النهاردة هأحكليكم عن أجمل قصص السكس العربي، كان عندي ساعتها 18 سنة، وأختي اللي كان عندها 23 سنة كانت مخطوبة من شاب وسيم عمره 25 سنة، وكان جسمه طويل ورياضي أوي لدرجة إني ما كنتش باشبع من النظر لجسمه الجميل، وبما إنهم كانوا مخطوبين بس فكان ممنوع عليهم الخروج أو الجلوس لوحدهم وكان لازم أكون دايماً معاهم. كنت بأشوف إزاي بيحاول يبوسها سرقة وأنا بأعمل نفسي مش واخدة بالي، وهي بتتمنع عليه، ولما بأكون لوحدي بأتخيل إنه هو بيبوسني أنا، وبحس بجسمي بيسخن، وما كنتش أعرف السبب، بس كنت باستمتع أوي وأنا متخيلة بوسه لشفايفي الوردية وجسمي. وفي يوم كنت لوحدي كالعادة في الشقة لإن بابا وماما كانوا بيقضوا وقت طويل في الشغل، وبأفضل أنا وأختي ليلى في البيت. المهم رن جرس الباب ففتحت لقيت خطيب أختي. عزمت عليه يدخل وقولت له إن ليلى مش موجودة، وجريت عشان أتصل بيها وأقولها إن خطيبها في البيت. قالت لي إنها هترجع كمان نص ساعة. قعدت معاه في الصالة، وسألني على دراستي، وكانت مكسوفة أوي منه خصوصاُ لما أفتكرت تخيلاتي السكس العربي معاه، ومش عارفة حسيت إنه قرأ أفكاري، عشان كد أستأذنت منه وجريت على أوضتي لغاية ما رجعت أختي.
وبالطبع كان لازم أخرج عشان أراقبهم، وكالعادة أختي الساذجة كانت رافضة إنه يبوسها أو يلمسها،. والنهاردة لاحظت إن حركاته أكتر من العادي. كنت متابعة التليفزيون، وشوفت وهو يمد ايده على فخدها فالدم ضرب في خدي، وكنت بأتمنى إن الأيد دي تعصر فخادي أنا مش أختي الباردة، وفجأة مد أيده ما بين رجليها على كسها. ياااااه حسيت السخونة ما بين رجلي وتمنيت إنه يحط أيده على كسي، وصحيت من أحلامي على صوت أختي وهي بتزعق لخطيبها وبتدخل لأوضتها. عملت نفسي ما شوفتش حاجة، وبصيت في عين حسام وتمنيت إنه ينيكني في أجمل لحظات السكس العربي، وسألته أروح أجيبهالك تاني؟ قال لا سيبيها على راحتها أنا عايز أوريك حاجة. استغربت ايه هي الحاجة اللي عايزني أشوفها؟ قاللي إنتي شوفت زب قبل كده؟ صدمني السؤال وما عرفتش أرد بس هو كمل وقال لي أنا عارف إنك متابعة حركاتي مع أختك وحاسس بالسخونة اللي إنتي فيها. ما رديتش عليه،بس هو فاجأني وفتح سوستة البنطلون وطلع زبه المنتصب من الكيلوت، فضلت اتأمل في طوله وعرضه الكبير بس هو رجعه تاني لمكانه وقطع ذهولي. خرج من البيت وأنا جريت على أوضتي وحسست على كسي كان مبلول بشكل ما حصليش قبل كده، وكان جسمي كله هيجان، وما فارقتنيش صورة زبه المنتصب، وأتمنيت إني أشوفه تاني وينيكني في كسي الصغير.
صحيت في اليوم التالي متأخرة كعادتي على الساعة الواحدة ظهراً، وماكنش حد معايا في البيت. جريت على الحمام أطمن على كسي الصغير اللي كان مبلول على الآخر، وتنهدت تنهيده ساخنة آآآآآآه لو يجي حسن وينيكني أنا مشتاقة أوي إني أشوف زبه الجميل تاني. فضلت أفرك في كسي بإيدي لغاية ما نزلت شهوتي على منظر زبه في مخيلتي. وبعدين غسلت كسي كويس، كنت متوقعة إن النهاردة مش هيكون يوم عادي، ومش عارفة جاء لي إحساس غريب إن في حاجة هتحصل. صحيت من أفكاري على صوت جرس الباب. أفتكرت إنها أختي كعادتها بتنسى تاخد المفاتيح معاها. خرجت من الحمام بعد ما لبست هدومي بسرعة، ورحت للباب عشان أشوف مين. فتحت وكانت المفاجأة الكبيرة إني شوفت جسم طويل قد طولي مرتين واقف قدامي وعلى وشه إبتسامة جميلة خلتني أبتسم تلقائياً. بس أنا تداركت نفسي بسرعة وقلت له إن أختي مش موجودة هتصل بيها وأقول لها إنك موجود هنا عشان أنا مش عارفة هترجع إمتى. قال لي أنا عارف إن هي عندها محاضرات النهاردة ومش ترجع قبل تلات ساعات. أنا جيت مخصوص عشانك يا حبيبتي. قلت له: لا أرجوك أمشي لحسن حد من اجيران يحس إن أحنا لوحدنا. بس هو دخل بسرعة وقفل الباب وراه. ولقيتني بين إيده بيحضني جامد في صدره العريض عشان نمارس أحلى سكس مع بعض. حسيت إن الأرض بتتحرك تحت رجلي، وإني هقع على الأرض من المفاجأة، ومن كتر هيجاي على جماله وريحته الحلوة وحضنه الدافي اللي كان بيعصرني من جوه، بإختصار كانت مشاعري وسخونة جسمي مسيطرة على كل تفكيري.
شالني بين أيده، وخادني على أوضتي، وأنا ساكتة، ونزلني قدام باب أوضتي، ونزل على وشي بوس خلى شفايفي بقت نار، مش ممكن أنسى طعمها، كان بيمسك كل شفة، ويعض فيها بأسنانه ويمص فيها لغاية ما تدوب بين شفايفه. وصلت نشوتي وهيجاني لمرحلة عمري ما أتخيلتها. وفجأة فتح زراير القميص الي كنت لبساه، ومد أيده عشان يطلع بزازي، ويمسك حلماتي صدري المنتصبة، وما حسيتش بنفسي إلا وأنا بأتاوه وبقول له كفاية يا حسن حرام عليك. بس هو زود الرضاعة في صدري، وحسيت لأول مرة في حياتي بمعنى الذوبان. رماني على السرير وقلعني كل هدومي، وما سابش أي حتة في جسمي إلا وقطعها بوس. وبعد ما رحت في دنيا تانية أترجيته إنه يرحم كسي. وفعلاً حط زبه في كسي الصغير، حسيت معاه بألم ومتعة عمري ما حسيتها في حياتي. وفضل ينيك فيا من غير توقف نص ساعة، لغاية ما قرب ينزل لبنه راح مطلعه وحطه في بقي عشان أمصه له. وبعد ما خلص نيك فيا لبس هدومه ومشى، ومن ساعتها ما رجعش وأختي مش عارفة توصل له.