لم أكد أضع يدي على مقبض باب غرفة نوم أمي حتى صعقتني آهات أمي وأصوات رجل! نظرت من موضع مفتاح الباب فإذا بقلبي يصفقّ في صدري و يكاد ينخلع من هول ما أرى!! لقد رأيت أمي في وضع مخزِ، موضع الزنا وقد رفعت قدميها فوق كتفيّ عشيقها صبيها وهو يعتليها! كانت أمي تمارس معه أحطّ سكس زنا إذ أبي مُلقى به في السجن وها هي أمي شبه مخدرة يعتليها عشيق لها لم يتجاوز الثالثة والعشرين وهي فوق الأربعين. إنّ أنّاتها وآهاتها الصادرة عن لذتها الحرام ترنّ في اذني اﻵن ! والأنكى من ذلك أنها اعترفت أني لست ابنة أبي ولكن ابنة عشيقها، عشيق أمي الخاطئة. شدّ عشيق أمي بقضيبه يصفع كسها الداعر، مهد الخطيئة، لتصفع صوت أرتطام فخذيه وخصيتيه المتدليتين بمشفري كسها وحلقة دبرها أذني فتتأوه وتتأفف وتعترف: ” آآآآآه.. أوووووف… نيكني اوووووي.ز مش قادرة .ز” ليجيبها عشيقها الشهواني ويفحش في ألفاظه: ” آآآآآخ.. دانت كسك واسع قوى يالبوه يامتناكه .” لتجيبه: ” أصلو المسجون جوزي مكنش بكيفني…. آآآآآآه نيكني أأأأى… كان خول وكان عارف أني بتناك من صبيانه…. دا حتى البت الكبيرة مش منه..آآآآآآح أى أى أى دوووووس بزبرك..”. تهالكت على الحائط ودارت الدنيا بي من هول ما سمعت وكان ذلك مقدمة سكس المحارم مع اخي، أو ليس أخي ، بل نصف أخ ، فسقطت فيه مع أخي من أبي.
وعلى قدر الصدمة التي سببتها لي أمي إلا أنها أهاجتني لأجد كلوتي قد تبلل بماء شهوتي الحبيسة منذ أن غاب زوجي. إذن لست ابنة أبي ولكن ابنة عشيق أمي فسقت في سكس المحارم الشهي على إثر استثارتي التي قدحت أمي شرارتها وهي تضاجع صبيها عشيقها الشاب. كسي كان محروماً أكثر من عام لم يخترقه أيّ ذب. بت ليلتي تلك بجوار طفليّ وأخي الذي بدا لي كشخص غريب كل الغربة فرحت اشتهيه كما اشتهي الغرباء. أصبح الصباح ورأيت أمي وقد استضاء وجهها بماء عشيقها الذي نضح عليه فأسرعنا بأخي إلى المستشفى ولأعود أداويه بنفسي. كان ساخناً أو ضربة شمس تعافى منها سريعاً وقد ذاق ذبه حضن كسي في سكس المحارم الشهي الذي فاجأت به أخي او أخي من أبي باعتراف أمي.
أظلنا الليل ونام طفلاي ورقدت بجانب أخي الشاب الوسيم وكن بقميص النوم ليس من تحته من شيئ. هاج كسي بين فخذي وأهاجني مشهد عشيق أمي وهو يعتليها وينيكها فشعرت بحرقان شديد في حلمتي وأحسست بكسي يقذف بشلال شهوته المستثارة. رحت ادعك صدري بوجه أخي والقمه حلمتي وفقدت سيطرتي على نفسي وعلى كسي المهتاج الملتاع وراحت حلمتاي تقطر سائلاً أبيضاً من عظيم شهوتي. استفاق أخي وابتسم لي وتعجب إلا أني انحنيت فوقه أقبله وأمسك بذبه لينتصب وينمو في كفي. كان أخي قد أبلّ من سخونيته فما كان منه إلا ان قفز وكانه كان ينتظر تلك اللحظة. قفز واعتلاني وكأنه لم يكن قريب عهد بحرارة مرتفعة وخلع جلبابه وسليبه ليبقى بالحمالات فقط . اعتلاني أخي فأوسعت ما بين ساقي أفسح لذبه الطريق ليحرث كسي الذي لم يطأه ذب منذ سنة. ركب أخي ذبه في كسي فأحسست بسخونته تلسعني في متعة لذيذة كدت أنساها. وكأنني كنت أخشى أن يهرب مني فلففت رجليّ حول ظهره وقد غاص ذبه في كسي بكامله فأحسست بجنبات كسي تتمطى وقد ضاقت من قلة النياكة. راح أخي يدفع بذبه وقد أحتمل بكفيه فوق السرير وأنا ألقيت بيدي حول كتفيه لأحتضنه وليلتقم حلمتي يرضعهما في سكس المحارم الشهي مع من اكتشفت أنه نصف أخ. أخذ يعلو ويهبط والسرير تحتنا يأطّ ويتحرك وأخي يعنف بكسي وشفتاه تمسح بصدري ووجهي فأحسست أن الغرفة تدور بي وكاننا قد أصابنا وأصابها الزلازل. راح تنفسي يثقل ونشوتي الكبرى تسري في جسدي بعظيم متعة سكس المحارم مع أخي الوسيم الشاب وأحسست أني على وشك رعشة عظيمة. كذلك أخي راح ينعر ويكزّ فوق أسنانه وقد كنت ارمقه من حين ﻵخر فعلمت انه على وشك أن يلقي ببذوره في أرضي التي قاربت أن تُجدب. ارتعشت واهتجت وشدد أخي في نياكته واسرع في صفع كسي بذبه المتين حتى اهتززت هزة الجماع الذي لم اخبرها طيلة سنة بكاملها, يبدو أن أخي لم يتحكم في شهوته ولا منيّه فلم يتعلم ان يسحب ذبه فجرى منيه يسيل ويخصب قاحل كسي المهجور لأحس بسخونة ماءه تدغدغ لحم كسي في جوفه. تهالك أخي فوق صدري فالتصقنا ببعضنا بعد ان افرغ شهوته في سكس المحارم الشهي مع أخته من أمه وكذلك انا لاشعر بذبه يتقلص وينسحب من كسي ثم يعاود انتصابه مرة أخرى وكأنه لم يشبع. الحقيقة في أول ليلة من ممارستي سكس المحارم مع أخي لم أنم أو ينم فيها بل أحييناه نحتفل بعلاقتنا الجديدة التي أصبحت فيها كعاهرته وهو كداعري. ظللت امارس سكس المحارم الشهي مع اخي وعشيق أمي يأتيها ليلاً وكأننا في وكر دعارة وليس في بيت. سئمت حياتي تلك فاعتزلت بعض الوقت في شقتي أنا وطفلاي لاعيد حساباتي من جديد ولكني لا أستطيع منع نفسي من اخي فأنا ما زلت اشتهيه ومازال الصراع قائم.