قفزت من فوق السرير إليها التصق بجسدها الحار لنصيغ أنا وهي قصة اصالة السكس العربي معا بحرفية تامة حيث لم أستطع التمثيل أمام جمال عبلة سيدة الفندق فراحت نظراتي تتخذ طابعها الحقيقي وقلبي يدق سريعاً .. رحت أرشف يرقها وألاعب لساني بلسانها وأخت آهاتنا تنطلق . استلقت عبلة على جنبها وأنا استلقيت بمواجهتها ورحت أثبل ثغرها المفلج مثل الأقحوان وأمصص ريقها بلساني وأطابق ما بين شفتينا وراحت كفاي يحطان فوق صدرها العامر ولساني ابتدأ ينتقل من فمها إلى أذنيها ورقبتها. برقة رحت أفك أزرار بلوزتها حتى نزعته ثم الستيانة البيضاء أفك مشبكها لتسقط ويسقط بعدها فمي يلتهم بزازها البيضاء الوردية الحلمات. رحت أرضع حلمتيها وكأني طفل يرضع صدر امه بنهم وجوع وهي تتأوه:” آآآآآه كفى لا تفك فمك من صدري….” وانا ما صدقت فرحت فأخذت أهصر حلمتيهما تحت لساني وأسناني وامصصهما وابتدأت أنزل شيئاً فشيئاً بلساني على بطنها وأصعد إلى أعلى حتى شفيتها وانزل مره ثانيه براس لساني على بطنها وسرتها ثم رحت انسحب وأقبل كسها من الخلف البنطال الجنز. بعدها أحسست بيدها تجر البنطال ففتحت سحاب بنطالها وأنزلت الجينز و الكلوت دفعة واحدة..
كان كسها مثيراً منتفخ المشافر بصورة لا يتصورها احد. ونزعت كيلوتها ورفعت ثوب نومها فبانت طيزها وحافة كسها من الخلف وكان واضحا” أنه محلوقا” وناعما” فتحرك أيري منتصبا” وكانت هي تجلس بوضع مغري ولاحظت أرتباكي فمدت يدها لتمسك بأيري من خلف البنطال وشهقت واووو ماهذا وآه ه ماأكبره وفتحت بيدها أزرار بنطالي لتخرجه منتصبا” حارا” كأنه خارج من فرن كل هذا وأنا مشدوها” فلم أكن متوقعا” ذلك فاقتربت بفمها تمصه وتلحسه بلسانها بينما كانت يداها تنزعاني الشورت فمددت يدي الى رأسها أسحبه نحو جسدي ليدخل أيري في فمها أعمق. فقد سبق وأن شاهدت مثل هذه الحركة في أحد أفلام السكس العربي وبدأت أنزع قميصي واستلقت عبلة فوق السري فاتحة ساقيها الى أبعد مايمكن. ما هي الى دلكة او اثنين حتى احسست ان أيري يوشك على الانزال و اسرعت الى المنديل و لففته على أيريحتى اقذف ثم مسحته و ذهبت الى الحمام و نظفت أيري جيدا ثم تبولت و عدت الىسيدة الفندق عبلة و هي على حالتها على بطنها و طيزها عاري امامي . هنا فتحت فلقتيها في مرة اخرى و امسكت أيري الذي بدا ينتصب تدريجيا و كنت مصرا على ان أمارس اصالة السكس العربي بهذا الطيز الطري الشهي و بدات احكه بين الفلقتين حيث نكتها بكل قوة ثم اقتربت من ظهرها و حاولت تقبيلها فرفضت و صدتني و بدات تضغط علي حتى اسرع من عملية النيك .و بالفعل أحسست مع كلماتها ان أيري اصبح طوله مترا من الانتصاب و وضعته على الفتحة و كانت قد ملات طيزها بكريمات خاصة تجعل الزب يدخل في فتحتها بسرعة علما ان أيري متوسط الحجم و ليس كبير .
ثم بدات ادخله و انا أذوب مع حرارة طيزها كما تذوب الزبدة و كان طيزها لذيذ جدا و انا امسكها من الخصر و انيك حيث نكتها بطريقة قوية و جميلة جدا و انا اجعلها تهتز فوق السرير مع كل ادخال و اخراج لأيري و على الرغم من اني كنت قد قذفت حليبي قبل حوالي عشرة دقائق فقط الا ان رغبة القذف سيطرت علي بطريقة سريعة و هذا من حلاوة الطيز و شدة الشهوة التي كنت عليها خاصة و انني نكتها على اللحم دون اي مقدمات و طيزها كان مدهون و لزج جدا و ساخن و احتكاكه مع الزب يولد لذة يستحيل وصفها و كانت تستخدم هذه الطريقة حتى لا يتم تبليل طيزها باللعاب و حتى لا يؤلمها الزب حين يخترقها و حتى اكون اكثر ذكاءا كنت اسحب أيري كاملا و اتركه لعدة ثواني و انا احاول تفويت فرصة القذف و تاخيره لكنها كانت في كل مرة تلتفت الي و تسالني هل بدات تقذف ثم تنظر الى أيري فتراه متسمرا الى الاعلى و هنا تهددني انها ستتركني و تخرج ان لم اقذف بسرعة . وكنت اعلم ان هذه خطة تستخدمها النساء حتى تضغطن على الرجال لانهن يعلمن ان الرجل في تلك الحالة من الشهوة يضعف و قادر على ان يلبي لهن اي طلب و لهذا لم اعرها اي اهتمام و حين اشتدت الشهوة استلقيت فوقها و أدخلت أيري كاملا و نكتها من طيزها بطريقة عنيفة جدا حتى صارت تصرخ و تحاول الانفلات من قبضتي لكن هيهات فقد كان أيري قد انغرس في طيزها كلية و الشهوة . جعلتني من نار السكس العربي مع طيزها مثل الاسد الذي لا يقاوم. و اخيرا قذفت باجمل طريقة ممكنة في حياتي حيث كنت اقذف فوق منشفة صغيرة لي على السرير و كنت منتشي اني نكتها و هي تنظر الى إيري و هو يقذف المني و كانت عبلة سيدة الفندق احلى امرأة وأعتقد أني لن أرى مثلها مجدداً.