دي قصة حقيقية لما عرفت ان حماي ينيك امي و كنت انا متزوج من بنته الشرموطة و ابتد القصة لما كبرت و خلصت ثانوية عامة قررت انى اشتغل علشان اريح والدتى من الشغل لأنها بقى سنها ( 38 ) سنة وفعلاً اشتغلت فى مصنع وأمى قعدت من الشغل وفى يوم والدتى قالتلى : ايه رأيك يا واد مش عايز تتجوز ؟؟
أنا : أتجوز !!! جواز أيه يا ماما ده انا يدوب بكفى مصاريف البيت بالعافية وبعدين أجيب مصاريف الجواز منين ؟؟
ماما : مالكش دعوة بمصاريف الجواز أنا قدامى عروسة لُقطة ومش هتكلفك حاجة
أنا : يا سلام هو فيه عروسة من غير تكاليف ؟؟ وبعدين هى مين العروسة دى ؟؟
ماما : بنت زى العسل كنت بخدم عندهم ولما قولتلهم أنى هقعد من الشغل وعرفوا أنك مش هتكمل تعليمك علشان تريحنى أبوها انبسط منك قوى وقالى بصراحة أبنك ده راجل ولو طلب يتجوز بنتى أنا هوافق وهفرشله الشقة بتاعتها كمان.
أنا : يا سلام !!! بسهولة كده ….
ماما : الناس دول مستريحين أوى والراجل عايز يطمن على بنته مع راجل
أنا : أه تبقى أكيد معيوبة وعندها مرض نفسى ولا معوقة ولا عانس
ماما : لأ وحياتك دى عندها ( 18 ) سنة وزى الفل ولو مش مصدق تعالى معايا مرة نروحلهم زيارة وتشوفها.
وفعلاً روحت وشفت العروسة صحيح هى مش حلوة أوى وسمرة شوية بس كان جسمها حلو وبصراحة أنا عارف أنى مش هاقدر أتجوز فى الظروف اللى انا فيها دى وعيلتهم كانت صغيرة أبوها ( 45 ) سنة وكان راجل أسمر غامق ( زنجى ) وجسمه عريض وطويل شوية وبيشتغل جزار كبير وأمها ( 38 ) سنة وكانت سمرة برضه بس مش غامقة زى جوزها وأبنهم ( 16 ) سنة وكان واخد لون أبوه وجسمه بس على أطول وأعرض وكان لسه طالب يعنى الراجل وأبنه كانوا حاجة تخوف بس الراجل حمايا كان متعاون جداً وأتفقنا على كل حاجة وحددنا ميعاد الجواز وأتجوزنا ويوم الفرح شفت عيلة مراتى كلها ( عمامها وخلانها وولادهم وباقى العيلة ) وأتفاجئت أنهم كلهم زى ابوها سود وجسمهم ضخم وتخيلت ساعتها لو أنا اتخانقت مع بنتهم هيعملوا معايا ايه وكان واضح أن ابوها وأمها قرايب وعيلتهم بتتجوز من بعض !!.
عشت مع مراتى حياة عادية وفى الجنس بصراحة أنا كنت بحب وأنا بنيكها أنى اشتمها بأبوها وأمها لأن الكلام ده كان بيهيجنى وهى كانت بتهيج أوى لما تشتمنى بأمى وكان عندها رد لكل كلمة أقولها فى السرير يعنى لما كنت أقولها كسمك كانت تقولى ابويا بينيك أمك ولما اقولها يا بنت المتناكة تقولى المتناكة دى تبقى امك وبصراحة الكلام ده كان بيهيجنا أحنا الأتنين وكان فيه ايام كتير أروح من الشغل ألاقى امى موجودة عندنا وكنت أسلم عليها وبعدين أدخل لمراتى المطبخ أمسك بزها أو ابعبصها فى طيزها علشان كانت بتوحشنى قوى وهى كانت دايماً بتهزر وتقولى ( بص على أمك وهى قاعدة هتلاقيها قاعدة وفاتحة رجليها علشان ابويا فشخها النهاردة وخلاها مش عارفة تقفل رجليها من كتر النيك ) وكنت دايماً أرد عليها ( اصبرى بس أمى تمشى وأنا هاوريكى مين اللى هتتفشخ ) وكان هزارنا كله من النوع ده لغاية لما فى مرة حصلت مشكلة بينى وبين مراتى ولما اتنرفزت عليها شتمتها بأمها وقولتلها
أنا : انا هربيكى يا بنت المتناكة
مراتى : المتناكة دى تبقى امك يا ابن اللبوة يا عرص أوعى تجيب سيرة أمى على لسانك
أنا أتجننت وقومت علشان اضربها راحت ماسكة أيدى وقالتلى : أضربنى علشان أجيبلك أهلى يقطعوك
أنا : أنا هاكلم ابوكى دلوقتى وأشوف أذا كان يرضيه الكلام ده ولا لأ
( بينى وبينكم أنا قلقت فعلاً خصوصاً من أخوها لأنه كان شرانى شويتين ومتدلع من ابوه وأمه لأنه وحيد )
مراتى : ابويا لو عرف انك بتقولى يا بنت المتناكة هيفشخك ويعرفك مين هى المتناكة يا ابن القحبة
بصلتها جامد وكنت بفكر أقوم أضربها بس برضه كنت قلقان من رد فعل أخوها وقرايبها
مراتى : أوعى تكون فاكر أنك راجل وأبويا استجدعك علشان كده جوزنى ليك !!
أنا : أمال خلانى اتجوزك ليه ؟؟
وفجاءة نبرة صوتها هديت وهى بتقول
مراتى : عايز تعرف ليه بجد ؟؟
أنا : طبعاً
مراتى : خد أجازة من الشغل بكرة وأعمل اللى هقولك عليه وانت تعرف ليه ابويا خلانى اتجوزك.
انا : ليه ده كله ما تقولى دلوقتى ونخلص
مراتى : أسمع كلامى علشان تستريح ( وغمزت بعينها ) وتتمتع !!
فكرت شوية لقيت انى مش هاخسر حاجة لو قعدت بكرة من الشغل وأشوف أخرتها مع اللبوة دى
أنا : ماشى هاقعد بكرة من الشغل لما اشوف
مراتى : بس هتنام فى الأوضة التانية ومش هتلمسنى لغاية بكرة وبعدين نشوف
أنا : كمان !!! ماشى لما نشوف أخرتها معاكى
صحيت الصبح الساعة 9 لاقيت مراتى بتعمل أكل فى المطبخ
أنا : بتعملى الغدا من دلوقتى ليه ؟؟
مراتى : عندنا ضيوف النهاردة
أنا : ضيوف مين ؟؟
مراتى : ماتسألش على حاجة وهتشوف بنفسك
وبعدين مسكتنى من أيدى وقعدتنى على كرسى وقالتلى كمان شوية تقوم تدخل أوضة النوم وتفتح الدولاب وتقعد جواه وأنا مش هقفل باب الدولاب للأخر علشان تشوف اللى هيحصل وأوعى اسمع صوتك أو تخرج من الدولاب مهما حصل.
بصراحة الفار لعب فى عبى وقولتلها أنتى بتجيبى رجالة فى بيتى ؟؟
مراتى : ماتخافش أوى يا اخويا بس اسمع الكلام بدل ما أكلم اخويا دلوقتى وأقوله على اللى انت عملته
أنا : ماشى وبعدين ؟؟
مراتى : ماتخرجش من الدولاب غير لما أجى أنا وأخرجك . أتفقنا ؟؟
أنا : أتفقنا
وفعلاً دخلت الدولاب وقفلت باب الدولاب شوية علشان أبقى كاشف الأوضة كلها وبعد شوية جرس الباب رن ومراتى راحت فتحت الباب وسمعت صوت أمى بتسلم عليها وبعدين لقيت أمى دخلت أوضة النوم وهى بتكلم مراتى
أمى : هو فين اللى واحشنى ؟؟
مراتى : لسه ماجاش
أمى : هو أتأخر ليه ؟ ده واحشنى أوى
مراتى : أهدى شوية يا شرموطة أنتى على طول هايجة عليه كده
أمى : أعمل ايه يا بت ما هو اللى بيبرد نارى
اجمل بزاز نارية لاحلى ناضجة فيديو نار
هنا