أهلاً أنا نهلة وهذه القصة حدثت لي عندما كنت أبلغ من العمر الثامنة عشر. أنا تزوجت في سن الثامنة عشر بسبب بعض المشاكل المالية. وقد أنهيت دراستي الثانوية وتركت التعليم. وكان جدي مزارع ويبلغ من العمر الثانية والستين ولكنه يتمتع ببنية قوية. أن فتاة مثيرة لكني رفيعة. ولدي بشرة بيضاء. وجدي يعيش في القرية لذلك أعتدت على رؤيته في الإجازات. وقد توفيت جدتي عندما كنت صغيرة. وبسبب بعض المشاكل المالية بعنا منزلنا وأراد والدي أن أتزوج بأي طريقة. وبالفعل رتب لي الزواج من شخص لا أحبه. فقد أعتاد على أن يعنفني عندما كنت صغيرة وكان لديه قضيب صغير أراني إياه في أحد المرات. ولإنني لا أحب الزواج من هذا الشخص غادرت إلى منزل جدي. كان جدي لطيف معي ويعطيني كل ما أريد وكنت أذهب معه إلى المزرعة ونقضي بعض الوقت هناك. في أحد الأيام غادر إلى المزرعة من دوني. لكنني تبعته وهناك رأيته يقضي وقت من المرح مع سيدة كبيرة في الخمسين. في الحقيقة جدي يحب الجنس كثيراً لذلك فهو يمارس الجنس في هذا العمر. كنت أشاهدهما في السر وهجت من رؤية قضيبه الكبير وهو يضاجع السيدة الكبيرة حتى أجهز عليها وعاد إلى العمل. صدم عندما رأني هناك فححييته وقضينا الوقت كالمعتاد وعدنا إلى المنزل.
بعد يومين طلب مني أن أتحضر حت يعيدني إلى والدي. بكيت وقلت له أنني لا أريد الزواج من هذا الشخص. سألني لماذا. قلت له لإنه لديه قضيب صغير وأنا حلمي أن أمارس الجنس مع قضيب كبير. أنتصب قضيب جدي وصدم من سماعي أقول هذا. أقترب مني وقبلني على الفور. صدمت وأنا من داخلي فرحانة جداً. بدأنا نقبل بعضنا البعض. وهو ببطء وضع يده على بزازي الوردية وبدء يضغط عليهما بقوة. أمكنني أن أرى شدة إنتصاب قضيبه. أخذته في يدي وبدأت أحلبه. وهو كان يمص بزازي وشفتاي. وفي الوضع التبشيري على السرير بدأ يقلعني ملابسي وأنا أيضاً قلعته ملابسه. وفجأة صدمت مما رأيت. قضيبه أصبح أكبر حجماً من المرة السابقة التي رأيته فيها وكان قضيب أسود زنجي. وهو نزل لكي يرى كسي. وقالي لي كسك وردي وأنا كنت دوماص أحلم أن يكون كس زوجتي مثل هذا. وأخيراً في حياتي يمكنني أن أرى كس وردي. وعلى الفور بدأ يمص قضيبي. وأنا كنت أتأوه آآآه أأأأووووه الحس يا جدي الحسه أوه …. ـأممممم. وببطء حاول أن يدخل أصبعه الأوسط لكن كسي كان ضيق جداً وكنت اتألم وهو لا يستطيع أن يدخله. ومن ثم قال لي إنه أسعد رجل في الدنيا في هذه السن فههو يستمتع بكس فتحته ضيقة جداً وهو على وشك نيكي الآن. ومن ثم وقف وأعطاني قضيبه لكي أمص. في البدابة ترددت لكنني أخذته بعد ذلك مثل المصاصة. كان مزز قليلاً لكن طعمه حلو. ظللت أمصه حتى أخبرني بأن أتوقف قبل أن يقذف في فمي. وأخرج قضيبه من فمي وقال لي أنه قد حان الوقت.
صعدت علي ووضع قضيبه بجواري وقال لي بأنه سيؤلمني قليلاً. وفرد ساقي أكثر. وأخذ نفس عميق وأنا أضحك مفكرة إنه حتى أصبعه الأوسك لا يمكنه أن يدخل كسي فكيف يمكنه إدخال قضيبه كله. وقبل أن أقول له إنني أمزح. قضيبه الزنجي الطويل الذي كان في كامل إنتصابه أصبح في مقدمة كسي ودفعه بقوة عميقاً في داخلي. وأنا فقدت السيطرة على جسمي كله وكنت في قمة الألم. مزق غشاء بكارتي بدفعة قوية ووضع قضيبه المنتصب بالكامل في كسي. وأنا كنت أنزف بشدة. صرخت فيه أن يخرجه لكنه لم يكن يستمع لي وكان يدخل بشكل أعمق في كسي. ظل على هذا الوضع لعشر دقائق وأنا كنت أبكي. وبعد بعض الوقت بدأ ينيكي برفق حيث بدأ الألم يخف وبدأت المتعة تهبط علي. كان يمص بزازي وينيك كسي. ويدخل أعمق مع كل دفعة. كنت أتأوه وأطلب منه أن يتوقف لكنه لم يكن يستمع لي. وبعد خمس دقائق كان على وشك القذف لكنني طلبت منه أن يدفء رحمي بمنيه. وهو على الفور ملأ كسي بمنيه. في هذه اللحظة كان عظامي كلها تشعرني بأنها متكسرة لإنه كان ثقيل وهو يدفع بكل قوته في كسي الضيق. أدخل يديه تحت مؤخرتي ورفع كسي نحو قضيبه حتى ملأ كسي كله وأطلق دفعة كبيرة من المني في داخله. واستلقى علي لخمس دقائق من دون أن يخرج قضيبه من كسي حتى تلقى مكالمة من والدي يسأله أين نحن. وهل سيحضرني معه أم لا. جدي قال له أننا سنحضر في السادسة صباحاً غداً. وعندما وصلنا إلى مكان الزفاف تزوجت من هذا الأحمق وأنا الآن أعيش معه بينما أنتهز أي فرصة لكي أذهب إلى بيت جدي واستمتع بقضيبي الذي يملأ كسي بالمتعة ويدفء جسمي بحرارة جسمه.