عشق وسكس المحارم بيني وبين أمي معشوقتي الجميلة الجزء الثاني


أنا وقد ترددت أن أجيب وخجلت بشدة :” قبل متيجي مرتين في اليوم. زممكن في يوم الإجازة أكتر . أنا لوحدي فباخد راحتي.” أمي بنبرة دهشة:” لا… كدة كتير … مرة واحدة في اليوم كفاية. وإلا وإلا…. عضوك هيتعبك.”  أنا وخجلي كان قد بدأ يخف ليعود مع آخر كلمة له:” ماش ماشي… أنهينا عشائنا  بهدوء وأنا في غاية الاستثارة مما جرى بيننا. في اليوم التالي بعد عودتي من عملي وجدت أمي الجميلة في المطبخ, فتسللت خلسة إلى غرفة نومي وخلعت ملابسي وقد اشتقت للعادة. أحسست بالعطش فهرولت للمطبخ فشربت   وألمحت لها قائلاً” ماما أنا في أوضتي”  فابتسمت  وأومأت بأنها تفهم.  أحببت أمي الجميلة أشد لأنها تتفهمني كما لو كانت صديقتي. في غرفتي  رحت أتخيل  عشق وسكس المحارم بيني وبين أمي فرحت أفرك قضيبي  على صورة أمي المثيرة  وشق ما بين ثدييها المثيرين وألقيت حمولة بيضتي ونظفت نفسي وانتهى اليوم بسلام.  في اليوم التالي في العمل لم أستطع التركيز  بل كان كل فكري مشغول باتلمرأة الجميلة التي تقطن معي بالبيت. نظرتي لها بدأت تتغير كلية كما لو كانت ليست من محارمي إطلاقاً. المهم أنني غادرت متعجلاً إلى المنزل بعد انقضاء ساعات العمل لأجد أمي الجميلة تشاهد التلفاز في غرفة الجلوس.

تناولنا العشاء ثم شاهدنا التلفاز سوياً لبعض الوقت  ثم يممت وجهي تجاه غرفتي لأنفرد بنفسي فإذا بالمرأة الأربعينية الجميلة على إثري. أمي : قلي بصراحة . هو انت محستش بالخجل لم كنت بتمارس وأنا شفتك الصبح ومبطلتش( ذلك لأني قد نسيت أن أقص عليكم أنني كنت أستمني وقد راتني أمي الجميلة ولمحتها ولم أكف حتى أنزلت وذلك في الصباح) أنا: آسف ماما. بصراحة مقدرتش أمسك نفسي. أمي: حبيبي بلاش تعتذر. أنا بس حابة اعرف شعورك ناحيتي.

أنا: ماما بصراحة … مش عارف… أنت عرفتي اني بمارس وحسيت أنك فاهماني وكنت  وكنت… أمي: وكنت أيه ماجد قول متكسفش…( كانت أمي تحملق فيّ ووجهها يلمع  ويشي بعشق وسكس المحارم القادم , كما لو كانت تنتظر شيئاً ما) أنا: كنت هيجان جداً… أمي ابتمست ثم أردفت: ماشي حبيبي . بس انت كنت لسه عاملها بالليل! أنت تعبان علطول كدا. أنا: ماما بصراحة انا خايف أصارحك تغضبي مني…أمي وقد ازدادت جرعة تركيزها وكتمت المزيد من أنفاسها مترقبة: لا خالص. أنا عاوزة أعرف6. صدقني مش هزعل . قول . بتمارس العادة ليه كتير. صدقني مش هزعل خالص أبدًا.أنا وبعد فترة صمت طويلة وكثير من التردد: بصراحة لما شفت…  شفت( وأشرت إلى وادي ما بين بزازها الساخنة البضة) مبقتش قادر! أنا وأحسست بلمعة فرح انتصار في عينيها وكأنما أحبت ما سمعت: أووووه. عشان كدا! وعشان كدا. وعشان كدا بتاعك واقف… طيب اهووووه يا حبيبي…. يالا متعني ومتع نفسك.

وراحت أمي معشوقتي الجميلة  الجميلة, مما أدهشني هنيهة, تقترب مني وتخرج بزازها الحرى وتبتسم ليتمدد أمامها من خلف البنطال قضيبي الهائج ليسقط جدار الحرج ما بيننا وليبدأ عشق وسكس المحارم بيني وبين أمي من هنا. لم أكن اصدق وكنت فاغراً فاهي فضحكت أمي وأمتدت يدها تتحسس قضيبي ليتمطى في يدها اشد لنخرج عن أطوارنا وأبدأ أنا في تحرير عزيزي الهائج  يشتهي ذلم الفارق المثير ما بين نهديّ أمي الجميلة. أثارتني نظرة الشهوة بعينيّ أمي . ما كنت أعلم قبل اﻵن مدى شبقها إلى عشق وسكس المحارم أو ربما هي محرومة نظراً لسفر والدي.أنا: ماما.. بزازك تجنن …   أمي باسمة: حلوين عاجبينك! أنا: جداً ورحت أفرك قضيبي أمامها وكنت من الإستثارة بحيث لم أقدر على التماسك أمام امي الأربعينية المثيرة فرحت أشهق وأتأوه وتتقبض عضلات ردفي آآآآآآه.. أووووووه.. آه آه آه…. أمي: يالا هال ها هاتهم … زبرك حلو أووووووي… أستمتع يروح ماما…… عيش يا حبيبي.. عيش…. أنا: أوووووووه … خلاااااااص… مش قاااااادر.. هجيبيييييييب… أحححححح.  وراحت حمم المني الساخنة  تهدر خارج إحليلي وعيناي متسمرتان ببزاز أمي المثيرة وأنا قد أصبحت من عشق وسكس المحارم مع امي قاب قوسين او أدنى. كتل المني ولذة لم أخبرها في استمنائي من قبل راحت تغزو جسدي لينتفخ قضيبي وتنبثق منه دفقات اللبن وعينا أمي قد ازدادت شبقاً وولوعاً واحسست أنها ودت لو تستقبل لبني في كسها الذي لم أراه. كنت أنتهي من قذفي الممتع لتتراخى اطرافي وأنا في علم وكأنه حلم !ولكن نعم تلك هي الحقيقة. أصبحت معشوق أمي الجميلة الصغيرة التي تكبرني بنحو ضعفيّ عمري فقط. وأصبحت أمي معشوقتي التي لم أستبدل بها غلى اﻵن أيّ معشوقة. ولم أفكر. ولما وصغرتي في شقتي أهنأتني وأسعدت أيامي؟! انتهيتُ فنهضت, لدهشتي الكبرى, لتمسك برقة بقضيبي المتراخي وتنظر بلذة ورغبة وشبق ومشاعر أخر مختلطة إلى عيني منهما إلى قضيبي وتقترب بشفتيها الرقيقتين منه وتطبع قبلة ساخنة متانية فوق رأسه الحمراء ليدب النشاط فيه تارة أخرى بفعلتها فتبتسم: يا شقي… لسة مشبعتش ههههه. وتقبلني سريعاً في شفتي وتنطق برقة الأنثى وتعليمات الأم: حبيبي … نضف مكانك بقا…. تصبح على خير . ثم تعتدل وتغمز لي وتتركني وقد ضاع شعور الأم تجاهها عندي واستبدلته بشعور الصاحبة والخليلة لتبدأ حلقات من عشق وسكس المحارم بيني وبين  أمي معشوقتي الجميلة. يتبع…..

أضف تعليق