من يومها و خالتي بتهيجني عليها أوي! كانت طيز خالتي المربربة الهزازة وهي بتميل تاخد حاجة من الأرض لما بتشوفني تخلي زبري يقف جامد اوي! كان باين انها عاوزاني اركبها من ورا. كان الجو فصل الصيف و كانت الحرارة عالية أوي فنت عندها هناك و كانت لابسة جلبية تشف ترف خفيفة أوي مبينة حز كيلوتها من تحت!كان تاثيرها عليا جامد اوي و خصوصاً أني هايج خلقة , يعني مش ناقص! كانت دايماً بتفكرني لما وقعت في نيك قحبة مطلقة من الطيز و كانت بتقلي : أنت يا ولا زي ابوك… بتحبوا المؤخرات جامد…. خالتي بردة مكنتش بتختلف كتير عن أسماء في هياجانها. لما كانت بتبدل ملابسها كنت بحس ان زبري بيقف بياكلني عليها. في اليوم اللي دقت فيه نيك طيز خالتي المربرة الهزازة البيضة الناعمة و فلقست ليا كانت بتغسل.
كانت تغسل الملابس و جلبيتها الرقيقة الشفافة اتبلت عليها فانطبعت على بزازها و خاصة طيزها الكبيرة! كانت لابسها في اليوم ده على اللحم. كانت بايتة عندنا باتزورنا في البيت و زي كل مرة طلبت اني أوصلها مع ولادها الصغيرين في المواصلات فبت عندها! صحيت و فطرت و كانت بتغسل و عيالها برة في الحضانة! انا و طيز خالتي المربرة الهزازة لوحدنا فالبيت. حتى حلمات بزازها الطوال بانوا من ورا الجلبية! زبري وقف و انتصب بشدة على المنظر المثير ده و حسيت اني عاوز اضرب عشرة! كنت واقف وارها لما خالتي التفتت وشافتني
أبصلها بشهوة عالية ولاحظت زبري اللي واقف. عينيها وسعت اوي و وشها احمر وقرضعت على شفايفها! عينيا كانت على بزازها فابتسمت بلبونة وقالت القحبة: أيه يا ولا…بزازي عاجبينك… جسمي سخن و وداني احمرت اوي و حطيت وشي فالأرض…. ضحكت وراحت مطلعة بزها الشمال وقالت بدلع: مش ده اللي شفته عند اسماء….خالتك ولا اسماء…قرب يا ولا,,, قرب متخفش…و طلعتى بزها اليمين و انا جسمي خرب و نسيت أنها خالتي وقالت: مالك مش بتتفرج…مكسوف…يعني أنت مركبتش أسماء … اول مرة أعرف أن خالتي فاجرة بالشكل ده…بقيت تثيرني اكتر بانها تضم بزازها البيضة الهشية على بعض!! هجمت على خالتي و نسيت انها خالتي!! بقيت الحس و أعض وهي تضحك كانها قحبة عاهرة شرموطة!! نار الشهوة خلتني اتجرد من بنطلون الترينج و السليب في لمحة!! لصقت في خالتي اوي و أنا بابوسها ايديا كانت على طيز خالتي المربربة الهزازة البيضة و انا باعصرهم!! كانت بدات تتنهد أوي. وقعتت على كرسي الانتريه وفرشخت رجولها!! نزلت على ركبي أرضع و الحس بزاز خالتي !! مسكت دماغي و دستها بين وراكها البيضة! كنت منطقة ملغومة سخنة اوي ويه بتقول بصوت واطي: ألحس كسي… ألحس و اخليك تنيك طيزي…كنت أول مرة اعرفان الكس بيتلحس….قفشت بركيها على دماغي وملقتشس حل غير أني امد لساني و ألحس كشها!! كان ضيق وحلو و أيض أوي!! كان ناعم زي الحرير و ناصع مفهوش شعرة!! رميت لبني و انا شغال لحس كس خالتي. حسيت انها هتموت ني وه بتترعش و عضلات وراكها بتكمش على دماغي مرة و تفتح مرة عشان تدفس دماغي اكتر…جابت ميتها على وشي القحبة!! فضلت تتنتهد اوي لحد اما هديت و ابتسمت و راحت مفلقسة من غير كلام… كان نفسي في نيك طيز خالتي المربربة الهزازة البيضة!! وفعلاً رفعت طرف جلبيتها عن انصع طيز مالسة ناعمة اوي!! حرير!! بمجرد ما حطيت راس زبري على فتحتها جبتهم!! ضحكت خالتي القحبة وراحت تلاعب زبري بطيزها و تروح و تيجي لحد اما قام تاني!! بلبني السخن دعكت خرمها الوردي وخالتي قحبة بتغنج: بالراحة يا ولا… أنا اول مرة اتناك من طيزي….وسعت خرمها وزبري كان حديد فزقيته…زقيته أوي فدخل راسه. خالتي القحبة: آآآآح… حامي يا ولا يا بن الكلبة… مسكت نصها و دوست فزاغ في طيزها!! فرن موهوحة جوا أحشائها!! نيك الطيز محتاج فياجرا و تامول عشان تستمتع! مكملتش سحبة ودفعة و التانية و كنت بجيب ضهري جوا طيز خالتي المربرة الهزازة البيضة…حسيت اني اول مرةى اجيب ضهر من حلاوة النيك… نيك طيز خالتي كان فاتحة الطريق من بعد نيك قحبة مطلقة من الطيز زي طيز أسماء! من ساعتها و أنا بأعشق نيك الطياز…. لحد دلوقتي بمارس مع خالتي و مفيش حد عارف بينا ولا بعلاقتنا… أمي مش بتشك خالص فينا لدرجة انها بتزقني اروح لخالتي عشان أوديلها حاجة معينةو هي مفكرة انها تغصبني على حاجة انا مش حاببها… ملت في ضهر خالتي و ايديا على بزازها و انا بجيب… سحبت زبري اللي كان خلاص بينكمش خالص ولبني بينقط من طيز خالتي و بيمشي لحد كسها و شفايفه!! بس حاجة واحدة خالتي مش مخلياني أستمتع بيها وهي اني انيكها من كسها!! بس بتخليني الحسه و امص زنبورها ليها! اما انيكها فيه بترفض جامد و تقول: ده بتاع جوزي…مش بتاعك…