أرحب بالجميع من متابعي منتدى واحد واسمحوا لي أن اروي لكم قصتي مع بزاز بنت خالتي أحلام الساخنة ونيك طيزها وآهٍ ثم آهٍ من أحلام! أنا جودت عمري يومها كان لا يتجاوز 19 عام وعمر أحلام بنت خالتي 21 عام أي تكبرني في العمر وليس في الخبرة الحياتية. . أحلام الساخنة وبزازاها الاسخن هي التي ولدت تلك القصة وهي كانت تدرس في كلية الألسن وتبذل مجهوداً هائلاً هناك في التعلم.
قوامها أشبه بقوام الممثلة ليلى علوي في سمنتها ووجها سكسي مثير جداً. بزازها ممتلئة كبيرة تشبه بزاز ممثلات أفلام السكس حينما تمشي وهي ترتدي البودي يتقافزان أمامها ولكن بتماسك وثقل. كنت أنا وما زلت في كلية التجارة جامعة القاهرة وكنت في الصيف أعمل مساج للسائحات في شرم الشيخ وألتقي بالأجنبيات الروس والإنجليز وذات مرة طلبتني إحداهن في غرفتها في الفندق وكنت أشتهي أن أمارس معها السكس إلا أنني لم أستطع خوفاً من المشاكل وحرصاً على عملي. في الحقيقة كانت أول مرة أذوق فيها السكس وألعب فيها وامتص بزاز كانت مع بزاز بنت خالتي أحلام وكنت فس منزلها ذات يوم وقد عادت مرهقة وقد تأخر بي الليل فصممت خالتي أن أبيت عندهم الليلة وهي لا تدري أنس سأدخل في علاقة نيك طيز بنتها أحلام الساخنة . جهزت أحد الغرف لي، وقالت لي أنام فيها. في تلك االية ظللنا نشاهد التلفاز ونأكل الجوز واللوز والسوداني حتى وقت متاخر واكن ليلة الجمعة ولا ضرورة للنوم سريعاً . ظللنا نتحدث أنا وخالتي وزوج خالتي وأحلام حتى استاذن زوج خالتي وخالتي للخلود للنوم وتركاني مع أحلام والتلفاز. ولأنني لي خبرة بالمساج وأعمال التدليك فقد دعتني أحلام في تلك الليلة وهي كانت ترتدي بيجاما زرقاء ، وكان واضح على وجهها التعب والإرهاق. فقلت لها أنني أخذت دورة في التدليك والمسك، ومن الممكن أن أذهب التعب عن جسمك. قالت لي: ياريت تدلكي ضهري علشان أنا حاسة أني مرهقة جداً وبيألمني . تظاهرت بالتمنع على إعتبار أنه من غير اللائق أن تكشف ظهرها أمامي، لكنها كانت متعبة للغاية وأصرت على ذلك، وقالت لي إنها تثق في نفسها، وتثق في ابن خالتها كذلك.
كدت أطير من الفرحة ولكن لم أبدي ذلك. وبالفعل أحضرت الكريمات الضرورية، ورجعت لأجدها نائمة على السرير من شدة التعب. أيقظتها، وعندما فتحت عينيها تأسفت لي لإنها غفت من شدة التعب. خلعت قميص البيجاما وظلت أمامي بحمالة صدر سوداء، وخلعت البنطلون لتظل بكلوت أسود أيضاً. بزاز بنت حالتي أحلام الناتفرة أثارتين بشدة! نامت على ظهرها، وبدأت أدلك جزء جزء، وأتحسس ظهرها، ونزلت على مؤخرتها بحجة أنني أدلكها. بدأت تفيق، ويذهب اﻷلم عنها. سألتني ما إذا كان كل من أقوم بتدليكهم أجسامهم مثل جسمها. قلت لها إلى حد ما. سكتت ، وبسبب المساج هاج جسدها وقالت لي:” أنا هثبتلك أن جسمي ليس مثل جسد أي فتاة أخرى ..” . سالتها وانا كلشي شغف :” ازاي يعني..؟” فأجابت:” بكرة هتعرف..” وضحكت، وأنا أشتعل جسمي بالهياج من منظر بزاز بنت خالتي أحلام الساخنة عندمانهضت وراحت تمشي أمامي بحمالة صدرها والكلوت، وحلمتي بزازها الداكنة قليلاً نافرة كالعنبتين وجسمها يتهادى أمامي. قلت لها وقد فرغ صبري : أنا في الحقيقة مش قادر استنى …عرفني دلوقتي يا حوحو…” . فضحكت ومشيت خلفها وصفحتي طيزع المثيرة الساخنة واحدة هابطة والأخرى صاعدة فامتع ناظري بمطالعتهما. فجأة لمعت عيناها وقالت :” طيب .. هتأكد أني ماما نامت وأرجعلك….” وخرجت بنت خالتي أحلام ذات بزاز نافرة ساخنة تعود بعد قليل وهي مرتدية قميص نوم وردي شفاف وفوقه الروب. نظرت على بزاز أحلام الساخنة البارزين من تحت القميص فابتسمت وسألت وهي تعلم:” عاجبينك … فأجبتها بإيماءة رأسي ثم اتبعتها ب:” جداً..” وأنا ريقي قد سال عليهما. خلعت بنت خالتي احلام صاحبة البزاز الساخنة الروب وجلست إلى جواري وقالت لي:” يا لا بينا على أوضتي…” لنلجها سريعاً وبخلسة ولنغلق الباب خلفنا. وبدأت أخلع عنها القميص، لأجدبزاز حلام مثل حبتين البطيخ الصغيرة نافرة متماسكة شهية ساخنة الملمس ناعمة البشرة . ظللت أمصمص وألحس فيهما، وهي تتأوه وتصرخ بصوت مكتوم:” آآآآه آآآح..آآآآآه…” . ونزلت على بطنها، ووصلت إلى حيث يجثم كسها. بدأت أمص حوله وعانته النظيفة الحليقة ، ووجدت الكلوت مبتلاً بمائها وبدأت أمص بزاز هكذا ساخنة مرة أخرى حتى نزلت إلى طيزها ألأسحن. وكانت نظيفة جداً بدون أي شعر وملساء وناعمة ولا انعم. قلت في نفسي أدخل في كسها أم طيزها لأجدها تنبهني وكأنها قرأت ما في راسي:” ملكش دعوة بكسي…مش ناقصة مشاكل…” . بالطبع احترمت رغبتها وما كان لي غير ذلك. توجهت إلى نيك طيزها العريضة ودعكت فتحتها بكريم التدليك. ودخلت ذبي حتى نهايته وقد أطلقت ىهات شديدوة مكتومة كتمها خوفها من أبيها وأمها والفضيحة. أجزم أنها أنزلت دموعها حينما اخترقت طيزها. ودخلت قضيبي وأخرجته في طيزها بدون توقف لمدة ربع ساعة في كل الوضعيات التي أعرفها من أفلام السكس. نكتها في وضعية الكلبة، ولعبت في نهديها وكسها حتى الفجر حتى ارتعشت وأتت شهوتها وقذفت بين بزازها الساخنة لتكون تلك أول مرة أتعرض فيها لأنثى .