نيك الخادمة السمراء الساخنة في بيت مدير الشركة دون علمه


ساحكي لكم قصتي في نيك الخادمة السمراء الجميلة في بيت المدير و كيف كانت مغامرتي معها اين نكتها بطريقة قوية جدا و كان جسمها ساحر و لذيذ و لم اتوقع اني سانيكها مرتين بتلك السرعة و قد حدثت القصة الساخنة في ذلك اليوم لما سافر المدير بحجة رحلة عمل الى ايطاليا و ترك لي مهمة تسيير الشركة الخاصة و طلب مني ان ازور بيته مرتين في الاسبوع حتى اطمئن على الاحوال علما انه يملك فيلا فخمة و لم يكن فيها الا الخادمة و البستاني فقط و اول يوم زرت فيه البيت تعرفت على الخادمة الفلبينية و اسمها ديدا و هي سمراء مثيرة جدا . اما البستاني فقد كان رجل عربي لا يدخل البيت بل مهمته الاعتناء بالحديقة فقط و كان ظاهرا عليه انه معتاد على نيك الخادمة السمراء من خلال نظراته اليها . المهم دخلت اليها و طلبت مني ان احضر لها بعض المشتريات من لوازم التنظيف و بعض الخضار فاسرعت الى السوق و عدت الها و كلي شوق على هذا الجسم الاسمر الجميل و كنت انظر اليها نظرات مغرية و احك زبي امامها كي اختبر مدى حبها للزب

في الزيارة الثانية اخبرتها انها جميلة و تحدثنا بالانجليزية و حاولت التحرش بها و تقبيلها لكنها رفضت و اخبرتني انها تكره الجنس لكني اخذت منها قبلة قوية في الشفتين و لمست لها مؤخرتها و احتضنتها بقوة و عدت الى الشركة و زبي ريفض الارتخاء من شدة الشهوة . و قد عدت اليها في اليوم الموالي و كلي عزم على نيك الخادمة السمراء ديدا و بمجرد ان دخلت عليها اقتربت منها و قد اخرجت زبي من البوكسر حيث صار يظهر الانتصاب القوي عليه ثم اشرت اليها ان تنظر الى زبي لكنها ادارت وجهها و حاولت الابتعاد لكني احتضنتها بقوة كبيرة و بقيت اقبلها من خدها و اتحسس بزازها و كانت حلمات بزازها صلبة جدا و احسست انها لم تكن تقاوم و هنا اخرجت زبي رفعت لها روبها حتى رايت الكيلوت و بدات احك زبي بقوة عليها .  و بمجرد ان احسست بالشهوة تقترب من الانفجار حتى انفلتت من قبضتي و صعدت الى الطابق الاول و اغلقت الباب و قد كنت هائجا جدا و اريد ان انيك و لم اتحمل الامر فدخلت بسرعة الى الحمام و ما هي الا دلكتين حتى قذفت بقوة كبيرة و بلذة رائعة جدا و كاني اكملت نيك الخادمة و احسست باللذة

بعد ذلك زاد تصميمي على نيك الخادمة و عدت بعد يومين فودتها تغسل الثياب و هي تجلس و رجليها مفتوحتين الى اخرهما و قد برزت فخذيها بطريقة مثيرة جدا و ما ان رايتها حتى انتصب زبي عليها و وقفت من خلفها و اخرجت زبي المنتصب بشدة و وضعته على كتفها فلم تحرك اي ساكن و رحت احك زبي على الرقبة الساخنة و ثم نزلت الى صدرها و امسكته و قبلتها من فمها لكنها استمرت بالغسل فعرفت انها قد ذابت معي و تريد ان تذوق زبي . امسكتها من يدها و اقمتها ثم قبلتها بطريقة لذيذة من شفتيها ثم رفعت لها الروب حتى رايت كسها الوردي الجميل فلم تكن ترتدي كيلوت و وضعت زبي على شفرتي كسها و شعرت بلذة و حرارة كبيرتين جدا ثم امسكتها من فردتي طيزها و انا اقبلها و اتاوه بكل قوة و قد كانت خفيفة جدا فرفعتها بين يداي حتى وضعت بظر كسها المنتصب على زبي و اكملت التقبيل حتى تبلل كسها بماء الشهوة و انا ذائب في نيك الخادمة الفلبينية . ثم ادخلت زبي في كسها و قد كان الكس لزجا جدا و ساخن و مثير

ثم ادخلتزبي كاملا الى خصيتيه و هي مرفوعة و لم تتفوه باي كلمة مما زاد من تهييجي و بقيت انيكها و اذوب اكثر حتى جائتني لذة القذف فسحبت زبي و تركته يقذف و انا احكه على بطنها بعد تركتها حتى افرغت كل المني عليها و بقيت اغسل زبي الذي انتفخ بشدة بعدما ذاق جسم الخادمة و هنا ضحكت الخادمة اخيرا و تفوهت بكلمة ساخنة جدا حين سالتني هل اطفات شهوتك و كانت كلمة جد مثيرة جعلتني اسخن اكثر و ارغب في نيك الخادمة السمراء مرة اخرى . اقتربت منها مرة اخرى و مهست في اذنها بالانجليزية اريد ان اسمع اهاتك و اريدك ان تتجاوبي معي بقوة و سالتها هل ذقتي من قبل زب المدير فضحكت فعلمت ان المدير معتاد على النيك معها و هنا طلبت منها ان ترضع زبي لكنها لم تبادر حتى انزلتها الى زبي و وضعته بين شفتيها و بدات ترضع بطريقة جميلة جدا و انا اذوب اكثر حيث بدا زبي ينتصب و يشتد داخل فمها الدافئ . ثم ذهبنا الى غرفة نوم المدير و كانت مجهزة و فخمة و تعرينا مثلما ولدتنا امهاتنا ثم ركبت فوقها اقبلها و الحس جسمها قطعة قطعة و لحست كسها و بطنها و مصمصت بزازها و رقبتها و رفعت رجليها حتى وضعتهما على ظهري و ادخلت زبي في كسها بقوة

استمريت في نيك الخادمة للمرة الثانية و قد غرق كسها في ماء الشهوة و صرت انيكها بكل عنف و قسوة و اهز زبي الكبير كاملا داخل كسها حتى صارت تتاوه بكل قوة و تصرخ و جبهتها تتعرق و انا ارفع طيزي و ارمي جسمي على كسها و اغلق لها فمها حتى لا يسمعنا البستاني و ثم استلقيت على ظهري و ركبت ديدا فوق زبي و كانت تنيك بطريقة رائعة جدا و كسها الصغير جد ساخن و لزوجته لذيذة جدا . و بينما كانت تهتز فوق زبي كنت انا المس لها طيزها و و احرك الفلقتين الطريتين ثم اخرجت زبي و حاولت ادخاله في طيزها و هي فوقي لكنها رفضت بشدة و اخبرتني انها ترفض نيك الطيز حتى مع المدير لان طيزها صغير و غير متعود على الزب العربي الكبير فاعدت زبي بسرعة الى كسها الساخن و هي فوقي و ظلت على تلك الحال مدة من الزمن و انا مستمتع باجمل نيك الخادمة السمراء . ثم قمت و وقفت على طرف السرير و سحبت رجليها حتى وصل كسها الى بطني فرفعت ساقي جيدا و ادخت زبي مرة اخرى في الكس و صرت انيك بقوة كبيرة و كانت وضعية جميلة جدا

و اكملت النيكة على تلك الحال حتى انهار زبي اما حلاوة الكس و لم استطع المقاومة اكثر فاخرجته من الكس و قد انتفخ و احمر جدا و بدات اقذف فوق كسها لكن قطرات المني كانت تصل حتى وجهها و صدرها و هي ترتعش من اللذة و الشهوة  و كنت اتمنى لو انيكها مرة اخرى لكني عدت الى العمل على امل ان انيكها مرة اخرى . و يبعد يومين رن هاتف المكتب و لما رديت سمعت صوت المدير يطلبني ان اكون في الطار في اليوم الموالي كي استقبله و من سوء حظي كان لدي اشغال كثيرة و لم استطع ان اذهب الى بيته كي استمتع مرة اخيرة في نيك الخادمة الفلبينية لكني منذ ذلك الوقت و انا اتمنى لو يسافر المدير مرة اخرى كي اذهب الى بيته و انيك خادمته

 

أضف تعليق