قصتي، شرائح البطيخة وسكس المحارم مع أمي الأربعينية الجميلة، حدثت بالفعل واعرفكم بنفسي أولاً أنا، شادي، ابلغ من الاعوام الثانية والعشرين، وأمي أربعينية ، جميلة مثيرة، كأنها ابنة العشرين، كانت لي اخت تكبرني إلا أنهاصطدمت بسيارتها بأخرى ففارقت الحياة وظللت أنا وأمي بمفردنا في غياب ابي صاحب الإبحاث في مجال البيوتكنولوجي في امريكا. انا من عائلة غنية ، موسرة ، والدتي دكتورة جامعة خاصةلا داعي لذكر اسمها، ونسكن في أرقى أحياء القاهرة، في فيلا بها حمام سباحة وحديقة تحيط بها وهي مكونة من طابقين. كنت وما زلت مدلل أمي الأربعينية وقرو عينيها لدرجة انها كانت تمزح معي كما تمزح مع طفل صغير . وقد تتمادى مزاحنا وجرينا وراء بعضنا البعض حتى حصل ما حصل واقترفت مع امي الأربعينية الجميلة سكس المحارم وكان سببه أو من بين أسببابه شرائح البطيخة التي كنا نتناولها في فصل الصيف وإليكم قصتي.
التفتت أمي الأربعينية الجميلة إليّ وهي في طريقها إلى الشواية بالمطبخ وكنت أنا معتاد على الهزار والضحك معها فكنت أتسلل إليها من خلفها لأفاجأها وفعلاً امسكتها من وسطها بيدي ورحت اقبلها من رقبتها. وكالمعتا، التفتت امي بتجاهي ودفعتني عنها ضاحكة بوجهها الطلق اللامع المشدود دون أيّ غضون وقد قالت ضاحكة : “ في يوم من الأيام، كنت أنا بشدك وقعدك على حجري واضربك على ضهرك كويس”، لأقفز أنا من بين يديها ولأرى علامات الإستثارة على جلدها وقد اعترى جسدها قشيعريرة الرغبة فوق اعلى زراعيها. فأمي سيدة نشطة ولعوب ومهزارة بطريقة لا حد لها. من أول ذكرياتي معها، اتذكر أنها كانت تمطرني بحبها وقبلاتها وأحضانها الدافئة. كانت تحتضنني بدلع وغنج عالباً لتغيظني مازحة معي فكان مرحها ودلعها يُعديني فكنت أفعل مثلها.لم أكن أدري أن شرائح البطيخة التي سنأكلها في ما بعد سستكون في سكس المحارم مع أمي دون أن أقصده أو ربما لم تكن تقصده هي أيضاً. عندما كبرت والتحقت بالجامعة، كنت قد زاد طولي حقيقة واصبحت شاباً ذا عضلات وذلك بفضل لعب الكرة في كليتي وتمارين الجيم التي كنت لا اتركها. كانت لعبة معروفة قديمة بيني وبين أمي الاربعينية وهي أن فاجأها من خلفها متسسللاً إليها لأحتضنها من ورائها ثم أقبلها في جانب رقبتها أو ادغدغ ها بذقني التي كانت قد نبتت وأصبحت شائكة نوعاً ما. كانت أمي الأربعينية تصوّت عن غير قصد وتطلق ضحكات وغالباً ما كانت تلكزني في كتفي مداعبة مازحة معي أو تحاول أن تسحبني امامها انبدأ الهزار من جديد.
فقط حينما نضجت وبلغت مرحلة الجامعة بدأت أدرك حضور البنات معي كونهن إناث وأفتتن ببزازهن وسياقانهن العارية ولحم جسدهن الجميل المثير وكل مفاتن الإناث التي تجذب الشاباب لهن. كان أيضاً في ذلك الطور من النضج حينما بدأت انظر إلى أمي الاربعينية نظرة الشاب إلى الأنثى وأحلل تفاصيل جسدها ، من حلمات كانت تنتصب وتبرز من تحت ثيابها والتي كانت تدفع بها إلى الخارج. قد يكون حينها بدأت تتكون في عقلي الباطن مشاعر سكس المحارم مع أمي مع تغير هرمونات جسدي خصوصاً كونها كانت في اوائل الاربعينات، فكانت لا زالت جذابة الشكل مثيرة المفاتن لأنها كانت تهتم بجسدها ورشاقتها وعادة ما تذهب إلى الجيم النسائي، وتعتني بحميتها؛ فهي ، وربما لانها أمي، كانت من أجمل النساء وأكثرهن إثارة للذكورة. فهي طويلة نوعاً ما ، ذات ساقين أبيضين مدكوكين وذات زوج بزاز نافرة بضة ثابتة غير مترهلة على الإطلاق. كما ذكرت، بدأت مؤخراً فقط أنظر إلى امي نظرة الذكر للأنثى وليس فقط نظرة الأبن لامه، وقد بدأ الامر يتطور في فصل الصيف الفائت ، في ذات يوم شديد الحر، حينما رحت انا وهي نستحم في حمام السباحة في فيلتنا. كنت اقوم بتجفيف الماء من فوق جسدي تحت اشعة الشمس حينما جاءت أمي الاربعينية لتقف فوق راسي ولتدع شعرها الرطب ينزل فوقي. فتحت عيني وجذبت امي الاربعينية من ساقيها واقعدتها فوق حجري . أمسكتها بقوة رحت أقبلها بضحك في مواضع رقبتها العاجية وحتى رحت ادغدغها بشعر ذقني والتى راحت على غثرها تضحك عالياً وتصرخ محاولة أن تُفلت من قبضتي. ولذلك، فهي حاولت أن تددفعني للخلف ولكمتني وقد لاحظت علامات الإستثارة من قشيعريرة جسدها وأعلى زراعيها . وقعت عيناي فوق بزازها وفارق ما بينهما فرايت حلمتيها برزا وانطبعا فوق المايوه المتصل أو لبس السباحة. كانت حلتيها تدفع بشدة بنسيج المايوه وقد بانا بوضوح. قد يكون ذلك من ضمن الحوادث الأخرى التى أدى إلى سكس المحارم امارسه مع أمي الأربعينية الجميلة والتي توجتها شرائح البطيخة كما ساقص عليكم. عندما سحبت امي إلى حجري عندما وقفت امامي كانت هي واقفة وقد فتحت ساقيها كما يبسط النسر جناحيه بشدة والتي حينها فقط أحسست بثقلها فوقي وخاصة فوق قضيبي. الصراحة، أنني بدأت أشعر بانتصابه التلقائي وقد شعرت بحرج شديد من أمي الاربعينية لدرجة انني نهضت على الفور ونزلت اغطس في المسبح لاخبئ عورتي من أمي بعدما استثارتني لأفاجأ بعد ذلك بما لم أتوقعه كما سأحكي لكم في الجزء الثاني.