من موقع تعارف للزواج إلى مضاجعة ملتهبة فوق سرير سمينة عقيمة جميلة


أنا اﻵن أكتب قصتي ، من موقع تعارف للزواج إلى مضاجعة ملتهبة فوق سرير سمينة عقيمة جميلة ، وأنا خارج مصر مسقط راسي وقد سافرت بع ذلك االقاء إلى بلد عربي. من ستة اشهر أشهر قمت بالتسجيل في أحد مواقع التعارف بالنساء من الوطن العربي من الراغبات في الزواج سواء مطلقات أو آنسات ولكن لم يسعدهن الحظ أن يطرق بابهن أحد ولا في كثير من الأحيان لا يعيبهن شيئ ولا ينقصهن الجمال؛ بل على النقيض فقد يكن رائعات الجمال ولكن للأقدار عملها واحكامها في سنة الزواج والتعارف ولذلك يلجأن إلى عالم الانترنت للتعارف. أنا شاب فب الثلاثين أعمل محاسب وغير مرتبط أو كنت مرتيط من قريبة لي ولم نكمل لأسباب شخصية. أحببت أن أطرق ذلك الباب ، باب التعارف عن طريق تلك المواقع وفعلاً سجلت في إحدها ، ولن أذكر اسمه، وهناك تعرفت على فتاة لا بل سيدة مطلقة أسمها غادة. غادة سيدة رائعة الجمال إلا أنها سمينة نسبياً وهي كاملة الحسن واﻷوصاف لمن يعشق النساء السمينات. تعرفت عليها ومن حسن حظي أو شاءت الأقدار أن تكون قاهرية مثلي ومن مدينة نصر.
كان سبب طلاق غادة أنها لا حظ لها في الإنجاب وهي تبحث عن شريك لا يفكر بالإنجاب أو لا يكون له اهتمام بالأطفال لأنها من تلك الناحية غير قادرة على إسعاده. هي تريد رجل أعزب أو أرمل أو مطلق يكبرها أو يصغر سنيها الخمسة والثلاثين لا يهم ذلك. لشهرين كاملين كنا نتعارف ونتحادث عن طريق سكايبي أو الواتسب آب وأحياناً الهاتف الموبايل حتى ساعات وساعات. في الحقيقة ابتدأت أميل إليها وهي أيضاً وخصوصاً وأنها أبرزت لي كثيراً من مفتن جسدها السمين تعدني بمتع لا حد لها إذا ارتبطنا. في الواقع أنا فكرت كثيراً في غادة أن ارتبط بها حقيقة لأني ليس من الرجال اللذين يحبون الإنجاب أو على أقل تقدير لا يطرق تفكيرهم الحالي. طلبت أن التقيها فوافقت وضربنا موعداً وبالفعل التقيتها في شقتها لأهرع إلى إلى مضاجعة ملتهبة فوق سرير سمينة عقيمة جميلة هي غادة التي عرفتها من طريق موقع تعارف للزواج .كانت غادة تلبس روبا مفتوحا” لم تغلقه من الامام . كانت جريئة شبقة بشكل لا يوصف. والحقيقة تقال أنها بدت لي اجمل مما رايتها على الكاميرا. فهي طويلة مثلي وممتلئة الأرداف ولها عكن بببطنها و ممتلئة الفخذين والبزاز وشعرها أسود سائح ووجها مستدير أبيض مثل فلقة القمر في ليلة تمه. أتت بفاكهة ورحنا نتناول منها ونتحادث. كنت اود أن أذوق عسيلتها ولم تعترض. ولكنها كانت جد شهوانية. غادة في الفراش ممتعة جداً وذلك ما جربته ولولا انني سافرت لكنت ارتبط بها حقيقة. انتقلت بجوارها على كنبة الأنتريه وبدأت ادلك لها كتفيها ورقبتها وهي تتنهد وبدأت احررها من ملابسها ببطء شديد حتى اصبحت عارية إلا من كلوتها الرقيق. . إلى هنا نهضنا متلاثمين وقادتنا قدمانا إلى الفراش.

كان جسدها ناعم وصدرها بحلماته الوردية المنتفخة يثير العنيين. حركت الشهوة في داخلي .ونزعت كلوتها ا فبانت طيزها وحافة كسها من الخلف وكان واضحا” أنه محلوقا” وناعما” فتحرك قضيبي منتصبا”. اقتربت بفمها تمصه وتلحسه بلسانها بينما كانت يداها تدلكانه فمددت يدي إلى رأسها أسحبه نحو جسدي ليدخل قضيبي في فمها أعمق فقد سبق وأن شاهدت مثل هذه الحركة في أحد أفلام السكس وبدأت أنزع قميصي فيما تخلصت هي من قميص نومها بسرعة وسحبتني نحو السرير فاتحة ساقيها.. لم ارى طيزا اكبر من طيزها واستهوتني تلك الطيز وأخذت أصابعي ويداي تمران على كل جزء من جسمها … انها ناعمة جدا ومحرومة من تلك اللمسات …. وعند صعود يداي على ردفيها كنت اشعر بانني مراهق لم يمارس الجنس ابدا … وبدأت اصابعي تعبث بفتحة طيزها والأخرى تتسلل الى كسها وتساعدني هي برفع طيزها لأعلى حتى استطيع الوصول الى فتحة طيزها بحرية وبدأ اصبعي المغمور بالكريمات يحاول دخول طيزها الضيقة جدا ويزيد من صغرها الحجم الكبير لردفيها وكنت اسمع آهاتها وتنهداتها وكأنها تمارس الجنس للمرة الأولى وتصرخ وتقول كمان انت لزيز جدا امتعني احرقني … وبقيت على هذا الحال حوالي الساعة قذفت مائي على ظهرها وطيزها… وضعت ثلاثة أصابع في كسها واصبعين فين طيزها وهي تصرخ وتطلب المزيد … حتى أنها سكنت كطفل نائم بعد ان اجتها شهوتها للمرة الثانية وفي المرة الثالثة …. حاولت ان ادخل ذبي في طيزها وهي تضغط وتحاول مساعدتي بإدخاله الا ان طيزها لم تتحمل هذا الفحل الهائج …. لقد اصبحت هائجا بعد المرة الثالثة ولا بد لي الا ان ادخل ذبي في طيزها … وبعد محاولات عديدة دخل رأس زبري في مضاجعة ملتهبة وكانت تصرخ الما ومتعة الا انني خفت ان اجرح طيزها الضيقة وقذفت في طيزها وبين ردفيها …. ثم قلبتها على ظهرها وبدأت تمرير زبري بين نهديها التي يقارب حجمهما حجم ردفيها حتى استطعت ان اروي عطشي منها وحضنتها ونمنا. وجدير بالذكر اننا التقينا العديد من اللقاءات و ودخلنا في مضاجعة ملتهبة أكثر من مرة حتى أتصل بي مكتب للسفريات كان السي في خاصتي فيه فلم أستطع أن أكمل معها.

أضف تعليق