لم أقرر ولكن قرر حبي لابنة عمي . ولم أنهض بل نهضت بي شهوتي إليها كي يجمعني بها فراش واحد هو فراشي اروي عطشي الجنسي إليها بعد حرمان السنين. أسرعت إليها لأجدها قد انقلبت على بطنها اللطيفة الهضيمة وقد تباعدت ساقاها وقد انفرجا عن فخذين ملتفين مثيرين ولمحت طرف كلوتها الزهري الشفاف. اقتربت يدي منها فوضعتها على فخذها الأيمن ورحت أتحسسه باناملي هبوطاً وصعوداً فأحسس بملمس الحرير. صعدت بأصابعي إلى أعلى فخذها حيث انثناءة أصل فخذها المثيرة صاعداً إلى ردفيها المتقببين المكتنزين المشدودين وأنا أتفجر شوقاً إليها.
جلست بجوارها على حافة الفراش ورحت أنحني فوق جسد ابنة عمي الساخن الملوء في غير ترهل وشرعت أمشي بشفتي فوقه من خدها إلى صدرها لأنزل إلى مؤخرتها المكتنزة ثم إلى فخذيها فأداعب كسرتيهما بلساني ثم إنزل إلى ساقيها الأسيلين المصبوبين وأقبل سمانتيهما. ثم شرعت أحط بباطن يدي فوق ظهرها العاري ثم بالأخرى وأحتضنها وأديرها كي تواجهني بوجهها الطلق. اعتدلت بين ذراعي تعلن عن رغبتها كي يجمعني بها فراش واحد أروي عطشي وعطشها الجنس في رغبة محمومة. لا لم تكن ابنة عمي نائمة لا ولم أغتصبها بل بملء إرادتها منحتني نفسها. ضممتها إليّ وأخذت أقبل كل سم في حار جسدها وقد خرجت بزازاها البيضاء المثيرة والتي لم أرها في حياتي إلا الآن! كانت ناعمة طرية كالجلي بين يدي فأطبقت على حلمتيهما واحدة وراء الأخرى أرضع هذه وأمصص تلك بشبق ونهم شديدين. ثم صعدت بشفتي المرتعشتين إلى كتفي أقبل أحدهما وألحس اﻵخر ثم نزلت إلى بطنها أتحسس سرته الغائرة ثم إلى ثمرتها المحرمة لأجده قد تبلل بماء شهوتها وأخذت تنهيداتها تتعالى وأنا أنفث أنفاسي الحارقة فوق شفتي ذلك الكس المثير للأعصاب! لأول مرة أرى موضع عفة ابنة عمي وقد جمعني بها فراش واحد في غرفتي.سالت سوائله وبدا لي ينفتح وينضم وقد غطته شعيراته السوداء القصيرة وكأن عشيقتي ابنة عمي قريبة عهدٍ بنتفه وتنظيفه. عير أن شعره الأسود فوقه وفي عانته زاده فتنة وإثارة. رنت في إذنيّ همستها:” بحبك … مازن بعشقك…أنت روحي وحبيب العمر….” وكانت يداي تجردها كلوتها وقد باعدت ساقيها و جلست من ابنة عمي مجلس الرجل من امرأته يأتيها. ححطت برأس ذكري المنتصب فوق شفتيه الساخنتين ورحت أفركهما ثم ملت ألتقم شفتيها في قبلة هائجة أمتصت ريقي وامتتصت ريقها. أوسعت, وقد جمعني بابنة عمي فراش واحد , ما بين فخذيها وكأنها تدعوني إليها :” ها انا لك يا حبيبي… فطالما تمنعت عليك… ومنعتك جسدي…هو لك اليوم…” هكذا كانت تقول لي ابنة عمي فايزة ة بلسان الحال لا بلسان المقال فهبطت فوقها. وشهقت وعيناها لا لا تزالان مغمضتين.
أخذت أهبط وأصعد وأروي عطش الجنسي مع ابنة عمي وأنوثتها تنضم فوق ذكري وتحرقه وتلسعه وأنا أسمع أنينها المكتوم وهي تزم شفتيها وذكري يضرب ويعصف بها وبيضتاي يصفعا مؤخرتها ويداي تعتصران منتفخ هائج بزازها بل إني هبطت فوق حار جسدها التقم حلمتيها أرتضعهما بكل شبق وأفرك جسدي في جسدها وقد وددت لو أتماهى معها فيبيت جسدانا جسد واحد! ظللت أنيكها وأروي عطشي الجنسي وأنا قد استحلت كلي إلى أزبار من شدة تركيز اللذة والإستثارة في عضوي . أخذت تتأوه: آآآآه.. آآآآآه ..” وتأن :” أممممم… أمممممم.” وتوحوح:” آآآح… آآآآ…. آححححححح..” وتثرني بمحنتها وهي ما زالت مغمضة عينيها وأنا أعتليها وذكري في أنوثتها. ما زلت أصفعها حتى رأيت تعرّق جبينها يزداد وتنفشها يثقل وتنهيداتها تتعالى وصدرها يعلو ويهبط حتى القت بذراعيها فوق ظهري تحتضنني وتضمني إليها. لا بل ألقت برجليها فوق أعلى مؤخرتي تأخذني بداخلها وتعتصرني فعلمت أنها تنازع وهي في حمة شهوتها الكبرى. أخذت أروي عطشها الجنسي وعطشي كذلك فرحت أشتدّ وأزيد من وتيرة ضريب وصفعي فأحسست بكسها يضيّق الخناق وينضم بشدة وينفتح حول قضيبي و كأنه يريد أن يعتصر كل مائي بداخله. عجيبة أنت وممتعة وشرهة وشبقة يا ابنة عمي ! راحت أصوات تأوهاتها تعلو ونزاعها يزيد وجسدها يسخن وقد تصبب من العرق لتصرخ صرخة مدوية وهي تعصر ذكري بداخلها فاضطرتني بل لذة أن أقذف لبني داخلها وقد تقوس ظهرها وفتحت عينيها وابيضت بكاملها وغاب سوادها فعلمت أنها في رعشة الجماع. ضمت بأنوثتها ضمة حلبتني فانطلق لبني يسيل داخل مهبل ابنة عمي وقد جمعني بها فراش واحد اروي عطشي الجنسي إليها وقد رويته حقاً. لهثت أنفاسنا الحرى وتعرقت أجسادنا وسال اللبن منها فوق الفراش تحتها وهي ما زالت في لا وعي لذتها القصوى وقد هويت بجسدي فوق ساخن جسدها. لحظات وراح قضيبي ينكمش بعد أن أطلق ماؤه لتفتح ابنة عمي عينيها وتسأل وكأنها عاتبة: “ لا يا مازن عملت كدا… انت عارف بنت عمك تخون جوزها…. فلم أجبها إلا وقد أطبقت فوق شفتيها التهمهما لأنسيها عذ الضمير الذي أبطأ بشهوتي تلك السنين. وقد عملت جديراً منذ ذلك اليوم على طلاقها من زوجها لتعود إلي بعد طويل حرمان.