كانت نيكة ساخنة جدا جدا و لا اظن ان حظي سيوقعني في واحدة مثلها طوال حياتي حيث كانت النيكة في احدى العمارات التي كانت في طور البناء و كنت مارا من هناك و احسست اني اريد ان اتبول و لم اجد الا الذهاب هناك كي اقضي حاجتي . و لما دخلت من الجهة الخلفية كان المكان خالي تماما و لم يكن هناك أي احد و كانت الساعة حوالي الخامسة مساءا في زمن الشتاء و هكذا اخترت ركنا في العمارة التي لم يكن فيها لا أبواب و لا أي شيئ بل فقط مجرد الخرسانة و كنت ابول و انا اسمع خرخرة بولي على الحائط لكن لفت سمعي صوت اهة نسوية حيرتني الى درجة اني قطعت البولة حتى اركز . ثم تكررت الاهة و احسست بشهوة قوية حيث أكملت البول بصعوبة و أخرجت من زبي الوذي بعد نهاية البول من شدة الشهوة و بدات ابحث هناك حتى وصلت الى وسط العمارة و كان هناك جهة فيها الحديد و الات خاصة بالبناء حيث وجدت احد البنائين ينيك في فتاة متشردة و كانت نيكة ساخنة جدا و لم اكن هناك في بداية النيك حيث وصلت و قد ركبها و زبه كاملا في كسها و هي تصرخ اه اه اه و هو ينيك
و كان ينيكها على الأرض حيث كان يضعان على الأرض حصيرة قديمة جدا و عرفت انها فتاة متشردة ربما أعطاها بعض المال لينيكها و لكن كانت تملك جسم جميل اسمر و لم اكن أرى صدرها الا بصعوبة و لم يكن كبير بل كان متوسط الى صغير نوعا ما . اما البناء الذي كان ينيك فكنت أرى طيزه التي كانت مشعرة جدا و جسمه اسمر سمرة شديدة و زبه لم اره لانه ادخله و خصيتيه مشعرتين جدا أيضا و كان يبدو عليه الحرمان الجنسي من خلال طريقة النيك التي كان عليها حيث كان ينيكنها نيكة ساخنة جدا و هو راكب فوقها الى درجة انها كادت تختنق بينما لم يغير الوضعية بل كان يرفع زبه و يعيده الكس بحركة واحدة فقط و حتى وجهه كان ملاصقا لوجهها و هو ينيك و يقبل الفم اما انا فمن شدة الاستغراب و مفاجاة ما رايت لم اتردد في مشاركتهما تيك النيكة حيث لم اكن قد أغلقت ازرار بنطلوني و لم اكن قد اخفيت زبي بعد و اخرجته و هو منتصب و بدات استمني و انا أرى نيكة ساخنة جدا و جميلة بين البناء و المتشردة
هيجني منظر ممارسة النيك بتلك الطريقة في ذلك المكان و بطريقة غير متوقعة حيث وجدت نفسي العب بزبي الذي انتصب و كبر بسرعة و بقيت استمني بكل قوة بطريقة قوية جدا و انا اتخفى حتى لا يراني ذلك البناء الذي كان رجلا ببنية قوية جدا و لو شاهدني ربما كان سيضربي . و بقيت على تلك الحال لمدة حوالي دقيقتين احسست اني ساقذف ثم توقفت لانني كنت اريد ان اراه يقذف حتى اقذف حليبي و هو ما حدث بطريقة سريعة جدا حيث اخرج زبه من كسها و رايت زبه أخيرا و كان زب من اكبر ما رايت في حياتي و طويل جدا بحيث بمجرد ان اخرجه حتى بدا المني يرش منه على تلك المتشرة التي قامت و رايت أخيرا وجهها و كانت جميلة و شعرها اسود و طويل . و في تلك اللحظات قذفت حليبي دون ان المس زبي فقد اجتاحتني شهوة قوية جدا و كنت اقذف و المسافة بيننا حوالي خمسة امتار فقط و خرج من زبي مني كثير ثم رايت البناء يقوم و يمسح زبه الذي كان اكبر من زبي كثيرا و المتشردة كانت تنظف كسها و تمسح وجهها و تصفف شعرها و هي قد تعبت من كثرة ما ناكها
ثم اختفيت اكثر و انا انتظره يخرج من مكانه لاتسلل الى الخارج لكنه لم يخرج و بقيت الفتاة في مكانها اما البناء فقد اتجه الى ركنية هناك و بدا يبول و هي اللحظة التي استغليتها و خرجت و انا امشي على أصابع رجلاي حتى لا يشعر بي . و بقيت افكر في الامر طوال اليوم و مازلت الى الان أتذكر تلك الواقعة لحظة بلحظة و احلى نيكة ساخنة رايتها في حياتي و اكثر ما اعجبني هو تلك الحرارة التي كان ينيكها بها و زبه الذي كان كبيرا و كيف كان يرش المني بقوة اما لذة القذف التي شعرت بها فكانت تشبه لذة النيك حيث احسست بكس المتشردة الذي ربما كان ساخنا جدا رغم اني لم انيكها و قذفت بطريقة جميلة بعدما شاهدت نيكة ساخنة جدا في تلك العمارة التي صارت اليوم مكتملة البناء و يسكن فيها الناس و لكن كلما امر عليها أتذكر تلك الحادثة و كيف اني رايت النيك و استمنيت على المباشر و انا اشعر بمتعة قوية جدا و اما البناء فلا اعرف اين يكون الان و المتشردة لم اراها بعد تلك الحادثة
الدلوعة اللبنانية المراهقة 18 سنة فقط تلعب بكسها و تحرك بزازها و حلماتها الوردية بمحنة
ادخل هنا