زوج أمي ممدد الجسم خلف ظهري , يحاول أن يعبث ببظري و قستاني , نقلت لكم الأحداث بدقة في الجزء الأول , لكنني هنا سأنقل إليكم تفاصيل أحداث ممارسة النيك الذي حصل بيني وبين هذا العجوز. كنت أتساءل في نفسي , لما لم أستطع التصدي له و منعه من محاولاته.. لا أعلم إن كنت عاجزة أو مصدومة , أو لعلي تلذذت ذلك دونما أن أشعر. فأنا لامحالة لم أمارس الجنس منذ أن مرض زوجي لأكثر من شهر , لعلني أحببت أن أغوص في هذه المتعة التي سيمنحني إياها هذا العجوز , فأكثر ما جعلني أثور لهفة و انسابا له هو أن زبه بدا طويلا جدا وعريض , ظننت أنه خشن و تخيلت بأن زبه حينما يدخل كسي سيفتك بقطره و عمقه.. فحينما كنت أجلس امامه كما ذكرت في الجزء الأول على الكنبة و هو جالس أيضا.. نظرت إلى زبه المرتخي , بدا زبه من تحت البنطلون مرصوص أما خصيتاه فكانت متدلية كعنقود. ذلك ما جعلني أنساب في أحضانه و ليس كما ذكرت لأنه زوج أمي أو الرجل الذي ادّعت أمي أنه أبي.
ذكرت بأن محاولاته كانت منذ البدء محتشمة و خجولة , لكنني بدأت أساعده دونما شعور حتى لا يفطن أني أمنحه هذه الفرصة برضى مني , كنت أود أن أمنح كسي إليه لأتذوق زبه الخشن لكن كنت أنتظر منه أن يثور , و على غرار أنه مسك طيزي و أخذ يتملس عليه بتعلة أنه بذلك يتلطف بي , أخذ بعد ذلك يمرر يده الضعيفة على فخذي و يتحسس ضخامته.. شعرت بزبه الذي لامس طيزي بانتصابه الشديد و تحسست نبظات قلبه المتسارعة , فأدركت أنه قد هاج بقوة. أسرع نحو بنطلوني يفتح أزراره , و حينما خفّ النطلون بخصري استطاع الرجل أن يرى السترينغ الذي ألبسه فإزداد جسمه حرارة , أراد أن يسدل البنطلون نحو الأسفل لكنه لم يستطع إلا حينما رفعت بظهري قليلا إلى الأعلى فهبط البنطلون الدجين بسلاسة , أخذ يرمق إلى طيزي العارم بعجوبة , جلس متربعا خلفي و شرع يقبل و يلحس أعلى فخذي وطيزي بلسانه , كنت صامتة , جامدة..أدرك أني قد منحته اللذة التي يطوق أن يتلذذها فإزداد شجاعة , فأسرع نحو السترينغ و حاول سحبه إلى الأسفل و بنفس الطريقة رفعت خصري قليلا نحو الأعلى فإنجذب السترينغ بين يده نحو الأسفل.. شعرت بإهتزاز مثير فقررت أن أتمدد على ظهري حتى يتمكن من الصعود فوقى و يسمّر زبه في كسي بقوة , بدأت أشعر بالهيجان و كأني أحسست بنعوع من الإثارة القصوى. تبادلنا نظرات و كأننا نقول لبعضينا “ليكون ما سيحصل بيننا سرّا ” ثم أسرع يرمق بظري الأملس الوردي اللذيذ في رهبة , ثم غمس رأسه فيه و شرع يرضعه رضعا جميلا و مصا قويا , كان فمه يشفط بظري و عسله الذي سال منه و يبتلعه بشراهة.. جعلني أحترق على نار هادئة , لم يتوقف أبداا بل إزداد تعلّقا ببظري , فأدركت أنه محترف , فمثل هذه المعاملة الجنسية لا تصدر إلا من رجل له خبرة
قفز زوج أمي فوقي بعد أن أزحت رأسه بصعوبة من فوق بظري , شعرت أنه قد غاب و هام عن وعيه حتى أنه نسي فاه فيه , فلولا أني شعرت بلذة الإستمناء و أزحت رأسي كما فعلت و شرب ما خرج من بظري بلذة لما استفاق , و لما نزع بنطلونه الفضفاض كله..نظرت إلى زبه المنتصب الطويل , زبه مخيف نوعا ما لانه بدا عريضا و كنت أنتظر الشعور الذي سيعتريني حينما يدخل زبه في كسي انبرهت بطول زبه و بحجمه , حتى أني شعرت بالفضول لأعرف كم يبلغ طوله بالصنتيمتر.. كنت متأكدة أن طول زبه يبلغ ال20 صنتيمتر.. استند على يديه ثم تمدد فوقى , فتحت ساقي ذات اليمين وذات الشمال ثم مددت يدي أمسك زبه ثم جذبته نحو كسي.. لامس رأس زبه مدخل كسي الميبتل بالإفرازات فضغط بقوة عضلات فخذيه فأحسست بزبه يتغلغل في جوف كسي الساخن , حينما أدخل زبه نظرت إلى وجهه.. أغمض عينيه و أخذ يتحسس لذة دخول زبه في كسي.. ثم أخرج نصف زبه من كسي و بقي نصفه الآخر داخله و أخذ يتأوه بهدوء أما أنا فكنت مشتعلة لروعة زب هذا العجوز , بدأ يدخل و يخرج زبه بسلاسة , كانت نغمة النيك تعلو نغمة تنفسنا.. كنت أحس بوهج حار في كسي , و كنت أنتظر من زوج أمي أن يسرع في النيك و أن ينيكني بقوة لأني بدأت أشعر بالإثارة القصوى , حتى أني لم أعد أحتمل وتيرة النيك الهادئة لذلك مددت كلتى يدي نحو طيزه ثم شرعت أجذب جسده نحوي فبدأ زبه يدخل و يخرج على وتيرة أسرع مما كانت عليه.. أحس الرجل بأني أطوق إلى نيك أقوى و أسرع فشرع يدخل و يخرج زبه الغليض في كسي بقوة لكن نصف زبه فقط , فجذبته مرة ومرة و بقيت مرارا أساعده ثم صرخت دونما شعور “أدخله كله” ثم بقيت أكرر “كله..كله..كله” أدخل العجوز زبه كله في كسي و شرع ينيكه بقوة و سرعة , شعرت أن صوت صراخي يزداد صعودا و كانت تعلو منه نغمة التلذذ و الإستمتاع