كانت ليلة سكس محارم ساخنة جدا مع اختي سناء حيث نكتها من طيزها لما وضعت زبي بين فلقتيها و افرغت المني في كيلوتي لما قذفت لكني كنت اريد اكثر بل كنت اريد ان انيك كس اختي و مر النهار الجديد كالذي سبقه وأنا أكثر تشوقاً إلى الليل ولكن قبل حلول المساء كان الأهل جميعآ خارج المنزل وحان موعد أستحمامها فجاء دوري للتطلع إليها وهي عارية في الحمام فوجدنها تجلس وتضع إصبعها على كسها وتفرك بظرها فجننت ولم أعد أعرف ما أصنع وبدون شعور دقيت الباب عليها وقلت لها مازحآ سناء هل تريدين أن أساعدك في تلييف ظهرك قالت لا لا تدخل ولكني دخلت وكنت أرتدي بنطلون البيجامه فقط فوضعت كفيها على نهديها وقالت بصوت عالي أخرج ماذا تفعل إلا إنني نزعت البنطلون والكلوت معآ بسرعة وقلت لها ماذا بك الإخوة يستحمون معا وهذا الأمر عادي كانت تنظر إلى زبي الطويل الضخم ولم تفارق عيناها النظر إليه وهي تتحدث إلي وكنت أحدثها بينما كنت أتقرب منها فتحت الدوش على عجل ودخلت تحتيه بينما وقفت هي تستدير إلى الحائط ولا زالت كفيها على بزازها وتطلب أن أخرج وإلا فإنها ستخرج هي وعلى عجل أستلمت الليفة وروحت أحك بها ظهرها وقلت لها ماذا بك سأجلف لك ظهرك وأنت كذلك وسنخرج كلانا من الحمام والآن سكتت وقالت طب يلا بسرعة خلصني .
فأمسكت كتفها الأيسر بيدي اليسرى وروحت أجلف لها كتفها ثم ظهرها وفي هذه الأثناء كان زبرى يصطدم بطيازها يمينآ ويسارآ كلما حركتُ يداي على ظهرها ثم تقربت منها أكثر لأضغط بزبرى على إحدى فردات طيازها وهي ساكتة لم تنطق بكلمه متمسكة بيديها على الحائط وببطء حركت نفسي إلى اليمين ليصبح رأس زبرى بين فلقتين طيازها وكان الصابون قد ملأ ظهرها ونزل إلى كل طيازها ويسيل بين فلق طيازها وبضغطة صغيره أحسست بأن رأس زبرى قد أنزلق بين فلقتين طيازها وهنا أصطنعت هى أنها سوف تقع على أرض الحمام ووطت فجأه وتوجه فلق طيازها أمام زبرى وأذا بزبرى بكامله يدخل فى خرم طيازها سريعآ متزحلق من الصابون مخترقآ فلق وخرم طيازها ويدخل بكامله وتقف مره أخرى لتقفل وتضغط على زبرى ولأشعر بضم خرم طيازها على زبرى ورميت الجلافة ووضعت ذراعاي بين خصريها لأسحبها إلي بقوة وأضغط بزبري ليكون كله فى خرم طيازها من الخلف فصاحت وصرخت أاااااااااه وهى تقول أخشى أن يأتي أحد ويرانا في الحمام قلت لها لا أستطيع التحمل أكثر خلينا ولا أقدر أتركك حتى أنزل لبنى فى خرم طيازك ونتمتع فأنا وأنت محرومين فبدأت بالوحوحه وتقبض أكتر بخرم طيازها على زبرى . فرفعت كفاي لأمسك بيزازها وأتحسسهما وروحت أعض بهدوء كتفها تارة وتارة حتى وصلت إلى رقبتها من الخلف وأخذت أنهش بها عظا وتقبيلا ولطعآ وكيف حصل هذا وكيف تجرأت أنيك سناء اخى بطيازها لا أدري ولكني فعلت أما هي فقد ذابت ولم أسمع منها إلا الآهات وشعرت بأنفجار لبنى بخم طيازها والتى هى تقبض وتفتح بخرم طيزها على زبرى كانها بتعصره او بتحلبه وأخيرآ زبرى خرج من محبسه بخرم طيازها بعد ان سحب كل لبنه بخرمها فى طيازها
ثم طلبت منها أن تستدير بأتجاهي ولما أستدارت وجدت وجهها قد أشتعل أحمرارآ وأصطدمت حلمتيها الحمراوين المرتفعين بصدري لأول مرة بحياتي فذوبت وكدت أقع من طولى من دهشتى فمسكتهما وروحت أرضع بهما ومع كل رضعه كانت تصيح أاااه أوووف وكانت تلهث هاه هاه هاه ونزلتُ إلى بطنها ومن ثم إلى كسها فرفعت أحدى ساقيها لتضعها على مصطبة صغيرة ليكون كسها مفتوحآ أمام لساني فأخذت أنقر بظرها بلساني نقرآ وأنا جالس على ركبتاي وممسكآ بفخذيها الممتلئين وما أن لحسته من أسفله إلى أعلاه صاحت أاااااه فقالت كفى كمال لا أستطيع تمالك نفسى وأعصابى وأشعر بأنى خرم طيازى تم فشخه وفتحه لأخره فأجلستني على مقعد الحمام وجلست هي بشكل متقاطع على فخذاي وشبقتني بقوه وحصرت زبرى بين بطنها وبطني وراحت تحك كسها بزبي بقوة متمسكة بظهري وبحركات سريعة وجاءتها الرعشة فأطبقت علي وغرزت أظافرها بظهري حتى أدميته ولم أحتمل أنا الأخر فقذفت وتدفق بركان المني من زبي مره اخرى ولما نهضنا كانت بطني وبطنها مدهونتان بهذا السائل ورأيت أسفل بزازها يقطران من المني قامت وأغتسلت ولبست ثيابها وخرجت دون أن تنطق بكلمة خرجت بعدها وسارت الأمور بشكل عادي ولكني لا أستطيع النظر بوجهها وهي كذلك وكأننا ندمنا على ما فعلنا
جاء الأهل وصار العشاء وأكملنا السهرة ثم جه الليل ليذهب كل واحد إلى مخدعه وهذه المرة لم تأتي إلى غرفتي بل ذهبت إلى غرفتها وكنت طيلة الوقت أفكر بتفاصيل ما حدث وكدت أغفو لولا سماعي لباب الغرفة ينفتح وأذا بسناء أختى تدخل عليا وتأتي لتستلفي في فراشي قالت أأنت صاحي أم نمت قلت لها لم يأتيني النوم قالت وأنا كذلك ثم قالت ماذا فعلت بي اليوم ثم أردفت وقالت خلينا نعيدها كان زبي قد عاد وأنتصب فقبلتها وروحنا نقبل بعض ونحن متشابكان كانت عطشانة وجائعة الى حد كبير فخلعت ثوبها ولم تكن ترتدي تحتيه أي شيء وخلعت كلوتى فما أن رأت زبري حتى أمسكت به وراحت تمتصه كأنها طفل رضيع يمتص حلمة أمه من الجوع بحيث كدت أقذف في فمها .ولكني تداركت الأمر ورفعت رأسها عنه وممدتها على الفراش لأجعلها تغيب في عالم الأحلام وأنا ألعق بكسها وأمص به فأطبقت بفخذيها على رقبتي وأمسكت شعري بكلتا يديها حتى آلمتني وأخذت تدفع بكسها على فمي صعوداً ونزولاً حتى جاءتها رعشة هزتها هزآ ولم أستطع الإفلات من هذه المسكة المحكمة حتى أنتهت بعد دقائق ولما هدأت تسلقت جسدها لأشبع من مص نهديها المحروم منهما وكان زبي على فتحة كسها وكنت أدفع به دون أن أدري إلا إنني أدخله بكسها ولاكن فجأتنى بأنها نسكتها بيديها قبل دخوله بكسها واخرجته وقال لى كفايه فتحت خرم طيازها وخلى كسى لجوزى هى اللى يفتحه بزبره وفجأه قد أنفجر زبرى ببركان قذفات على وراكها وبطنه