أنيك عاهرة البار في سيارتي و كيلوتها المبلول هدية تذكارية لي


سأحثكم اليوم عن قصتي وأنا أنيك عاهرة البار في سيارتي و قد أهدتني في النهايةكيلوتها المبلول كهدية تذكارية لي حتى لا أنساها أو أستعمله حين الحاجة. ففيما كنت اقود سيارتي إلى البار الذي اعمل به كساقي أخذ عقلي يفكر في وضعي الحالي. فانا أعزب ولم أدخل في أي علاقة جنسية حقيقة لشهور طويلة ويبدو أنا ذلك ما دفعني بقوة للعمل كساقي في البار. اعتقدت أنني سأحتك بأناس هناك وأنني لا محالة سأجد امرأة أو فتاة فتجدد حياتي و تخلصني من الرتابة. ركنت سيارتي بعيداً بمقدار مبنى سكني من البار ودخلته وأنا أرهب ما سيكون في تلك الليلة. مر الوقت ببطء فلم يكن هناك ما يميز الليل هنالك. أخذت أغازل الزبائن فيغازلونني فعرفت أن أفوز برقم هاتفين فلم تبدو أي إشارة لشهوة عاجلة قريبة من إحداهن. ثم قدم بعض أصدقائي فاخذنا الحديث حتى غادروا. حينها وفيما هم مغادرون لمحت امرأة مخصرة تكبرني تعبرهم. بدت و كانها عاهرة وذلك الشعور كان له تأثير علي اتجاهها. رفع زبي بمقدمة بنطالي وأوجعني انتصابه اﻵخذ في الزيادة وهي تقترب مني. سألتها بأدب وأنا أخفي أنتصابي بيدي وعيني في عينيها:” سيدتي…كيف لي أن أساعدك؟” أجابت بنبرة صوت وشت بانها أنما أتت لتقضي ليلتها في العهر و الشرمطة:” اممم…أفكر في أمور قليلة…ما اﻵن فزجاجة شمبانيا من فضلك.”

ابتسمت عبر الحاجز الخشبي القديم للبار وهززت رأسي وانطلقت أجيب طلبها. ثم انزلقت إليها بغمزة عين باذلاً قصاراي لابدو مغرياً خفيف الظل فقلت:” هذه مني على حساب البار…” قالت:” حسناً كم أنت لطيف ولك مؤكد هنالك ما يمكنني أن أهديك إياه؟” ثم راحت تلف بشفتيها المصبوغتين بالأحمر حوالين حافة كأسها مما جعل انتصابي يزيد في إيلامي. نظرت حول البار ونظرت في ساعة يدي و راح قلبي يدق متسارعاً وقد أدركت أني في فترة الراحة من العمل. قلت:” بإمكانك أن ترافقينني في راحة الغداء لنتحدث في الأمر لو تحبين. أنا على وشك أن ارحل…” توقعت الرفض إلا أنها حينما وافقت قفزت من الفرحة. صببت آخر قطرات شمبانيا قبل أن آخذ راحتي وأخرج مغادراً العمل أخذاً المرأة من يدها للبارات الأخرى. صعدنا سيارتي وفي الطريق عملت على أن تتحسسني و أتحسسها من طيزها وهي أخذت تفرك بزبي من فوق البنطال. ثم بدأنا القبلات الساخنة و التدليك و التحسيس و العض و التهارش ولم يمض وقت طويل حتى كان فستانها في آخر المقعد الخلفي. راحت تبسطني و تنشرني فكان لساني يلاعب حلمتيها العاريتين. أنات رقيقة تعير عن محنتها فارقت شفتيها ولساني يضرب ببزازها. كذلك راحت تأن و تتأوه و قد تسللت يدي إلى أسفل كيلوتها المبلول بسوائل شهوتها لتسحبه. تمكنت من بسط مقاعد سيارتي وقد رقدت هي على ظهرها فدسست راسي بين فخذيها. كنت أعمل على ان أنيك عاهرة البار في سيارتي فنجحت فأخذتني النشوة فأخذت ببطء ثم بسرعة ألحس بأعلى بطنها ثم انزل إلى كسها الذي راح يدلق بمياهه ورحت أدور بطرف لساني حوالين بظرها. تمكنت من سماع صوت أنفاسها العالية وهي تحشرج بصدرها فيما أنا آخذ في المص و اللحس.

بدأت عاهرة البار تقترب من نشوتها إذ ألقيت بيدها فوق شعري وراحت تلعب بأصابعها في خصلاتي وقد ألقت بساقيها حول عنقي. فيما واصل لساني يعمل عمله فيضرب برأس بظرها المهتاج ويلحس شفتي كسها ويدخل في كسها عميقاً راحت هي تضرب بعانتها وخصريها بوجهي وهي ترتعش. صرخاتها المنبعثة من متعتها ملات جو السيارة وهي تتقبض و تقلص وتتشنج بقوة. رفعت وجهي من فوق كسها ورحت أنظر على تلك الغريبة العارية وهي تلهث و تشعل الأجواء بالأنين الممحون. كان لا بد لي أن أرجع للعمل وعلى أنتصابي أن يهدأ و زبي أن ينتظر. أخبرتها بكل ما عندي لتسجل بدورها رقم هاتفها في هاتفي. كانت اسمها ليلى امرأة في منتصف الثلاثينيات و ودت لو تراني و تلتقيني مجدداً. سررت بكلامها ذلك وفيما هي راحت تستعيد لباسها وفستانها وبعد أن رحت أنيك عاهرة البار في سيارتي أهدتني كيلوتها المبلول كهدية تذكارية لي وغمزت بعينها قائلة أنني بإمكاني أن أحتفظ به كهدية تذكارية. قبلته مبتسماً ممتناً وأخبرتني أنه في حال انتهاء فترة عملي على أن أتصل بها فستكون في انتظاري. قلت بكل سعادة أنه يسرني ذلك وأنني عازم على الاتصال بها بمجرد أن أنتهي من عمل البار. غادرت سيارتي بذلك الوعد وفيما أشاهدها تسير بعيداً عني رحت أفكر فيما انا مقبل عليه مع عاهرة البار تلك المرأة اللذيذة وهو ما سأقصصه في قصة أخرى.

أضف تعليق