حسن أبو علي و الجارة الشرموطة و كسها المنتوف


أجازة الصيف يعني قضاء المزيد من الوقت في المنزل والتعرف على الجيران والجارات الشراميط منهم والمحترمات. لكننا هنا نركز بالطبع على الشراميط خصوصاً. كانت إحدى جارات حسن أبو علي تبلغ من العمر الثامنة والثلاثين سيدة جميلة وطويلة وبزازها ممتلئة ومتسعة وحلماتها نافرة. وكانت دائماً ترتدي ملابس مثيرة مثل روب طويل وقميص نوم قصير تحته. ولا يهمها كلام الناس عن أنها لم تعد ترتدي الملابس السوداء حداداً على زوجها وبدأت تعيش حياتها. عندما مات زوجها بدأت أحوال الجارة الشرمطة تتبدل بداية من الاهتمام بملابسها. كان حسن أبو علي كلما يراها يرتبك ويخجل لإنها كانت جميلة جداص ومؤخرتها كبيرة. عندما تمشي كانت فلقتي طيزها تتاقص. منظر طيزها يجعل زب حسن أبو علي ينتفض وينتصب. كثيراً ما كان يدخل إلى الحمام ليمارس العادة السرية وهو يتخيل نفسه ينيك الجارة الشرموطة. كانت الكهرباء تسري في جسده عندما يرى طيزها وأوراكها الكبيرة وهي نائمة على بطنها خلسة من الشرفة. كان قضيبه ينتصب وهو يتأمل في جسدها الدافيء. كان يتمنى أن يدفع نصف عمره لكي ينام بين أحضانها. في هذا الوقت بدأ حسن أبو علي يشعر أنها تهتم به أكثر من الأول. تسلم عليه وتتحسن الفرص لكي تقف معه وتتبادل معه أطراف الحديث.
وفي أحد الأيام جاءت إليها السيدة لواحظ وظلا يتحدثان في الصالة، وهو ذهب مسرعاً للتلصص عليهما من ثقب في الشرفة لكنه لم يستطع أن يسمع كلامهما. لكنه رأى لواحظ تدخل يدها في كيلوت الجارة الشرموطة. وسمعها تقول لها: أنتي كسك نبت وعايز حبة نتف، يلا بينا على الحمام عشان أشلك شعر كسك وطيزط بالحلاوة. بس طيزك الكبيرة دي عايزلها شغل يوم تاني. ايه رأيك أنتفلك كسك ووراكك وبكرة أبقى أنتفلك طيزك. قالت لها الجارة الشرموطة: طيب ماشي سيبي طيزي لبعدين. هاج قضيب حسن أبو علي وهو يرى السيدة لواحظ جالسة على كس الجارة الشرموطة تنتف شعرها وتداعب شفراتها. والجارة تتأوه وتخرج أصوات كأنها تمارس الجنس أممممم آآآآآآهههه. مسك حسن أبو علي قضيبه يفركه. ولواحظ تقول للجارة: كسك جامد أوي أنا مدلعاكي وأنتي محرومة من الزبر من ساعة ما مات جوزك. ايه رأيك يا مدام في الواد حسن أبو علي ابن الجيزان الواد كبر وبقى راجل وزبه بقى قد دماغه. قالت لها الجارة: بس أخاف أمه تعرف. قالت لها لواحظ: واي يعني ما أنتي عارفة عنها كتير. وحسن أبو علي سامع كلامهم وقضيبه مشتعل على الأخر. دخل إلى غرفته لكي يمارس العارة السرية وهو يتخيل نفسه يحضن طيز جارته الشرموطة الدافئة ويلحس كسها الملتهب لكي يطفيها بلسانه. وغي كل يوم كان يتخيل جارته في حضنه وهو يمص شفتيها الممتلئتان ويلحس من فمها العسل.
بدأت إجازة الصيف وسافر أبيه وأمه وأخته عند أقاربه في المنيا، وبقى هو بمفرده لكي تراعه جارته. تناولا طعام الغداء بعد الظهيرة وهي قالت له: أنا هطلع على السطوح عشان أشقر على البط، تعالا ورايا بعد ما تخلص الغداء عشان تنور اللمبة على الطيور. قال لها: ماشي. وتناول طعامه بسرعة وصعد ورائها إلى السطوح ومعه اللمبة والسلك. وجدتها تنتظره لكي تدخل غرفة الطيور. وهي جرت على ذكر البط لكي تمسكه. مسكته ووضعته أسفل وراكها. وثنت الورك الأخر. وعندما رأى حسن أبو علي هذا المنظر تخيل نفسه مكان ذكر البط وهي تلعب في رقبته وتدلك في قضيبه. كان كيلوته الأحمر ظاهر من بين أوراكها وكسها الممتلئي وشفراته الملتهبة بارزة من تحت الكيلوت الأحمر. جعل هذا المنظر قضيبه يقف والعروق تنبض فيه. أنتهيت من تركيب اللمبة والسلك. وقلت لها أنني أنتهيت وسأنزل إلى شقتنا. لكنها طلبت مني أن أنتظر قليلاً لكي ننزل معاً وأونسها لإن السلم مظلم. وظلت هي تهز في أوراكها من فوق ذكر البط فأحياناً ترفع وكها الأخر وتبعده قليلاً لكي يظهر كسها المنتوف من تحت الكيلوت. تمنى حسن أبو علي أن يكون في موضع ذكر البط هذا ولم يعد قضيبه يتحمل أكثر من ذلك. نزل حسن أبو علي إلى شقته ودخل إلى غرفته لكي أمارس العادة السرية وهو يتخيل الجارة الشرموطة وكسها السمين الملتبه وفخاذها البيضاء تضم على قضيبه ثم قذف منيه وأغرق سريره وغرق معها في النوم. ليستيقظ على صوت قرع الباب. فتح ليجد الجارة الشرموطة ترتدي قميص نوم شفاف بفتحة صدر واسعة وبزازها الكبيرة لا تتسع في داخله. لم يعد يستطيع التحمل جذبها من يدها ونظر في عينها بقوة. وهي قالت له بكل محنة: بلاش يا أبو علي حرام عليك أنا زي أمك. وكأنها كانت تتجاه أن يكمل ويطفأ نار كسها. نزل على شفايفها تقبيل وهي مثل المحرومة تجاوب معه وظلا يمصان في شفايف بعض وهو يعض على شفتيها ويدخل لسانه في فمها. ومن ثم قلعها قميص النوم وحمالة الصدر لكي تخرج بزازها الكبيرة أمامه. نزل على حلماتها رضاعة حتى أحمرت. وهي تصرخ فيه: كفاية حرام عليك كسي مش قادرة أرحمني بقى. نزل بيديه ما بين فخاذها وبدأ يحسس على شفايف لاكسها ويقرص بظرها حتى شعر بشهوتها تنزل مثل الشلال على أصابعه. هنالك نزل برأسه ما بين فخاذها في عشها الدافيء وبدأ يشرب من عسلها حتى أرتعشت ساقيها من حوله فجلس على ركبتيه وأخذ ساقيها على كتفيه ووضع قضيبه في كسها وظل ينيكها لنصف الساعة حتى قذف منيه في داخلها.

أضف تعليق