سيدة الأعمال تسعى لإشباع كسها مع موظف البنك


كان رامي يعمل موظف في أحد البنوك الأجنبية العاملة في مصر، وكان في كثير من الأحيان يذهب في سفريات وزيارات إلى العديد من الماكن في مصر. وكان يبلغ من العمر الخامسة والثلاثين لكنه غير متزوج. كان شخص ذكي والعديد من زميلاته كنا ينظرن إليه بعيون ملئها الشهوة والرغبة. وهو كان مجتهد في عمله ونادراً ما كان يأخذ إجازات ولذلك كانوا يفكرون في ترقيته وإعطائها بعض المميزات الأخرى. وفي أحد الأيام طلب من رامي أن يزور أحد عملائ البنك المهمين لإنهاء بعض التعاقدات. هذا العقد كان من المفترض أن يكون العقد الأكبر في تاريخ البنك وإذا استثمر العميل القرض الذي من المفترض أن يكون كبير جداً فإن سمعة البنك ستتحسن بشكل كبير وكذلك أعماله. كان رامي يعرف أهمية العقد وكيف يتعامل مع العميل. فقد قام بذلك من قبل ولذلك لم يكن متوتراً من هذه المرة. أستلم رامي كل الأوراق المهمة وأشياء أخرى سيحتاجه في رحلته. وحصل على تذكرة طيران بدرجة رجال الأعمال. عاد إلى منزله وحزم كل متعلقاته. وفي المساء كان في شرم الشيخ. كان من المفترض أن يقابل العميل بحلول الساعة الثامنة مساءاً في أحد الفنادق. طلب من سائق التاكسي أن يقله إلى العنوان المتفق عليه. وبعد حوالي ساعة كان في المكان. سجل اوصوله في مكتب الاستقبال وقاده الموظف غلى الغرفة التي سيقابل فيها العميل. وفي الغرفة كانت هناك سيدة واحدة في منتصف الأربعينيات تنتظره. كانت جميلة على الرغم من أنها متقدمة في السن مقارنة برامي.

قدمت نفسها. وكان اسمها رشا وهي سيدة أعمال وسمتثمرة كبيرة. كانت تريد أن تستثمر مبلغ كبيرة في بعض مشروعات الاستثمارية للبنك، لكنها لم تكن تعلم جيداً سياسات البنك. جلس رامي وشرح كل شيء لرشا. واستمر في الحدث حول سمعة البنك ومميزات الاستثمار وبعض التفاصيل المالية الأخرى لنصف ساعة ومن ثم وقفت رشا وسارت إلى الباب المجاور. “أنا رايحة أخد شاور، لسة عندنا حاجات تانية هنتكام فيها. وبعد ذلك غادرت الغرفة. جلس رامي ونظر إلى الغرفة. وبعد قليل سمع صوت خروج المياه وكان بإمكانه أيضاً سماع رشا وهي تغني. نظر إلى  الباب المفتوح. وكانت رشا قد تعرت وتركت ملابسها على الأرض. وقف رامي وببطء دخل إليها. كان الحمام موازي إلى يمين الغرفة لسهولة الوصول إليه. وكان الباب مفتوح أيضاً.  شعر رامي بالإثارة، وكان معتاد على أشياء مثل هذه. كان عملائه من النساء دائماً ما يردن الحصول على نيكة جيدة قبل توقيع العقود مع البنك. لهذا السبب كان مشهور جداً في البنك بأنه يستطيع إنها كل العقود. ببطء سار إلى باب الحمام. وهناك كانت رشا عارية تحت الدش تنظر إليه وتتداعب كسها وبزازها الكبيرة. نظر رامي إليها. كانت تعلم رشا أنه سيأتي إليها. علمت الكثير عن رامي من مديره وتركت كل الأبواب مفتوحة لهذا السبب. أشارت إليه لكي ينضم لها. ورامي من دون أي تردد قلع ملابسه وأنضم إليها. كان زبه الطوبل والضخم معشوق الكثيرين وقد أعجبت رشا به وهي تمسكه وتداعب بيوضه الكبيرة. تبادل القبلات الحارة معاً. ومن ثم أنحنت رشا وأخذت قضيبه اخفاق في فمها. أطلق رامي زفرة ناعمة آآآآآآآآههههههههه! كان قضيبه يحترق ورشا تقوم بعملها بطريقة محترفة.داعبت بيوضه ومصت قضيبه في نفس الوقت حتى قذف رامي منيه في فمها في النهاية. كانت سعيدة برؤية السائل السميك يخرج من قضيبه الضخم وأبتسمت له.  أبتسم رامي لها ورفعها بين زراعيه وأخذها على غرفة النوم. كانا مايزالان مبللين لكنهما لم يهتما بذلك. نيمها على السربر وفي الحال بدأ العمل.

بدأ بلحس ومضغ كس رشا. كان حليق ونظيف. ولعب بلسانه في داخلها. كانت رشا تنتفض مثل الحية من المتعة. ومن ثم وضع أصبعيه وبدأ في نيك كسها الساخن لبعض الوقت. لم يكن هذا ما تريده رشا. كان تريد قضيبه في كسها. كانت تترجاه بعينيها وتعض على شفتيها. كان رامي يعلم ما تريد. أخذ وضعه ووضع قضيبه في داخلها وبدأ ينيكها. بدأ في الأول ببطء ومن ثم زاد من سرعته. وأصبح الآن ينيك كسها مثل ثور هائج والسرير يهتز على إيقاعه. ظل ينيك كسها لعشر دقائق ومن ثم أخرج قضيبه وأستدارت رشا ليدخل رامي كسها من الخلف. واستمرا في النيك في وضعية الكلبة واستمرت رشا في الصراخ من الألم والمتعة واستمر السرير في الاهتزاز حتى أطلقت رشا شهوتها آآآآآآآآآههههههه!!!!! كان ما يزال رامي ينيكها ولم يفقد شهوته بعد. بينما كانت رشا على الجانب الأخرمتعبة وليس لديها القوة لتتحمل نيكة بهذه القوة. ظل رامي ممسكاً بها وناكها لعشر دقائق حتى أنزل منيه في كسها الواسع. تأوهت رشا عندما شعرت بالسائل الساخن يحرق جدران رحمها. أمسك رامي بها جيداً ولم يدع قطرة واحدة تخرج من كسها. وبمجرد أن خرج كل منيه تركها وجلس على السرير. أستدارت رشا ومدت يدها إلى الطاولة المجاورة للسرير لتمسك بالقلم وتمضي العقد دون أن تحرك جسمه من على السرير من شدة التعب.

أضف تعليق