سلمى هي إحدى صديقات أختي . و هي تبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً، رفيعة لكنها تمتلك بزاز كبيرة إلى حد كبيرة مقارنة مع سنها . و هي أيضاً تمتلك مؤخرة مستديرة و صلبة تخطف العقل . و بشكل عام، كانت فتاة جميلة جداً و جذابة . و منذ تعرفت عليها، كانت تدعوني مرات عديدة لكي أتي مع أختي على منزلها، أو بدونها . و بينما كنت أتأمل فيها دائماً في كل مرة كانت تأتي إلى منزلنا، كنت أحياناص أضبطها و هي تنظر إلي . و في مساء الأحد، كانت أختي بالخارج مع والدتي . و أنا كنت بمفردي في المنزل . كنت جالس في غرفتي و أضع السماعات على أذني، و قد بدأت أغفو في النوم عندما سمعت صوت على الباب فجأة جعلني أفتح عيني . و هناك كانت تقف سلمى على باب غرفتي . تفاجأت جداً من هذا الأمر، لكنها شرحت لي أنها خبطت على الباب الرئيسي، لكنني لم أسمعها . أخبرتها أن أختي و أمي ذهبوا في مشوار بالخارج و قد يأتون في و قت متأخر من الليل، و سألتها عما تريد . أجابتني، “أنت.” شعرت بالصدمة و التفاجئ و عدم القدرة على الفهم . كما أنني شعرت بالإثارة . بدأ قضيبي ينتصب على فكرة أن تظهر سلمى بزازها الكبيرة لي . قمت من على السرير و أغلقت الباب . و من ثم استدارت سلمى لي و رفعت الجيبة الميني التي لا تكاد تصل إلى ركبتها لأعلى ساقيها . أصبحت جيبتها حول أردافها، و قد أظهرت فخذيها الطويلة و الناعمة بلونها الكريمي . و بينما كانت تظهر شفرات كسها الناعم . ياااااااا، كانت بالفعل تثيرني . ساعدتها على قلع التي شيرت، و من ثم رفعت حمالة صدها من فوق بزازها الكبيرة . بدأت أداعبهما، و بلطف فركت حلماتها الوردية بأطراف أصابعي حتى أصبحت صلبة . دفعت سلمى رأسها للخلف، و هي تتأوه بصوت مكتوم عندما بدأت ألعب في حلمات صدرها . و أنا لساني أصبح مبلل أكثر و أكثر باللعاب بينما سلمى يعلو صوتها أكثر و أكثر.
جعلتني تأوهات متعتها أتحرك لأسفل . أنزلقت بيدي بين ساقيها، و تحركت بأصابعي على المادة الناعمة لكيلوتها . أعتقد أنها كانت هيجانة جداً، لإنني شعرت ببلل كيلوتها على أصابعي . أدخلت أصبعي في داخل كيلوتها و شعرت بالعسل ينساب من كسها الناعم. بدأت تنفس بصوت عالي، و بزازها تعلو و تهبط . و بينما كنت أفر كسها بلساني، فردت ساقيها على اتساعهما . و دفعت بأصبعي في كسها . كان ضيق حتى على أصابعي . و بينما كنت أبعبصها في كسها، أصبح قضيبي مستعد و يكاد يخترق بنطالي الجينز الضيق . و كأن سلمى فهمت ما كان يفكر فيه قضيبي، و بدأت تفتح سحاب بنطالي . و بسرعة أصبح قضيبي ينتفض في كفها و هي تحلبه بنعومة . قبلتها على فمها و دفعت لساني في داخل حلقها . و هي تلاعبت بلساني داخل فمها . و أمسكتني من كتفي و دفعتني للخلف و هي معي . و في لحظة كنا نحن الأثنين على سريري.
بسرعة قلعت بنطالي الجينز و جذبت كيلوتها المبلل لأسفل . كانت كسها الحليق منظر يستحق الرؤية و لا يمكن و صفه! كان بالفعل يلمع من العسل الذي ينساب منه . فتحت ساقيها على الأخر و دفنت و جهي في عشها . و بما أنني لم تكن لدي أي خبرتي في الجنس كانت أقطع شفرات كسها الناعم لكنني لم أعي أن أسناني كانت تؤلمها . أطلقت صرخة ألم، و رفعت رأسي من على كسها . فهمت ما كانت تعنيه و تحركت من عليها . أمسكت بقضيبي في قبضة يدي و دفعته في كس سلمى الحار . تأوهت بينما كان قضيبي المنتصب ينطلق في طريقه . خفت من أنها قد تطلق أصوات عالية جداً قد يسمها الجيران فوضعت فمي على فمها و دفعت لساني في داخل فمها مرة ثانية . كان نيكي ليها سريع لكنه نغم . داعبت بزازها بينما كنت أحرث كس سلمى الساخن و المبلل . و بعد بضعة دقائق بدأت أشعر بعضلات كسها تتصلب حول قضيبي حيث دفعت مؤخرتها لأعلى نحوي . و شعرت أيضاً بأن بيوضي تتصلب و قضيبي يرتجف . نفس الشعور الذي كنت أشعر به عندما أمارس العادة السرية على قضيبي في الحمام . علمت أنني على و شك القذف، و دفعت قضيبي بقوة عميقاً في كسها الناعم . أنفجر قضيبي في كسها ليملئ فتحتها بالمني.جذبت مؤخرتي بيديها و دفعتني عميقاً في كسها . و بدأت تفرك كسها في قضيبي حتى بدأت تشعر بهزة الجماع . و عندما بلغت الرعشة أطلقت صرخة حادة و خرقت بأظافرها الحادة في مؤخرتي الناعمة . و بعد بضعة دقائق، أرتدى كل منا ملابسه و ذهبنا للجلوس في الصالة في أنتظار أمي و أختي .