سكس حار حامي و ساخن جدا مع مديرة جامعة البنات


سوف تعجبون حتما بقصتي في احلى سكس مشوق و مثير مع مديرة جامعة البنات للعلوم السياسية التي تعرفت عنها عن طريق خطا في كتابة رقم هاتف حيث كنت اريد الاتصال بصديقي و قلبت اخر رقمين و بقيت انتظر الرد من صديقي فاذا بي اسمع صوت انثوي كان ظاهرا انه لامراة ناضجة في السن و لكن كانت تبدو حلوة و مثيرة . في البداية اعتذرت منها و اخبرتها اني اخطات في كتابة الرقم و قطعت الاتصال لكنها اعادت الاتصال بي و اصرت على معرفة كيفية حصولي على رقمها  فاخبرتها ان رقم صديقي يشبه رقمها و الاختلاف بينهما فقط في اخر رقمين و طلبت منها ان كانت تريد التاكد ان تتصل به و اعطيتها اسمه حتى تصدق كلامي . و مرت الحادثة و نسيتها تماما لكنها صارت في كل مرة تقوم بعملية البيب على هاتفي حيث تتصل و تقطع الاتصال قبل ان افتح الخط الى ان اتصلت بها و طلبت منها ان تكف عن ازعاجي فاخبرتني انها ارماة جميلة وبدات تحكي معي عن سكس و عن جسمها الجميل و صارت دائما تتحدث معي في الهاتف حتى ينتصب زبي و احيانا لا انام الا اذا افرغت المني من زبي ثم طلبت منها المواعدة . و جاء اليوم الذي التقينا فيه و تفاجات حين تلاقينا في احد المطاعم حيث كانت اكبر مني في السن و عمرها ثمانية و اربعين سنة لكنها كانت بجسم مثير و ممتلئ جدا و كنت متاكدا انني لن استطيع على ان اخرج معها لانها غير مناسبة لي لكنها تصلح للنيك و انا من محبي النساء الناضجات من مثل سنها و اخبرتني انها غير متزوجة و تعمل مديرة في احدى الجامعات الخاصة بالبنات و عزمتني على مكتبها و اعطتني كل المعلومات الخاصة بها . لم انتظر كثيرا حتى زرتها في مكتبها و كان مكتبا كبيرا و جميلا جدا و لها سكرتيرة شابة حلوة جدا لكني كنت مصرا على ان انيك المدرية و نمارس احلى سكس و في مكتبها بالذات حتى اذوقها زبي اللذيذ . دخلت المكتب و احضرت لي الشاي و الحلويات و كانت ترتدي لباس كلاسيكي انيق حيث كانت تلبس تنورة سوداء تصل الى ركبتيها و حذاء علي الكعب و من فوق كانت ترتدي اللون الاسود ايضا و تحته قميص ابيض مفتوح منه زرين و بزازها مكشوفة من الاعلى و الخط بينهما واضح و مغري جدا و بقيت انظر الى الصدر و انا احتسي الشاي

و بدانا نحكي عن النيك بعد ذلك فقامت و اغلقت الباب جيدا و نزعت سترتها و فتحت بقية الازرار ثم ظهر ستيانها الابيض و كان مصنوع من الدونتيل و اقتربت منها و لمست بزازها الساخنة و سخنت انا اكثر حين رايت حلمتيها الورديتين امامي و كانتا كبيرتين و جميلتين في وقت واحد  و كان قلبي يخفق بطريقة رهيبة جدا و قربت فمي من فمها و رحنا في قبلات ساخنة  من الشفتين و كاننا نتعارف منذ زمن بعيد و سكس حلو جدا و حامي و مثير و يداي لم تتوقف عن التحسس على كل جسمها و هي تفعل لي نفس الشيئ  . كنت اثناء تقبيلها اقرا في نفسها المحنة و الرغبة الى النيك خاصة و انها غير متزوجة و هي تحب الشباب مثلما اخبرتني و تكره الرجال من سنها وكبار السن لانهم لا ينيكون كثيرا و كما اخبرتني ايضا انها تعشق الزب الذي ينتصب و يصبح كالحديد و هنا اخرجت لها زبي و امسكته بيدها الناعمة و اعجبها جدا من ناحية الحجم و الشكل و الانتصاب حيث بدات ترضعه بكل قوة و هي تمرر لسانها من الخصيتين مرورا بانبوب الزب وصولا حتى الفتحة و تكرر العملية بطريقة متواصلة و احسست ان الشهوة تحرقني اكثر فانزلت لها التنورة و لمست بيداي فلقتين من تحت الكيلوت ثثم ادرتها حتى قابلني طيزها و قبلتها منه ثم لحست ه جيدا في سكس ناري و مثير و انفاسنا كانت عالية جدا و حارة . بعد ذلك امسكت انا زبي بقبضة يدي و وضعته فوق شفرة كسها التي كان عليها شعر خفيف و ناعم ثم رحت امرر زبي بينهما بحركة صعود و هبوط حتى صار ماء كسها يملا جهة انبوب زبي و كلما باعدت زبي ارى ماء الكس يلتصق بزبي على شكل خيط ثم يتقطع و بعد ان كررت العملية عدة مرات ادخلت زبي في كسها اخيرا و ردا سكس ساخن يصل الى احلى مراحله و امتعها على الاطلاق . و رغم انها كانت في الثامنة و الاربعين الا ان كسها كان ضيقا جدا و احسست ان زبي يمر فيه بصعوبة حيث لم تكن تنيك كثيرا لانها كانت تعيش منعزلة و نادرا ما تذوقت الزب من قبل

و بعد ذلك وجدت نفسي معها في سكس قوي حيث كنت انيكها بكل راحة في مكتبها و هي متجاوبة معي و انا كنت من خلفها انيكها في وضعية الركوع و كلما ادخلت زبي في كسها كاملا اسمع صوتا جميلا يشبه صوت خروج الريح من الطيز و هي تتاوه بكل جوارها و تطلب مني الا اتوقف و النيك بطريقة اعنف و ذلك ما كان يجعلني اواصل بقوة و و ازيد من سرعة النيك و في كل مرة اضع لها قبلة حارة على رقبتها و امسكها من شعرها و اجذبها بقوة رغم انها كانت قد قامت بتسريح شعرها و لم اترك بزازها ابدا اثناء  ممارسة سكس ساخن حيث كنت الف يداي على صدرها و امسك البزاز و امرر اصابعي على الحلمتين في كل مرة و شعرت بهما انتصبتا حتى صارا مثل حبتي فستق و وددت لو اكلهما . و استمريت انيكها و انا اكتم اهاتي و اضع يدي على فمها كي لا تسمع السكرتيرة اصواتنا و تعلم انني انيكها حتى احسست ان زبي قد استسلم لحلاوة كسها فقمت بسحبه من فتحة الكس و وضعته على طاولة المكتب و بدا المني يخرج و يشكل خطوط طويلة كانت تصل تقريبا متر و قد قذفت حوالي ثماني طلقات حارة جدا بعد حلى سكس ثم مسحت زبي على الطاولة و تركتها تنظف المني بمنديل ورقي ثم رمته في التواليت و صبت عليه الماء حتى لا نترك اي اثر للممارسة سكس بيننا و بقيت احكي معها و زبي متدلي بين قدمي على الكرسي و هي فاتحة رجليها و كسها قابلني و كنت اتمنى ان انيكها مرة اخرى في ذلك اليوم لكن الامور لم تكن تسمح لنا بذلك و ما كان مني الا ان اكملت الشاي و خرجت على امل ان التقي بها في سكس اخر في غرفة النوم او في احدى غرف الفنادق حتى انيكها عدة مرات و اطفئ محنتي و محنتها في وقت واحد

 

أضف تعليق