شقاوة عمتي خلتني أنيكها


ياه على حلاوة بزاز عمتي، وعلى كبرهم، خصوصاً لما حطت صدرها في بوقي، وأنا نايم على ضهري، وزبي جايب أخر طوله وإنتصابه. في اليوم ده مارسنا أحلى سكس محارم، وحصلت القصة بطريقة ماكانتش تخطر على بالي أو حتى تكون في مخططاتي في يوم من الأيام. عمتي ست حلوة أوي، جسمها مليان، وتخينة إلى حداً ما، وكل حاجة فيها من الحجم الكبير، يعني من الطيز للبزاز للصدر والفخاد . ولما باكون في بيتها، وهي تكون في بيتنا، ساعات بتلبس فساتين مثيرة جداً بتبين بزازها، والفرق ما بين طيزها، وعلى طول كنت بهيج عل جسمها، وبأضرب عشاري عليها. لكن في يوم من الأيام حصل اللي ما كنتش أحلم بيه حتى. لما كنت في بيتها في اليوم ده لإن بيتها قريب من الجامعة، وما كنش معاي عربية، والوقت كان أتأخر على أن أرجع للبيت مع العلم أننا كنا في فصل الشتا، والنهار كان قصير أوي والدنيا بتليل بدري. فقررت أني أروح لبيت عمتي عشان أقضي الليلة دي معاها. وأول حاجة شدتني لما دخلت هي بزاز عمتي، وإزاي كانت واقفة لما فتحتلي الباب. سلمت عليها وهي باستني على خدي بستين بشفايفها السخنة الناعمة. ودخلت وكانت مبسوطة جداً بزيارتي ليها لإنها قالت لي إن جوزها غايب في الشغل وهي ما عندهاش ولاد، فكانت قاعدة لوحدها. يوميها اتعشيت معاها، وخادتني على أوضة الضيوف عشان أنام، وسلمت عليا وخرجت.

مافيش هي ربع ساعة، ولقيتها رجعت لي، وأنا كنت نايم على ضهري باتفرج على فيلم أكشن. قعدت جنبي، وبدأت تسألني عن أحوال والدي ووالدتي وكل العيلة. وكانت لابسة قميص نوم وردي وعليه روب جميل أوي وسكسي. وكانت بزاز عمتي باينة كلها تقريباً منه، وحلماتها بارزة من تحتيه. ما خبيش عليكم أنا هيجت على بزازها اليوم ده، وفضلت باصص عليهم لغاية ما زبي وقف. وعمتي دي كانت ذكية أوي ولماحة، فعرفت إني باصص على صدرها، وسألتني على المكشوف كدا: “عاجبينك؟” عملت نفسي مش فاهم السؤال. فهي كررت السؤال مرة تاني وهي بتضحك ضحكة كلها دلع ومياصة. فحسست على على صدرها، وهيجاني زاد أوي. بس أنا أصريت أني مفهمتش السؤال لغاية ما هي قالتي لي بكل صراحة: “عاجبينك بزازي؟” ومسكتهم جامد، ورفعت بزازها لفوق لغاية ما بانت الهالة بتاعت حلماتها. ساعتها حسيت بجسمي بيرتعش من الشهوة. ووقفت في مكاني مش عارف أجوب عليها إزاي. هي ماتدنيش فرصة، وراحت رامية نفسها عليا، وحطت صدرها على وشي، وحسيت بنعومة وسخونية جامدة طالعة من صدرها. وبزاز عمتي على بوقي مباشرة. وماعرفتش إزاي بدأت أمص فيهم وأرضع وألحس ولا العيل الصغير. وطلعتلها بزازها الكبيرة أوي، وحطيت حلماتها على بوقي، وبدأت أمصها جامد، وكانت حقيقي أحلى بزاز أشوفها في حياتي.

كانت طعم حلماتها لذيذ أوي وسخنة، وأنا كنت بمص وألحس وأضم في صدر عمتي على وشي، وهي عمالة تلعب في زبي بعد مطلعته من البنطلون وبدأت تفركلي فيه، وأنا هجت على الآخر، وأسخن من حرارة حلمات بزازها. مسكتهم جامد، وبصيت لهم، وكان شكلهم عامل زي شكل الطياز الكبيرة. وقعد أدخل لساني بينهم، وأحس بالحرارة الجامدة اللي طالعة من بين بزاز عمتي الكبيرة. وهي عمالة تضحك بدلع وتقول كلام سكس جامد خلاني هيجت أكتر. وطلبت من عمتي إنها تركب على زبي عشان أدخله في كسها وأنيكها. وبرضك ما وقفتش رضاعة في بزاز عمتي اللذيذة، وقد أيه كسها كان سخن، ودافئ لما غطس زبري كله في أعماق كسها. وحسيت برعشة جامدة مقدرتيش معاها أني أمنع نفسي من قذف قنابل لبني اللي خرجت من زبري. ورغم كده ما بطلتش رضاعة ومص في بزازها. كنت بنزل لبني في كس عمتي، وأنا عمال ألحس في حلمات بزازها، وهي طبعاً حسيت باللبن السخن اللي كان بيخرج من زبري، وزعلت أوي لإنها كانت عايزاني أفضل أنيك فيها مدة أطول بس حرارة كسها السخن خلتني أدوب وأنزل لبني بسرعة كبيرة. فضلت ألعب في صدرها وألحس في بزاز عمتي لغاية ما نزلت لبني كله في كسها. وهي راحت خبت بزازها تحت الروب، وعمالة تضحك وزعلانة إني منيكتهاش مدة أطول من كدة.

قامت عمتي من على وزبري اللي كن بدأ ينتصب تاني. ونزلت عليه ببوقها مص لغاية ما وقف تاني وبيقت في قمة النشوة. رميتها على ضهرها على السرير ورفعت رجليها على كتافي وفضلت أنيك فيها لمدة نص ساعة، وهي عمالة تصرخ: “حرام عليك كفاية كدة كسي آآآه آآآآه.” لغاية ما نزلت لبني في كسها السخن، وكانت أول وأحلي نيكة في حياتي، وأروع مكان بحب أنام فيه هو أوضة الضيوف عند عمتي. بقيت أستنى أي فرصة عشان أختلي بيها في الأوضة دي، وأنيكها، وأتمنى اليوم اللي يسافر في جوزها عشان هي تطلب مني إني أجي أتمتع بجسمها، وبزازها المليانة، واللي أكيد عمري ما هنساها لإني كل ما فتكرها بأضرب عشرة عليهم.

أضف تعليق