في شدة الهيجان مع صديقتي المقربة نهال


أهلاً بالجميع. معاكم فادي وقصة أخرى في حياتي. أنا أبلغ من العمر الخامسة والعشرين، وشخصيتي مذهلة بشكل عام، وأهم شيء أني لدي رغبات جنسية عالية. وهذه القصة عن صديقتي الصدوقة نهال. ونهال تنتمي إلى نفس قريتي. ونهال وأنا تقابلنا عبر صديق مشترك منذ عدة سنوات، وفي البداية صداقتنا مرت بأيام عصيبة لكننا سوينا خلافتنا رويداً رويداً، وسريعنا أًصبحنا مقربين جداً جداً من بعضنا البعض منذ ذلك الوقت. وكانت نهال مثل أختي الشقيقة. وبالإضافة إلى أنها كانت فتاة جميلة جداً، كان لديها قلب من ذهب أيضاً. ومؤخراً منذ بضعة شهور عندما زرت قريتي كنا أنا ونهال نقضي بعض الوقت معاً كالمعتاد. وبما أنني كنت سأغادر القرية في اليوم التالي قررنا أن نلتقي لبعض الوقت قبل أن أغادر. وكان الجو بارد قليلاً في الخارج لذلك هي أصرت على أن نجلس ونتحدث في منزلها. تقابلنا في بيتها في هذه الأمسية الباردة. وهي كانت ترتدي البنطال الرياضي والزُنط الأزرق المفضل لديها. كانت تبدو جميلة جداً في هذا الزُنط الواسع وشعرها بذيل الحصان. جلسنا لبعض الوقت نحتسي الويسكي والفودكا ونتحدث عن اللاشيء. ومع إقتراب اليوم من المغيب أصبح الجو أبرد وأبرد. استلقيت على الأريكة استمع إلى حديثها الذي لا يتوقف. وكنت على وشك النوم على الأريكة عندما تلقيت صفعة قوية على وجهي: “أنت هتنام وأنا بأكلمك!” وأنا جذبتها من الزُنط وهي صرخت في: “أقسم أنك هأتموت ولو بوستني.” وعلى الفور نخزتني في خدي الذي صفعته. هذا يكفي. كانت هذه اللحظة التي أنتقلنا فيها من الصفع إلى المداعبة. بدأنا بالفعل المداعبة قبل أن نستطيع أن نفهم ما يحدث. على الرغم من أننا كنا صديقين مقربين، لم نكن نتوقع أن يحدث شيء مث هذا بيننا. لكن نعم كان هذا يحدث وكنا نستمتع بالدفء و الهيجان . داعبنا بعضنا لبعض الوقت وشفتاي وصلت إلى شفتيها وقبلنا بعضنا للمرة الأولى على الإطلاق. وأن قبلت شفتيها الممتلئة ومصيتها الواحدة تلو الأخرى. وهي استدارت نحو وكانت عينيها نصف نائمة وخصلة من شعرها نازلة على وجهها الجميل.
وهي فتحت فمها قليلاً لتجعلني أدخل وذبنا في هذه القبلة العميقة مرة أخرى. وأنا مصيت كل منا شفتيها الممتلئة وتعاركت مع لسانها بلساني وذقت لعابها بلعابي. وهي شدت اللحاف على رأسين بينما كنا ما نزال نقبل بعضنا ونقبل ونقبل. وأنا قطعت القبلة وقبلتها على جبهتها وحفرت وجهها في عنقي. وهي ببطء وضعت يديها تحت قميصي وداعبت ظهري بيديها العارية الباردة لترسل القشعريرة في جسدي. وأنا هجت كثيراً بلمستها وبدأت أنا أيضاً أداعب ظهرها العاري من أسفل الزُنط والتي شيرت. قبلنا بعضنا بسرعىة السلحفاة ولم نكن في عجلة. وكنا نحن الاثنين في قمة الهيجان وهمست في أذنها “ممكن؟” وهي لم تجيب لكنها قبلتني على شفتي وذقني وعنقي. واستدارت بنفسها على الجانب الأخر وقادت يدي على بطنها العارية. وأنا قبلتها على عنقها وأذنيها وحلقت حول حلماتها بيدي. وهي كانت مستمتعة كثيراً. وببطء تحركت يدي لألعلى ويمكنني أن أشعر بثمرتي حمالة صدرها المبطنة حيث أمسكت بيدي وأوقفتني. وهي ابتسمت وهمست لي: “أيوه ممكن!” وأطلقت يدي.قبلتها مرة أخرى وداعبت بزازها. ولحست ذقنها وعنقها وقبلت شفتيها. وفي كل لحظةكنا نهيج أكثر وأكثر. وقمت من على الأريكة، وأمسكت يدها وقدها إلى غرفة النوم. واستلقينا على السرير مثل زوجين تحت اللحاف وداعبنا بعضنا كما لم نفعل من قبل. وهي فتحت أزرار قميصي بينما أنا قلعتها الزُنط. ورأيت فتاة جميلة ترتدي تي شيرت أبيض وهيجان جداً. قلعتها التي شيرت وأعتليتها. وكانت حمالة صدرها المبطنة تغطي بزازها وكنت هيجان جداً من هذا المنظر.
قبلتها على مفرق بزازها وعلى حمالة صدرها وداعبتهم بينما أقبل بطنها والحس صرتها. وتحركت لأعلى وفكيت رباط حمالة صدرها. ومصيتها من فوق كل حلمة لبعض الوقت. ومن شدة الهيجان جذبت رأسي لأعلى وقبلتني وهذه المرة كانت القبلة جنونية كما لو أنه لم يكن هناك غد. قبلتها على كل جسمها بينما أنطلق في طريقي للأسفل. وقلعتها البنطال ووجدتها ترتدي كيلوت أحمر مبلل بالماء. قبلتها بين فخاذها وقلعتها الكيلوت. ولحست كسها ببطء لكي تهيج على الآخر. لحستها لبعض الوقت حتى أطلقت مائها. وتحركت لأعلى وهي قبلتني مرة أخرى ولابد أنها وقعت في حب شفتي في هذا اليوم. قبلنا بعضنا البعض حتى جفت شفتينا. وهي مرة أخرى همست في أذني، “دخلوه بقى.” تحركت لأسفل لكي أدخل كسها. وكان ضيق لإنها كانت ما تزال عذراء. واستلقيت عليها ووضعت قضيبي على كسها وقبلت شفتيها وأعطيتها دفعة خفيفة. وهي تألمت كثيراً وأنا دفعت مرتين برفق وكانت هي على وشك البكاء. وهي حضنتني جامد وحفرت بأظافرها في ظهري. وفي الدفعة الثانية أخذت عذريتها وزدت من سرعتي وهي كانت مستمتعة الآن. مصيت حلماتها وهي حضنتني جامد ووصل لأول رعشة لها. وأنا زدت من سرعتي حتى أفرغت مني كله في داخلها. وكان أفضل وداع في حياتي.

أضف تعليق