إذا كان لفظة شرموطة تُطلق على من تهتز وتتمايل بين الرجال لتروي عطشها الجنسي أو لتكسب المال فأنا لي النصيب الأكبر من الشق الأول من التعريف! إلا أنني لم أتمايل وصولاً للذتي على قضبان الرجال أي رجال بل على قضيب عشيقي الذي طالما راودني عن نفسي و طالما صددته حتى كان ذلك اليوم الفارق و ذهبت إليه بقدمي! أنا امرأة في بداية العقد الرابع من عمري , اكتشفت خيانة زوجي لي و انه قد تزوج علي عرفي؛ فلم اعد أستغرب من عدم او ندرة اقترابه مني!! مالذي اعجبه في تلك البيضاء السمينة؟! ما الذي حسنها وجملها في نظره عني انا الخمرية اللون النحيفة السمباتيك صاحبة الجسد الممشوق و المؤخرة البارزة والصدر الكبير والطول الفارع؟! ألم يتزوجني زوجي على قصة حب قطفنا أولى ثمارها في الجامعة , جامعة القاهرة كلية الإعلام و بعد الزواج بان أنجبنا صبيين جميلين , . نعم أنا إعلامية و صاحبة برنامج مشهور وزجي فضل علي غيري!! نعم, أنا متزوجة و شرموطة أتناك من عشيقي في قسم الإعداد! فهو طالما حفي ورائي وهو غير متزوج و يكبرني ببضع سنوات.
نُمي إلي خبر بزواج زوجي عرفي و خيانته وأعطي لي العنوان!! باغته في مخدعه. طرقت الباب و فتح لي و لم يتوقعني!! بُهت و سقط في يده كاد ينسى أبجديته: أنتي…..كان متصدراً الباب فدفعته غاضبة لأجد عاهرته بقميص نومها!! كانت النظرات بين ثلاثتنا حيرى خجلة مرعوبة!! ثرت في زوجي: أتريك… أتريك بتغيب برة البيت يا واطي…. زوجي: اهدي… أهدي حبيبتي… اقترب مني فلكمته باكيةً: أنا عملتلك ايه… عشان تطعني في ضهري كده!! راح يتلعثم ويهدأ من فزعي: حبيبتي… أنت مش فاهمة…. كل حاجة هتتصلح…لتثور زوجته الثانية: أكلمي بأدب في بيتي…. يا أما اجيبلك البوليس و أفضحك أنك بتتهجمي عليا… كاد يغمي علي و كدت اتهالك فتركت زوجي و عاهرته باكية!! تركت له البيت و لذت بشقتي الخاصة… مرت أيام علي و زوجي لا يريد أن يطلق عاهرته كما طلبت وإلا فيطلقني انا. أدعى انه لا يستطيع الإستغناء عني فلم يطلقني وتركني كالبيت الوقف!! إذن هو يعاقبني بماله مستنداً على جاهه و سلطانه و انني لن خذ منه حقاً او باطلاً!! زارني عشيقي في العمل وكنت في إجازة للراحة النفسية… أتاني في شدة احتياجي له فأصبحت متزوجة شرموطة بين زراعيه… تركت له جسدي أتلذذ به و أنتقم من زوجي…
التقيت و عشيقي فوق الفراش, فراش غير الزوجية كما التقى زوجي عاهرته في فراش العرف غير الملعن. اعتلاني عشيقي و طالما تمنعت عليه حفاظاً لشرف زوجي الغادر…. لم أدر كيف تركت له نفسي فراح قضيبه الحديدي يدكك جدران فرجي …وكيف راحت كفاه الكبيرتان تقبضان على ثدييّ الشامخين …و يفركهما! … شعرت بأن لا فأئده من التمنع و حفاظي على الشرف مع زوجن لا يعرف معن الشرف و العهود!! اقتحم عشيقي بقضيبه موطن عفتي التي كنت أخشى عليها وسقى بمنيه كل جزء فيها ، بالضبط كما سرى مني زوجي في رحم امراة أخرى غير ي فأصغر من انوثتي ! على ماذا أخشى بعد ذلك .. فلا أحد يرى هذه المعركة وهي تتكرر سوانا الاثنين .. فزوجيالغادر الخائن هو من سبب ذلك فهو لم يقربني لشهور عدة! و انا لعقلانيتي لم افاتحه و تركته لأعماله الكثيرة!! كنت اعتقد أنه انما منعه مني سوى تجارته ! و لم اعرف بأمر عاهرته إلا مؤخراًً.تركت نفسيو أصبحت متزوجة شرموطة أتناك من عشيقي المشتاق إلى مضاجعتي و طالما راودني عن حسني الذي لا يقدره سواه!! بحرفية كبيرة و مثيرة راح عشيقي ينيك فرجي الذي تركه زوجي وفضل عليه فرج أخرى! و راح يفرك نهدي حتى أحسست بأنه قد أولج جل قضيبه الضخم في دهاليز كسي وشعرت بأنه يملأ فضائه .. استسلامي وهدوء جسدي جعلاني أتعايش مع الوضع الجديد؛ فقضيب عشيقي يكاد يفلقني نصفين؛ فانا تعودت على الحجم الصغير لقضيب زوجي الخائن! كوني متزوجة شرموطة أتناك من عشيقي أشعرني بلذة شديدة و كأنني أنتقم من زوجي و أقتنص لذاتي التي طالما كبحتها؛ لا لشيئ إلا باسم العفة! في الحقيقة كان عشيقي بارعا في نيكه ومحاولة إثارتي … بدأت اسمع بوضوح ارتطاما مثيرا لفخذيه بمؤخرتي … فسرت بين ثنايا فرجي بعض القشعريرة اللذيذة من ولوج قضيبه المنتظم إلى أعماق كسي .. فتبدل الألم تدريجيا من ثخانة قضيب إلى متعة محسوسة .. حينما أحس هو بهدوئي وسكينتي بدأ يقلل من وتيرة سرعة إدخاله وإخراجه … عاد يناجيني بهمس مثير … حيث كان يردد : بحبك أوي…انال أسعد مخلوق في الدنيا…جسمك حلو أوي.. طيازك باعشقها…ينعل جوزك اللي كان حارمني منك… كانت أنفاس صوت عشيقي الفحولية تلفح منابت شعري وشحمة أذني اليسرى فتزيد من إثارتي . بعد أن أطمأن للذتي معه وسمع بعض أنات اللذة التي كانت تصدر مني باستحياء أخذ عشيقي يدعك بكلا كفيه بزازي بشكل مثير… يتبع….