الدكتور سالم كان يمر بيوم هاديء. أنتهى من جولاته بعد الظهيرة وكان عليه أن يلقي محاضرة على طلبة العام الأول. معظم زملائه يكرهون التدريس لطلبة العام الأول لأنه يتعين عليهم أن ينزلوا من مستواهم كثيراً ليدرسوا لهم. ومع ذلك، كان الدكتور سالم مختلف. كان لا يحب شيء أكثر من مشاركة معرفته مع هذه العقول البسيطة التي لا تشغلها متاعب المجال الطبي. عندما يتخلى عن كل طبقات المادية والقسوة التي تسربت إلى هذه المهنة، يمكنه هنا أن يعود إلى أيامه المثالية الأولي ويذكر نفسه لماذا أختار مجال الطب في المقام الأول. وعندما دخل إلى قاعة المحاضرات في هذا اليوم كانت الأمور مختلفة عما كان يتوقع. أمامه في الصف الأول كانت تجلس فتاة ترتدي فستان أسود مع عيون خضراء وشعر بالذهول لثانية قبل أن يبدأ محاضرته. وفي محاولة منه أن يتجنب الغرق في عيونها أنتهى به الأمور بأن يحدق فيها أكثر. شفاه ممتلئة وملامح ناعمة، كان هناك شيء فيها مقلق للاية. أنتهى من ذدرسه وحفظ اسمها بينما يأخذ الحضور. قسمت. وعاد إلى منزله إلى زوجته وواصل يومه كأن شيء لم يحدث. وهي لاحظت أنه أنه يشعر بعدم الارتياح. لكنها كانت مبهورة أكثر بالمحاضرة التي نجح في إعطائها. والطريقة التي قدم بها نفسه. بطول 170 وبشرة سمراء لم يكن يسعى لجذب الانباه لكن الطريقة التي يتواصل بها مع الناس وتجعلهم يفهمون ما يحاول قوله أثرت فيها. كانت تعلم أنه لا يوجد الكثير من الرجال الذين يستطيعون مقاومتها وقررت أنها أكتفت من الشباب في الكلية. حان الوقت لتجرب الرجال الحقيقيين وليس هناك أفضل من الدكتور النياك سالم المحمدي. وفي اليوم التالي علمت أنه تم إلحاقها بسيكشنه.
حضرت نفسها جيداً. أرتدت قميص أحمر كانت تعلم أنه يظهر القدر الكافي وذهبت إلى السيكشن. ودكتور سالم كان في رونقه وكذلك كانت هي. مع القليل من غمزات الرموش والقليل من العبوس هنا وهناك، فعلت ما يكفي لكي لا يدرك أنه يتم سحبه في هواها. سألته بجرأة عن رقمه في نهاية الصف حتى يمكنها أن ترتب الصف التالي معه بوصفه ممثل الصف. وفي اليوم التالي أرسلت له رسالة أنها لن تستطيع حضور الصف لإنها تشعر بأنها ليست على ما يرام. وشعر دكتور سالم بالإحباط. كانت متفاجأ من أنه يتطلع لقضاء الصف محدقاً في قمست. وأرسل لها رسالة بعد لصف. وقبل أن يعرف أصبحا يتبدلان الرسائل بشكل متكرر. وكل سؤال كان ينتهي بمحادثة. وكان يستمتع بصحبتها. وكان شهر يناير وزوجته ذهبت إلى قريتها للإجازة. وقسمت طلبت منه دروس إضافية وهو دعاه لى المنزل. وكان واثق من أنه مهتم به. وبينما كان مستلقي في إنتظارها جاءت هي مرتدية قميص وتنورة تتوقف عند منتصف فخادها. وهذه السيقان البيضاء هيجت وعلى الفور أنتصب قضيب الدكتور النياك . وهي جلست إلى جواره. وبينما هو يشرح لها وضعت يدها على قضيبه وقالت له: “يبدو أن أنت كمان محتاج مساعدة هنا يا دكتور؟” ونزلت بنطاله وبدأت تمص قضيبه ببطء وهي تلحس قاعدة قضيبه بشفاهه الشبقة وهو بدأ يحدق في بزازها ويضغط عليها من فوق القميص. وبعد ذلك قلعها التي شيرت وبرزت بزازها من حمالة صدرها السوداء وهو بدأ يلعب بها. وقلعها حمالة الصدر أيضاً وجذبها بقربها وجعلها تجلس على حجره وكان قضيبه يحيها وهو بدأ يمص حلماتها وهي قبلت جبهته ونزلت إلى فمه وتبادلا قبلة تأخرت طويلاً.
وبعد ذلك قلع قميصه وحملها إلى غرفة نومها. وكان الدكتور النياك أفضل مما توقعت. وهو ببطء ججعلها تستلقي وبدأ يقبل جسمها من العنق نزولاً إلى حلماتها ووصل إلى صرتها ومن ثم لأسفل إلى تنورتها. وجذبها لأسفل بفمه وصعد وقلعها الكيلوت بفمه أيضاص وهي شعرت بشفتيه تنظف كسها. وهي أرادت المزيد وجذبته إلى هنام وترجته أن يمصها. وهو قبلها هناك وهي شعرت بأنها في السماء قبل أن يغوص بلسانها عميقاً في داخلها. شعرت بنعومة لسانه في داخلها وأحب كل رعشة كانت تشعر بها. وهو كان يعلم جيداً كيف يرضي المرأة. كانت تريد المزيد وترجته لكي يغمرها بقضيبه ذو الخمس بوصة. قد لا يكون مبهراً النظر إليها لكنه عندما أخترقها شعرت بكل مليمتر فيه يقطعها. كان سميك ويمكنها أن تشعر به يغوص في أمعائها وشعرت بمتعة لم تشعر بها من قبل. وعندما خمشت ظهره وجذبته قريباً منها فجأة ير وضعه وحملها بأذرعه القوية ووضعها فوقه. وهناك أصبحت هي فوقه تركبه وهو كان يدفعها إلى أعلى تاركاً دفعاته القوية تقوم بالعمل. وهي كانت تندفع لأعلى في الهواء مع كل حركة وتهبط في أمان وقضيبه في داخلها. وهي أحبت ذلك وهو جن جنونه وكذلك كانت هي. وكل بوصة في جسمها كان يريده وحضنته بقوة وقبلته بكامل شفايفها لإنها كانت تريد أن تكون ملكه بالكامل في هذه الليلة. وتأوهت بوصت عالي وكذلك فعل هو حيث أرتعشا معاً وفي النهاية أخذها في حضنه وناماً معاً حتى الصباح.