نكمل الحلقة الثانية من مسلسل حياة شرموطة مصرية و قلنا أن حسين والد منى اكتشف في الأخيرة عشق حياته لما شاف فيها صورة طبق الأصل من امها الراحلة شيماء. كانت عزائه الوحيد فكان يحنو عليها بصورة غير عادية و من هنا نشاط حسين عاد ليه و تفاؤله بدأ ينتعش و بدأت الصورة السوداوية تنزاح من قدام عينيه واحدة واحدة. سنة ورا التانية و منى كبرت و ادورت اوي و بقت مثال صارخ للجمال الشيمائي جمال أمها معشوقة و معبودة أبوها حسين. بسبب شغله الكتير و لأنه اشترك مع صحابه في عمل شركة صغيرة للاستيراد و التصدير فمكنش حسين مركز أوي مع شيماء بنته. راحت الثانوية و كانت في حدود السابعة عشرة أو الثامنة عشرة لما بدأت نظرة حسين لبنته منى تتغير تدريجياً. منى أحلوت و أدورت و بزازها كبرت و طيازها أدورت جامد فبقت صاروخ مدمر شبه أمها الراحلة! من هنا بدأت الناس في العمارة تقدملها خطاباً و عرساناً و البنت تتمنع و تتدلل و كذلك الأب التفت إليها ليرى حسن ابنته الشابة!
منى بقت تلبس بوديهات تبرز جمالها و تلبس فيزون أو استريتشات أو بناطيل جينز تبين وراكها المدورة و تبقى مشدودة شدة سودة فوق طيازها و بزازها كبرت و أتملت و مياه الشباب و غضارته بقت تجري في لامع أبيض مثير أسيل وشها بملامحه المدمرة لقلوب الرجال المتزوجين منهم قبل العزاب!! كان من ضمن الرجالة دول حسين!! أيوة حسين و مين أولى من حسين أن يفتتن بابنته شبيهة أمها الراحلة في زهرة شبابها الأربعيني!! أبوها بدأ يبصلها بصات مثيرة فيها افتتان و فيها صراع و تأنيب للضمير! بردو البنت كانت بتمر بفترة مراهقة خطيرة و بدأت تلعب في جسمها و وتبص لنفسها في المراية بوصفها مشروع شرموطة مصرية من غير ما تدري! بدأت تشوف ازاي تتخلص من شعر عانتها و شعر أبطيها و تسأل صاحباتها و منا بدأت تتفرج على أفلام بونور لأول مرة في المدرسة ويا صاحباتها فعرفت الجنس و الشهوة و بقت تلعب في نفسها و تلمس مناطق حساسة وتستمني!! فعلاً غياب الأم كارثة بكل المقاييس! البنت مكنتش عارفة لبرائتها انه لازم تنضف نفسها فتنتف شعر كسها ولا تنتف تحت أبطيها فكانت معششة لفترة لحد اما اطلعت على النت و صاحباتها فهموها! منى جميلة طلقة بس بريئة معندهاش مرشد يقولها تتعامل ازاي مع تغيراتها الجسدية. مع أن منى أحلوت و بزازها كبرت و طيازها أدورت إلا أنها مكنتش على نفس النضج في التعامل مع ده فكان لازم يدخل والدها حسين!
في الوقت ده حسين بدا ياخد باله من بنته منى وخاصة انها كانت في البيت بتلبس شورتات قصيرة فوق فخادها المبرومة و و تي شيرتات رقيقة نص كم كثيرة! حسين بدأ يشوف ويلاحظ أن منى أحلوت و بزازها كبرت و طيازها أدورت و بقت عروسة ناضجة! حتى ومنى لابسة جيبات كانت طيازها مثيرة مقنبرة بردو! كانت في بيتها فكانت متلبسش ستيان فكانت حلماتها ترشق و يكاد حسين زبه يوقف من الإثارة! أنا قلت يكاد لأ دا كان بيوقف فعلياً و خاصة ان البنت ساعات كانت تلبس برا و بانتي فقط لاغير في وجود أبوها حسين! من هنا يبدأ مسلسل حياة شرموطة مصرية من غير قصد موضوع الشرمطة يعني من غير قصد و نية مبيتة من منى. الحياة استمرت على الرتم ده الأب يطلب العشا او الغدا دليفري أو يطبخ هو ومنى لما يكون فاضي و مكنش يخلى من العط برة ويا الستات و لكن مراته شيماء لسة معششة في دماغه!! سفينة الحياة مشيت بحسين و منى بنته لحد أما في يوم صاحبتنا كانت بتاخد شاور بالليل و خرجت من الحمام ملفوفة بس بالفوطة. مكنش حسين موجود كان برا فحصل أنه دخل مرة واحدة و نادى: منى..منى…صاحبتنا كانت بتغني أوضتها و تستعرض بزازها قدام المراية فدخل أبوها فجأة عليها! منى شهقت: هاااا بابا…!! و حسين شافها ملط و بزازها كانت عريانة و منى خجلت أوي و وشها جاب ألوان!!! حضنت بزازها و بسرعة تناولت الفوطة لفت نفسها و حسين نزل عينيه و وارب الباب وقال: آسف حبيبتي..ناديت مسمعتنيش..عموماً جبتلك الحمام المحشي اللي بتحبيه… خلصي يلا عشان نتعشى.. حسين مشي و في عقله الباطن رغبة جارفة اتجاه منى!! هي شيماء حبيبته!! منى أحلوت أوي أوي و بزازها كبرت و طيازها أدورت بصورة طاغية الأنوثة!! زبه شد ولكنه كتم مشاعره الرافضة؛ أزاي يشتهي بنته أزاي يشتهي اللي من صلبه؟!! إحساس منى كان عنيف بردو. الموقف ده ممرش بيها خالص قبل كده! أحست إحساس غريب من كون أبوها شافها عريانة ملط! شاف عورتها و مفاتنها اللي آخر مرة كشفتها لما كان عندها عشر سنين قدام شيماء أمها الراحلة!! منى من ساعتها مخلتش أبوها يشوفها بالمنظر ده فكانت تساعد نفسها من خلال الأنترنت و مشورة الصاحبات…