي للاعذار وانها متلهفه لزبي اكثر من لهفتي لها بل وانها قريباً ستصبح مِلكي وربما الطريق لطريق البنت الصغيره علا اسهل مما ظنيت المهم جاوبتها وانا متلهف وفعلاً كانت عمتي حماتي قحبتي مته وقلت اهلا حياتي وشوية عتاب ودلع قالت انا قلت اسألك إذا عتجي او اخرج ما اشتي اخرج وانت تجي ما بالبيت الا علا قلت وللو بانتضرش لما ترجعي ولو سنه ضحكت وقالت كذاب بس مدري كيف عملتني وزيدت عليا قلت واللله اني اموت فيش وفي طيزش وادي نص عمري ارضيش ونص عمري الثاني ارضي طيزش ضحكت وقالت ايش قلت عتجي قلت ايش اللي تشتيه انتي قالت ايش ما تشتي قلت انتي عارفه ما أنا ما اكرة اجلس عندش وفوقش وزبي بطيزش ما اخرجه ابدا قلت كذاب قلت خلاص رغم اني مشغول بس الان اطير لش طيران ارويش هذا الكذاب ايش عيعمل بطيزش قالت بايش انت مشغول اشتي اليوم تتفرغ لي نجلس لما نشبع قلت لا تخافي ما اخرج من عند ش الا لما يجي عمي قالت اصلا هم مسافرين البلاد عيجو الصبح ما ب هالا انا وعلا يعني اشتيك الى اخر الليل وقام زبي بجنون وانا اتخيل كيف ساعربها بكل الطرق والاوضاع وبمنتهى الراحه وشليت معي افلام سكس ارويها واعربها زيهن ووصلت وزب يواقف تجاهي زي الوحش والتقينا بالدرج واحنا مخزنين ولميتها لحضني ومديت يدي لطيزها اضربه واقول كيف قحبتي وحماتي قالت وطي صوتك وضحكت على علا وقالت ان سيارتي خاربه واني اصلحها بورشه جنب بيتهم وساجلس عندهم لما تجهز السياره يمكن 11 ليلا وانها اي حماتي ما عتخرجش عيب تسيبنب وعتجلس معي فانزوت الفتاه بغرفتها وانزلت حماتي الفاصل ودخلت لي وانا مخزن مراعي لها وكانت قد جهزت المكان للتخعلا من بخور وماء وبيبسي ومداعتها وكذا للعراب من كريمات وفاين ومخدات وملايات وووو وهي تلبس درع اسود وبطانه بيضاءبس لما راحت تكلم علا ورجعت كانت قد خلعت البطانه وكانت بالدرع بس وبياض جسمها من تحت الدرع الاسود يلهب العقول (طبعا عمتي بيضاء وجسمها ابيض وكأنها اجنبيه بس بياض مقبول ومرغوب ) ….. قالت غمض عيونك وخرجت من الغرفه وانا مغمض وقالت لا تفتح الالما اقللك واحسيت انها تقترب مني وانا مغمض وانها واقفه تجاه وجهي تماما لإني حسيت بحرارة جسمها وقالت فتح وفتحت عيوني وتأكدت وقتها انها فعلا خناث وعساق وانها خبره لإني فتحت عيوني وما شفت قدامي حاجه لإن فيه شيء حجب الرؤية عني انها طيزعمتي امة الخالق لإنها تعرت كليا واقتربت مني لما بدء طيزها يلامس وجهي وفتحت عيوني على طيزها يفصله عن وجهي 1سم او اقل وجُن زبي من الموقف ولوقدر يطيير لطيزها كان طار وعرفت ان الليله ستكون طويله واني لن افلت لها الا لما املي طيزها مني واملي بطنها وفمها ومن كل مكان وعرفت ان زبي لن يخرج من طيز حماتي الا لما تقول انها تشتي تسير الحمام وطبعا ما اخرجه الاداخل الحمام , قلت لها صورتنا اليله انا وانتي عنعمل شهر عسل وعراب ضحكت وقالت اعجبك طيزي من قريب قلت اكيد ومسكت قحرها وانا افتحهن واتحسسهن واحس لما افتحهن ان حراره عاليه تنبعث من شرخ طيزها وخزقها الذي استطعت ان أتأمله باريحيه وتأكدت انها ماكذبت وان طيزها سليم الا من النخد بالصابع او يمكن تم ادخال شيء بطيزها فاكه موز او شيء اخر زي الزب والاروع اللي هيج زبي شم طيزها فاول مره اشم طيز وريحته مش خرا وهذا ازفت حاجه بالطيز (باستثناء طيز خالتي رضيه الذي كنت لما اشم خراها اتهيج اكثر وامنعها تنضف طيزها قبل ما اعربها ) فشم طيز حماتي كان عوده ولا شك واقتربت وتأكت انها عوده فسألتها ياغمه بتدهني طيزش بعوده فضحكت وقالت كيف عرفت قلت الشم يميزه الجاهل قالت فكيف تشتي وانا عارفه انك اليوم عتعربه لي من الصبح وانا انتف الشعار وانضف طيزي واليفه وافحسه ودهنته وعطرته وجاهز لك تعمل به ما شتيت وانا اعجبني الكلام واهتمامها بطيزها لاجلي رغم اني كنت باعربه امس وهوخام بغباره وخراه بس عرفت انها تستاهل وانها مره تقدر الزب وتموت بالعراب ولازم اكرمها واحسسها ان زبي يستاهل اللي بتعمله وكان طيزها فعلا متوهج متوقد من النتف والفحس واللدلك وكان بغاية الروعه واحلى من طيز نهال عنبر ويستاهل المخاطره اللي عملتها من اجله , المهم بديت العض والضرب والبوس لطيزعمتي مة الخالق وهي تتأوه وتغنج بقحب وانا اقول الان ارويش ان العراب احلى واطعم من النخوشه اللي عودش عليها عمي وهي تقول انا عدالقى خايفه انه خبر بس وهي تضحك وقلت طيب يله بتسي ولفت لي وهي واقفه قالت كيف قد زبك قلت ولا زب الحمار قالت اكبر قلت ايش باقي قالت اشتي ارقص لك شويه وشغلت التلفزيون على قنوات الاغاني وبدءتت الرقص الخليجي وهي بطري تجاهي وانستني البنات بالتلفزيون رغم جمالهن لانها هزت هز ورقصت رقص لا يتحمله رجل وهي لابسه كيف وهي عاريه واحسيت بزبي سيتفجر وقلت ارحميني ياقحبه قالت اعجبك قلت موتني قالت انت عارف اني ارقص اعمك يوميا هكذا واكثر ويقوم يرقد ما يعمل شيء واكثر ما يعمله ينخوش طيزي قليل ويرهط قلت سهل شيبه وانتي تشتي واحد عزب ينفضش لما يقرح الابنه ياعمه واذا ما اطفحش فانا مش راجل ووقفت وزبي يترنح قدامي وهجمت عليها حجفتها او صدمتها وكاننا عنتصارع وهي تشوف الشرر يتطزب من عيوني وانا اقول تعالي يابنت القاضي اخنث عارش واعجبها اسم بنت القاضي لإنه الاسم الذي يناديها به عمي فلما دعيتها انا به حست انها مرتي المهم هجمت وانا مش مركز الا بشيء واحد تدمير طيز عمتي بنت القاضي لحستها ونخدتها واحنا واقفين ولفيتها وحجفتها من قفاها ودخلت يداتي من تحت ساعديها ولفيتها حول رقبتها بحركو تكبيل يعملها المصارعين وعطفتها بحيث بتست وهي بحضني وانا احاول اعرب طيزها هكذا بس ما قدرت واساسا لسا ما خلست ثيابي ورغم انها تألمت من هذا الوضع إلا أنها لم تعترض رغم المها الواضح رهزت عليها واحنا كذا وانا افحسس زبي بطيزها وامسك حلماتها وبعنف واقول تشتي اعربش يا قحبه ايش اخنثش وهي تقول ايوه اعربني انا مخنوثتك دخل زبك طيزي ولا تخرجه الا بالصبح فكيت لها من يدي ورقدتها على بطنها بالارض بعنف ودعست وجهها برجلي وانا اقول من انتي ومن انا قالت انا عمتك و انت زوج بنتي دعستها بقوه فقلت لا قالت انا قحبتك وانت العراب اللي بيخنثني ويقحببني قلت تماااام وقلت هيا بتسي ياعمه وبتست وهي ساجده وزبي يترنح يشتي ينقض على طيزها وقربت منها وهي مبتسه اعربها وقد توضعت وبتست وفلخت وهي متلهفه اعربها وتقول خنثني يله يا حبيبي دهنت زبي وفتحت قحرها دهنت الشرخ حق طيزها والخزق دهنته ونخدته باصبع وحده ما حاولت اوسعه كثير لاني اشتيه يضل ضيق فيكون اطعم واوجعها وتصيح فتسمع علا عشان قد كنت اخطط لطيز علا نخدت طيز حماتي وهي تتنهد وتتأوه بغنج ووضعتها اعربها بس حسيت ان زبي ما عيدخل كله بهذا الوضع لإن قحرها كبار وعتحجز زبي او اغلبه فقلت عمه اصه اقتلبي قالت ليش قلت به وضع اعربش به احسن اقتلبي وارقدي على ظهرش قالت بطلت طيزي او ايش قلت لا بس اعربش به وانتي تجاهي قلبتها ووضعت مخدات تحت خصرها بحيث ارتفع طيزها عن مستوى جسمها وثنيت ارجلها لصدرها وخليتها تمسكهن بقوه وفعلا انفتح طيزها وبان الخزق لدرجة اني حسيت انه عيقرح من بروزه والنبض الواضح من الشهوه ووضعت نفسي فوقها وزبي بطيزها وفرشت لها بالشرخ وهي تلهب وتقول يله يا غمدان اعرب طيزي ايش مسنب له قلت الان وضعت زبي باب الخز قوانا اظغط بهدوء وما ادخله وعمتي مسترخيه جدا تستقبل زبي بطيزها وانا اشوف عيونها وبدون سابق انذار وقد 1سم من زبي دخل وفجأه دفعته لطيز عمتي بكل عنف وبكل قوتب واندفعت بكل ثقلي وزبي قايم ومتوحش وفعلا اندفع زبي وبثانيه كان زبي كاملا بطيز حماتي وكيس الصفن يرتطم بقحرها ولسان حالها يقول زبك وجع وصاحت هي صيحه خزقت اذني وقالت اااااااحححححححححح ددددددلللااااااالاا فطرتني حرام عليك وهي تتألم فعلا وسمعت انا دعس علا وعرفت انها خافت على امها وانها ستأتي تتلصص تشوف ايش فيه استقر زبي شويه بطيز عمتي وهدءت بسرعه وانا قشع لها طبعا والباب على جنبنا بس هي ما تشوفه وانا اشوفه رجعت اعربها وادخل واخرج دلادلا وعيني عليها وعلى الباب اراقب علا وفعلا لمحتها بطرف عيني تتلصص علينا واول ما شافتنا قفز الفزع والدهشه لعيونها وتراجعت وهي مسش عارفها ني اراقبها بطرف عيني واصلت اعرب عمتي وزبي يحس باروع طيز فالحراره لا تحتمل وزبي عينصهر بطيزها والظغط اعلى من ا ناصفه بذلك الطيز والاهم ان عمتي الحبيبه كانت تزر الخرزه حق طيزها بكل قوتها حول زبي فتزيد اللذه والوجع والاثاره وانا مش قادر اتحمل كل هذي الاثاره وانا اعربها اشتي اقذف بس اشتي علا تشوف ولمحتها بطرف عيني انها قد رجعت تراقبنا وبعيونها نضره غريبه فيهال الخوف والترقب والمتعه والاهتمام واعجبني هذا فقلت عمه كيف اعجبش زبي وعراب الطيز وانطلقت مثل المجنونه تصف اللذه وعراب الطيز الذ من كل شيء وانها نادمه لإنها حافضت عليه لليوم لو عرفت طعمه كان اعتربت وهي جاهله ماتزوج الا وقد رويت عراب من طيزها وياليت الزمن يرجع بها تعترب لما تروى وكانت تقول الكلام اللي تمنيت يوصل لعلا وكأنها تقرء ما بداخلي واقول كمان وهي تصف وعلا تنصت والشهوه تظهر عليها وعمتي تصف زبي وانه مميز يستحيل ا نبه زب مثله والذ منه وانها لن تسيبه ابدا وانها اصبحت ملكي وزبي ملكها لن تتخلى عنه ابدا وانه نعمه وعراب طيزها كله فوائد ووووو …… ادت المطلوب واكثر ووصلت الرساله لعلا وقد لفيت عمتي شويه بحيث واجهت الباب بطيزها وارتفعت انا قليل ادي فرصه لعلا تشوف اوضح وبراحتها وفعلا كان خزق طيز امها واضح لها وزبي داخله ولفت اشوفها بخفه وشفت انها بعالم ثاني وعب=ينها مسلطه على طيز امها وزبي لا ترى غيره وهي منفعله وترتجف وفقدت اعصابي وترنحت وقذفت بطيز حماتي وهي تتلذذ بمنيي الحار اووووففففف ما الذه زد صب لطيزي من هذا العسل واخرجت زبي بعنف وسرعه لعلا تشوف فضرطت عمتي بقوه وخرج جزء من المني من طيزها وقالت لا تخرجه رجعه رجاءا اشتيه يجس بطيزي لا تخرجه رجه يا حبيبي وانا لفيت ورايا بقوه وسرعه (عمتي مغمضه عيونها تتلذذ بزبي باحشائها ) المهم اني لفيت ورايا اشوف علاا واشتيها تعرف اني لقيتها ولقيت عيونها لا زالت مركزه بطيز امها وزبي وفمها مفتو ح كأن بطيزها عمود وانتبهت اني اشوفها والتقت عيوننا وانا مبتسم لها وفقدت اعصابها ما درت ايش تعمل غمزتها واديتها بوسه بالهواء وهربت بسرعه وزبي لا يزال باب طيز عمتي وقد بدء يرقد بس لما حصل ما حصل مع علا وعرفت اني ساعرب طيزها قريباعاد زبي يقوم بقوه ودفعته طوالي بطيز عمتي وعاد المني حق الكعل الاول يخرج من طيزها وعاد النا ماتحركت من بعد الكعل الاول وصاحت وقالت ايش ما اسرع عتثني قلت ايوه وضحكت بفرح وشرمكه وشهوه وهي تقول كذا العراب والا بلاش اعر بانت تستاهل اقحب لك واهب لك طيزي وميراثي اوصي به لزبك واحنا نضحك عربتها لثاني مره بطيزها وكلانا مستمتع وهي لا تتوقف عن المخنثه والكلام القذر والوصف المستمر لمشاعرها واحاسيس طيزها وجسمها وطال الكعل الثاني وما قذفت الا وقد انا مرهق جدا وعرقان وهي كذلك وارتميت فوقها ونحن بنفس الوضع وزبيب طيزها ارتحنا شويه ورقد زبي وبدء يخرج تدريجي من طيزها وقمت من فوقها ارتميت جوارها ارتحت ولفت هي حجفتني لفتره وقلت عمه يله قومي نجلس سوى ونخزن قالت البس او اجلس بطري قلت البسي قالت ليش ما عتزيدش تعربني قلت لها البسي وبعد سهب عادطيزش ما نشف ايش الابنه هذه ضحكت باحراج وقالت انا بس اشتي اعمل اللي تشتيه انت قلت يمكن تشتيني اجلس بطري قلت لها لا اشتي علا تجي تجلس معنا شويه وطبعا علا قد كانت بتحتجب مني وقالت عمتي ليش وهي قلقه قلت علشان ما تشك بحاجه وتلقانا جالسين طبيعي وبعدين عندي فكره علشان ما حد يستغرب لما اكن اجي عندش اعربش يوميه يكون عذرنا اني اذاكر لعلا فخليها تجس معنا ارجع علاقتي بها تتطمئن اننا ما بنعمل شيء وفعلا اكونا ذاكر لها واعربش يوميه بدون ماحد يستغرب او يشك اعجبتها الفكره الانها تشمل عرابها يوميا وقالت تماما واحسن خدعه لبسنا وتنضفنا من اثار العراب بالحمام ورفعنا الغرفه نستعد تجي علا وعمتي مش عارفه ان علا شافتنا وزبي بطيزها وبعد شوية تخعلا ومدابره خرجت عمتي تدي علا وتأخرت وانا خايف ان علا تعترف انها لقيتنا وقلت اذذاحصل ساعربها قدام عمتي بالغصب عشان نذلها وماتفضحنا المهم انا جاهز لإي سيناريو وكل الطرق تنتهي بطيز علا وتأخرت عمتي وقمت اسير اشوفها ولقيتها بالصاله جايه عندي وقالت ان علا خازيه مني ورفضت تجي وان عمتي غصبتها غصب ستغير وتجي قلت لعمتي اسبقي الغرفه وسرت بسرعه لغرفة علا وباب غرفتها مردود تغير وفتحت الباب وعلا قد حلت بنطلونها وهي بالنكس تشتي تلبس محتشم ونقزت وانا قفاها ماخليتها تفكر الا وهي بحجفي وانا امص فمها امنعها تصيح ومصيتها بحفنه لما سيخت وذابت بيدي فكيت لها وهي شبه مدوخه قلت لها بلهجه قويه امره البسي بنطلون ضيق مش جنز وبلا نكس والحقي بسرعه وهي ساكته خايفه قلت لها تحركي يله وزبي قايم قالت وعيونها عليه طيب اخرج اغير قلت عادش خازيه مني وقد جلستي ساعه وانتي تشوفي وانا اعرب عمتي بطيزها وخرجت زبي لها وتراجعت خايفه فمسكتها وحليت النكس بسرعه ورفعتها بيدي لحست استها بشكل سريع وعضيت طيزها وهي تضع يدها على فمها تحبس صرخة خوف تشتي تخرج منها نزلتها من الهوا جلستها تجاهي وقربت زبي من فمها وهي تغلقه بيدها ففحست زبي بخدودها وجبهتها وقلت لها قد سمعتي امش وشفتيهاوهذي مش اول مره اعربها وقد صورتها بافلام فاعقلي لا تفضحيها واوقعي طايعه ولا تقولي لي لا وانا اوعدش اني ما اضر ش او اذيش ونبقى اصحاب تمام هزت راسها بالموافقه قلت لها عجبش زبي لم ترد مسكتها من شعرها بقوه قالت ايوه عجبني قلت خلاص البسي زي ما قلت لش والحقي وغطيت زبي وقلت من اليوم اعتبر انش حقي وحبيبتي وصاحبتي زي عمتي واعظم وان اغرقش فلوس وهدايا والي تحلمي به تلقيه طوالي وبان عليها شوية ارتياح فانا اعرف انها تحب الهدايا وهمت تلبس واناا مشي الا وصوت عمتي تقترب وعلا بطري وزبي قايم خفت تفهم قبل مااعرب علا فتمنعني منها غلقت باب علا وخرجت مغطي زبي لقيت عمتي بالباب تسأل اين احنا فقلت كنت اكلمها واقنعها ولفيت عمتي على قفاها وحجفتها عشان اغطي وقفة زبي وقلت لها قد اشتقت لش ولطيزش قالت مااسرع ولبقت بطيزها حست بزبي وقالت مااسرع اعجبتوك لهذه الدرجه او به شيئ ثاني قوم زبك وكأنها تلمح لعلا واعجبني الوضع بس قلت ليش به غيرش وغير طيزش يخلي الواحد يقوم قالت متأكد قلت اكيد ان ما فيه زيش وطيزش باليمن ضحكت وقلت لها وانا ادفعها تحاهي لغرفة العراب ما اقدر اصبر لما نضحك على علا ونخرجها اشتيش الان قالت هي بعدنا ما فيش وقت قلت خايف اتهور انا اخبر بزبي واذا قدوه يشتي الحاجه لا ننفضح قالت اصبر شويه وعنخرجها قلت لها اذا ما خرجت انا ما باصبرش واذا ما عربتوش اكيد باصافطش بحيث الامس زبي بطيزش ورهز ونقول لعب او مصيه الان قيام قالت تمام وجلست تجاهي عاركبهاوخرجت زبي وعاديه ما مصته الا بعلا بالباب فقفيت منها وكاني اخبي زبي منها وغطيته ووقفت عمتي وقلت خلاص يا عمه علا تلعب معنا قالت ايش اللعبه قلت لعبة القيد يعني تمسكيني باي طريقه تشتي وانا لازم اتخلص من مسكتش ب3 دقايق والا فزت والعكس وعنتبادل الادوار اللي يفوز اكثر واحد يحكم على الاثنين المهزومين8 احكام فرديه و4 للاثنين ( طبعا قد لاعبت علا هذي اللعبه قبل 5 سنين وعاد انا باحاول اعربها وعاديه صغيره وسادكر القصه لاحقا) فلعبت بعلا وماقدرت تمسكني ومسكتها انا بسهوله اكثر من عشر دقايق وفزت عليها وقلنا تصفيات انا وعمتي عاساس ان عمتي دبه قلت يمكن تفوز هي ومسكتني وتخلصت منها بسرعه ومسكتها انا بطريقةالتكبيل من قفاها وطبعا زبي واقف طول الوقت وعين علا عليه لم ترفعها وانا اهزهزه المهم كبلت عمتي من ورا واضميتها لزبي
فيديو بتصوير خفي حماتي مع زوجها ينيكها و تلعب بزبه
هنا الفيديو