أنا وائل مدرس فيزيا من القليبوية عندي 37 سنة مدرس قديم وخبرة وكمان معايا النهاردة بنت محجبة مكنة هيجانة أوي اسمها رولا في الثانوية مكنتش متوقع ن علاقتي بها تتطور بالشكل العجيب ده لدرجة أنها تمص زبي و أنا بدوري ألحس كسها لحد ما تجيبهم. بس بأمانة البنت صاروخ يا حلاوتها بالحجاب اللي بياكل منها حتة. بس للأمانة بردة انا مش بتاع عط برة البيت و اللي خلاني اعمل كدة هو علاقتي اللي ساءت بمراتي بنت عمي. ده سبب بس السبب الأخطر هو أني أعجبت أوي برولا أحلى و اسخن بنت درست ليها درس خصوصي. أعجبت بيها لأنها لعبية و غندوره و يا حلاوة القصة اللي خارجة من برة الحجاب, قصة شعر كثيفة حرير تتحسد عليها. مش بس كده. الأخطر جسمها الحلو الملفوف و بزازها النافرة و وراكها المصبوبة صب اللي البنطلون بيتفرتك عليهم! وعليها جوز عيون يا محلى النيك فيهم. أول ما تشوفها بتبصلك بعيونها الواسعة ورمشوها الطويلة تحس أنك عاوز تنيكها فيهم!
رولا كانت عندي في الفصل و اللي حصل اني كنت بأدرسلها كمان درس خصوصي بعد أما مدرسها حصلتله حادثة منعته من انه يكمل معاها و مع مجموعتها باقي المنهج. وعشان الامتحانات كانت خلاص عالأبواب فأبوها اتصل بيا , على فكرة برغبة البنت لأنها هي اللي اختارتني, عشان ديها درس خصوصي و أكمل المنهج معاها بس بشرط لوحدها عشان البنت ضعيفة في الفيزياء وهو عاوزها تجيب مجموع. رولا بنت محجبة مكنة هيجانة أوي في الثانوية عندها تمنتاشر سنة , جميلة أوي و جذابة و مغرية جداً. أبوها اتفق معايا أني أجيلها تلات مرات كل أسبوع عشان ألحق أخلص معاها الدروس و المراجعة! في أول يوم حضرت للتدريس فيه لرولا استقبلتني فانبهرت بجمالها الكبير و سخونة بدنها و ملامحها السكسي أوي! كنت كل حصة أقعد على الكرسي وأفضل اتأمل ملاحتها فأعجبت بيها أوي و لقيت رولا في الحصة التالتة بتفوقني بابتسامة : مستر… مستر وائل… أنا: أيوة…. أيوة يا رولا… أحنا كنا بنقول أيه..! ضحكت وقالت: أحنا لسة ما قولناش يا مستر…بس بالراحة عليا… دا صعب أوي…. أنا باستغراب: أيه هو اللي صعب ده؟! رولا بابتسامة و وشها احمر : المنهج يا مستر…. بقالنا حصتين و الفيزياء صعبة أوي… كنت باشرحلها بالراحة أوي عشان تفهم و تحبني و كنت باديها مسائل رياضية ومعادلات و أنا بأتأمل أجمل بنت محجبة مكنة هيجانة اوي! مكتش متخيل أن علافة رولا بيا أنها توصل أنها تمص زبي و ألحس كسها البكر.
كنت بأتوه في عيون رولا المكحولة! البنت كانت واخدة بالها أوي من نفسها تحس انها غندورة مدلعة اوي لأنها وحيدة أبوها و أمها على تلات اولاد هي أكبرهم! في حصة كدا كانت رولا موطية تحل معادلة و مش عارفة وعمالة تفكر و تجهد عقلها فطلبت: رولا … ممكن أشرب…فلقيتها رفعت دماغها من على الكشكول بتاعها وقامت بوسها لاالحلو المثير و اديتني ضهرها و جوز طيازها البارزة وقفت زبي! في الفترة دي مكنتش بأقرب لمراتي كتير في البت؛ يعني كنت تعبان أوي و رولا زودت الطينة بلة! كانت طيازها بتترقص وراها و هي تمشي واحدة واحدة كأنها بتغيظني القحبة! بحد رولا كانت محجبة مكنة هيجانة أوي في سن المراهقة! جابت رولا كوباية المية فشربت وهي بتبرقلي ! خلصت و أديتها الكوباية و كان فيها بقية فقالتلي بدلع: هنياً يا مستر… فرديت عليها: شكراً يا عسل… ضحكت وسألتني أحلى مجبة مكنة هيجانة وبزازها واقفة من البودي: هو بجد يا مستر… ممكن أجري وراك… استغربت أوي وبرقتلها فضحكت ضحكة عالية وحطيت كفها على يقها عشان صوتها ميعلاش وقالت: مش قصدي… قصدي هو انا لو شربت شوية المية دول … هجري وراك… ورفعت حاجب و نزلت اللي جنبه ففضلت أضحك وقلت: معرفش يا رولا… دي معندناش فافيزيا…وضحكت و بصات البنت ليا بقت مولعة أوي…قعدت رولا و كانت بتبرقلي اوي كنت باستغرب ورمات كتير أوي تتعمد تحسس على أيدي!! كانت محجبة هيجانة اوي و انا كنت تعبان عالآخر و ساعات البيت كان بيفضى علينا! عنيها و عينيا كانا بيتفاهموا و انشغلت بيها وهي انشغلت بيا. مش بس كدة , دي رولا كانت ببتصل بيا في وقت متاخر بالليل بحجة المنهج و حجات مش فاهماها! في حصة من الحصص رنت الجرس ففتحت لي رولا و كانت لابسة بنطالون استريتش ضيق محزق ملزق على فخادها أوي!! كانت طيزها بارزة منه أوي بشكل وقف زبي. وكمان كان فوقه تي شيرت ضيق بردة و قصير بحيث أنها لو وطت عالأرض ضهرها يبان!! البنت كانت طلقة مدفع ملهاش حل غير أنك تهرب من قدامها أو تلبس يا معلم! و أنا لبست!!…. يتبع…