ساكمل لكم سنة 2013 باحلى قصة سكس نار كنت شاهدا عليها و حصلت في يوم كان مخصص للاحتفال باعياد الميلاد و قد وقعت احداث هذه القصة الساخنة في بيت جاري فوزي الذي كان يسكن وحيدا و غير متزوج . في ذلك اليوم احضر معه صديقين الى بيته رفقة رباب الفتاة المثيرة التي يحلم اي رجل بالنيك معها لما لها من جمال و فتنة في وجهها و جسمها الرائع و قد ارسلني حينها فوزي كي اشتري له طعاما و اعطاني النقود و بسرعة الربق كنت واقفا امام بيته ادق عليه و هناك فتح الباب و طلب مني ان ادخل الاغراض الى المطبخ و اخرج و عرفت حينها انهم سينيكونها و بما ان فوزي جاري فقد دخلت بسرعة الى احدى الغرف و خرجت من الشبا كي اراقبهم من نافذة غرفة اخرى و ارى مشاهد سكس مثيرة من خلف الستار . بقيت هناك حوالي عشرة دقائق حتى سمعت صوت الباب الذي انفتح و قد دخلت رباب و هي ترتدي روب وردي شفاف و تحته ستيان و كيلوت ابيضين بينما كان فوزي يرتدي بنطال جينز و تي شيرت ابيض عادي ثم اجلسها على السرير و بدا يقبلها و يعريها تدريجيا حتى نزع عنها الروب ثم بقيت بالستيان و الكيلوت و قد كانت تملك بزاز كبيرة نوعا ما و طيز جميلة جدا و ظل يقبلها و انا اراه يرتعش من الشهوة . بعد ذلك اخرج لها زبه الذي كان كبيرا جدا مقارنة مع زبي رغم انني كنت بالغا و زبي يقذف المني حينها و بدات رباب ترضع له زبه و تمصه بحلاوة عجيبة في سكس نار ساخن جدا و هو يغمض عينيه و يتنهد و صرت انا اغلي من شهوتي التي تملكتني لانني لم يسبق لي رؤية سكس على المباشر او رايت امراة عارية امامي الا في الصور و حتى الزب لم ارى الا ازبار اصدقائي حين كنا صغار و لاول مرة ارى زب رجل كبير. و بدا يدخل راس زبه في كسها تدريجيا و هي تصرخ من الشهوة بعد ذلك الصق زبه بكسها و ازدادت شهوتي حينها و راح ينيكها في سكس نار و ساخن جدا حيث ظلت تتاوه بكل قوة و هي ذائبة معه قبل ان يرفع رجليها يفتحهما جيدا و يكمل ادخال زبه و اخراجه بطريقة سريعة جدا الى ان اخرج زبه و بدا يقذف على بطنها و هي تضحك و هو عرقان من الشهوة و انا اخرجت زبي حينها و تملكتني رغبة شديدة في الاستمناء على تلك المشاهد لكني كنت ادرك ان الوقت مازال مبكرا لانني لو قذفت لاحسست ببرود جنسي و ملل . بعد ذلك مسح عنها المني بمنديل كان امام السرير ثم مسح زبه و ارتدى ثيابه و خرج من الغرفة لكي يفسح المجال لصديقه الاخر كي ينال حصته من احلى سكس نار .
لم تمضي الا حوالي دقيقتين حتى دخل الرجل الثاني و لم اعرف اسمه لانها لم تذكره امامي و كان يحمل نظارات و في حدود سن فوزي و له جسم نحيف جدا و فعل تقريبا مثل فوزي حين خلع ثيابه ثم اقترب منها و هو بالبوكسر فقط و راح يقبلها و لكنه كان اكثر حرارة من فوزي حيث م يلحس كسها بل رضع بزازها و كان يمص الحلمتين بشدة و يمرر لسانه عليهما بشكل دوار بطريقة مستمرة ثم اخرج زبه الذي كان كبيرا ايضا و تقريبا بحجم زب فوزي و وضعه بين بزازها قليلا ثم رضعت له زبه و كانت تمص الراس فقط و قبل ان يدخله في كسها اخرجه و توجه بسرعة الى الى المنديل و لفه على زبه و عرفت انه يقذف و كان يتلوى اثناء القذف و يغمض عينيه و عندما اكمل القذف قبلها من فمها و رضع بزازها مرة اخرى ثم لبس البوكسر و خرج اليهما و هو يرتديه دون بقية ملابسه . بعد ذلك بحوالي ثلاث دقائق دخل الرجل الثالث و كان اسمه حازم و هو اكبر منهما في السن و كان اصلع و هو في حدود الخمسين او اكثر و كان يرتدي سروال كلاسيكي بني و اقترب منها واخرج مباشرة زبه و كان زبه كبيرا جدا الى درجة انه اخافني و راحت رباب ترضعه و قد اندهشت انها حين كانت ترضع لم ينتصب زبه بسرعة كبيرة عكس الرجل الثاني الذي ما ان وضعه في فمها حتى قذف . بقيت رباب ترضع زب حازم في سكس ساخن جدا ثم فتحت له اعلى قفل بنطاله فسقط عنه بنطاله كاملا و لم يكن يرتدي اي لباس داخلي و كانت خصيتاه كبيرتين و لم ارى مثلهما في الحجم الى غاية اليوم و زبه مشعرا جدا و لونه يميل الى السواد رغم انه لم يكن رجلا اسود ثم اكمل خلع بنطاله برجليه دون ان يميل و خلع بقية ملابسه و كان جسمه غير كثيف الشعر و بدينا نوعا ما مع كرش متوسطة الحجم و سرة كبيرة . بقيت رباب ترضع بكل متعة في سكس مميز ثم وضعها على السرير و بدا يحك زبه على شفرتي كسها
كنت في تلك الاثناء في قمة شهوتي و انا اشاهد النيك على المباشر و لم اشا ان المس زبي لانني لو لمسته لقذفت و بعد ان ركب حازم فوق رباب لم اتمالك نفسي و بدات المس زبي و ما هيجني اكثر هو حين اخرج حازم زبه الكبير جدا من كس رباب و بدا يرجه على شفرتي كسها ثم يعيد ادخاله مرة اخرى و اسمع صوت كسها الذي ينفتح و يبتلع الزب من كثرة بلله و انزلاقه و شعرت بقشعريرة تجتاح زبي فيها لذة عالية جدا ثم تجمعت تلك اللذة في منطقة راس زبي و كانت حلوة جداو هنا امسكت طرف الستار و لففته على زبي و انا استمتع في سكس بعياناي و اقذف على احلى المشاهد الجنسية الساخنة مع جسم رباب التي استطاعت ان تمتع ثلاث رجال . كنت اقذف بقوة و من حسن حظي انني لم اكن اتاوه و انفاسي مكتومة رغم ان دقات قلبي كانت عالية جدا و بقيت ارى حازم يدخل و يخرج زبه في كس رباب و طيزه كانت شهية ايضا و تتحرك باستمرار كلما ادخل زبه في كسها حيث تنغلق و لما يخرجه تظهر فتحة شرجه و كان الوحيد الذي ناكها في المرة الاولى لمدة طويلة لانه متزوج و معتاد على الكس و تذوق سكس عكس فوزي و صديقه الاخر الذان كانا اعزبين . و بعد لحظات سمعته يشخر بقوة ثم اخرج زبه من كسها و كان قد تضخم اكثر و اكثر ثم بدا يقذف المني على بزازها بطريقة حارة جدا من راس زبه الاحمر الكبير
يتبع